السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
ولم أجد نفسي ذات يوم في أواخر ساعات الليل مستيقظه
لا أعلم لماذا لما يزرني النوم, تمهلت وتذكرت إني شربت شائ في
وقت متاخراً جداً لذلك لم يزني النوم بين الذكر والشكر في اوأخرالليل , بلحظه لم أجد نفسي الا أكلم الله
أحدثه أناجيه بكلمات نبعت من قلبي ومشاعر استلذ بها فؤادي كنت أكلمه ولا أشعر بالوقت وهو كان يسمعني
ما أعظم الهي كان يسمعني ومن أكون أنا حتى يسمعني, ما أنا إلا عبده من عباده فقيرة إليه ضعيفه إليه لا شئ بدونه
رغم كبر ضعفي وكبر عظمته الا أنه كان يسمعني, تذكرت من كان يعصى ربي حبيبي في تلك الحلظه آلمني قلبي
عليه , آلمني قلبي على ذاك الذي فضل أن يكلم شخص لا يضره ولا ينفعه شخص يحدثه ويرد فيسمعه , ولا يعلم أن ربي
حبيبي أكلمه انا ولا اسمعه الا اني افرح حين أكلمه دون اسمعه فمجرد يقيني انه يسمعني يجعلني اخجل ان الله سبحانه
العظيم ذو الجلال والاكرام يسمعني واستصغر نفسي اكثر واكثر وربي يتكرم أكثر وأكثر ويسمعني , ويشعر بي وانا
أحس أنه قريب مني حين شعرت برقبه شعرت انه قريب لم اتمنى في تلك اللحظه الا انه يأخذني إليه ولكنِ اخاف أن
اكون لم اعبده بما يكفي اريد ان اعبده اكثر ولو عمري كله مضى في عباده ولله ولله صعب اني اوفيه حقه , قلت له الهي
ربي , انا عبدك الذليل هديتني اليك ربي فكيف لي أنا اوفيلك حقك من شكر ربي , كان حبيبي ربي يسمعني وكنت احس
بقربه منى, أتعلموا لماذا كنت أحس انه قريب مني ؟ لانِ فقط كنت أشعر بحبي له في قلبي يسري , حتى الحديث مع الهي
له لذه وطعم لم ادركه الا في تلك الليله, الليله التي خجلت عياني من النوم وقطع الحديث مع من يسمعها ولا يمل
ربي اني احبك , واحب من يحبك فجعلني ممن احببت ولله ان رضيت علي ولله ان رضيت علي وكان لي عمري لأسجد
فيه لك ما أوفيك حقك ربي أني اخاف يوم يصيبني الكبر وتفقد قدمي صحتها وأصلي على كرسي ولا أستطيع أن
أسجد لك على الارض, ولله استحي أن ياتي يوم مثل هذا واصلي على كرسي وانا بين يديك فمن أكون انا حتى لا اقف
ومن اكون انا حتى لا أسجد على الارض , ربي أسالك حسن الخاتمه لي ولحبيباتي الذين احببتهم فيك .
بقلمي
بسم الله الرحمن الرحيم
ولم أجد نفسي ذات يوم في أواخر ساعات الليل مستيقظه
لا أعلم لماذا لما يزرني النوم, تمهلت وتذكرت إني شربت شائ في
وقت متاخراً جداً لذلك لم يزني النوم بين الذكر والشكر في اوأخرالليل , بلحظه لم أجد نفسي الا أكلم الله
أحدثه أناجيه بكلمات نبعت من قلبي ومشاعر استلذ بها فؤادي كنت أكلمه ولا أشعر بالوقت وهو كان يسمعني
ما أعظم الهي كان يسمعني ومن أكون أنا حتى يسمعني, ما أنا إلا عبده من عباده فقيرة إليه ضعيفه إليه لا شئ بدونه
رغم كبر ضعفي وكبر عظمته الا أنه كان يسمعني, تذكرت من كان يعصى ربي حبيبي في تلك الحلظه آلمني قلبي
عليه , آلمني قلبي على ذاك الذي فضل أن يكلم شخص لا يضره ولا ينفعه شخص يحدثه ويرد فيسمعه , ولا يعلم أن ربي
حبيبي أكلمه انا ولا اسمعه الا اني افرح حين أكلمه دون اسمعه فمجرد يقيني انه يسمعني يجعلني اخجل ان الله سبحانه
العظيم ذو الجلال والاكرام يسمعني واستصغر نفسي اكثر واكثر وربي يتكرم أكثر وأكثر ويسمعني , ويشعر بي وانا
أحس أنه قريب مني حين شعرت برقبه شعرت انه قريب لم اتمنى في تلك اللحظه الا انه يأخذني إليه ولكنِ اخاف أن
اكون لم اعبده بما يكفي اريد ان اعبده اكثر ولو عمري كله مضى في عباده ولله ولله صعب اني اوفيه حقه , قلت له الهي
ربي , انا عبدك الذليل هديتني اليك ربي فكيف لي أنا اوفيلك حقك من شكر ربي , كان حبيبي ربي يسمعني وكنت احس
بقربه منى, أتعلموا لماذا كنت أحس انه قريب مني ؟ لانِ فقط كنت أشعر بحبي له في قلبي يسري , حتى الحديث مع الهي
له لذه وطعم لم ادركه الا في تلك الليله, الليله التي خجلت عياني من النوم وقطع الحديث مع من يسمعها ولا يمل
ربي اني احبك , واحب من يحبك فجعلني ممن احببت ولله ان رضيت علي ولله ان رضيت علي وكان لي عمري لأسجد
فيه لك ما أوفيك حقك ربي أني اخاف يوم يصيبني الكبر وتفقد قدمي صحتها وأصلي على كرسي ولا أستطيع أن
أسجد لك على الارض, ولله استحي أن ياتي يوم مثل هذا واصلي على كرسي وانا بين يديك فمن أكون انا حتى لا اقف
ومن اكون انا حتى لا أسجد على الارض , ربي أسالك حسن الخاتمه لي ولحبيباتي الذين احببتهم فيك .
بقلمي
تعليق