في المجتمع فئة مهمشة او مغيبة ،هي من ارق الناس قلوبا و اكثرها عطاءا ،انها عنوان البراءة و الامل ،انهم الاطفال االيتامى من دموعهم على خدودهم و احزامهم مكتومة في صدورهم ،هم اولى الناس بالرعاية ،و احقهم بالاهتمام ،كيف لا و قد جعل النبي صلى الله عليه وسلم كافله رفيقه في الجنة ،واوصى بالاحسان اليهم و المحافظة على حقوقهم ،فما موقعهم في بيوتنا ،ترى هل تحقق حلم يتيمة في نيل قدر من الحنان و مشاركة مثيلاتها في الامال و الاحلام ،ام ان الالام
جعلت التفكير في امر كهدا صعبا ،و اختارت الابتعاد ، و اثرت الصمت ،وجعلت الاجتهاد عنوانا ،
اما ان الاوان ليفرح هؤلاء الاطفال كغيرهم و يحل الامن محل خوفهم وتعوض الابتسامات انكسارهم و يرفع شعار وفي اموالهم حق للسائل و المحروم.
جعلت التفكير في امر كهدا صعبا ،و اختارت الابتعاد ، و اثرت الصمت ،وجعلت الاجتهاد عنوانا ،
اما ان الاوان ليفرح هؤلاء الاطفال كغيرهم و يحل الامن محل خوفهم وتعوض الابتسامات انكسارهم و يرفع شعار وفي اموالهم حق للسائل و المحروم.
تعليق