هذه كلمات من نور ، مهداة إلى كل فتاة لا زال في رأسها مسكة من عقل ..!! إنها كلمات يدب فيها إشعاعات روحية صرفة ، وحقائق علوية ، وتفتح آفاق نحو السماء ، عليكِ فقط أيتها الأخت الفاضلة ، أن تقرأي متأملة متدبرة .. واعلمي : أن ما نسوقه هنا مجرد نماذج فحسب ، وغيض من فيض ، وسطور في رواية .. فتأملي رحمك الله ورعاك وحفظك : .. - - 1_ تقول نيروسي ساكا 28 عاما .. لم أعد أغادر بيتي إلا وأنا في كامل حجابي ، وأصبحت اشعر أن الناس يحترمونني في كل مكان ، كما أصبحت أشعر بالرضا التام عن سلوكي الإسلامي ، وشعرت أن السعادة أصبحت تلازمني وترفرف على قلبي
- -
2_ وتقول فتاة ألمانية أسلمت حديثاً :
بعد إسلامي امتنعت عن الذهاب إلى الملاهي والنوادي ، وصالات الرقص التي كنت أدمن ارتيادها من قبل ، وأستطيع أؤكد الآن بكل ثقة :
أنني الآن أكثر احتراماً لنفسي ولآدميتي بل ولأنوثتي ..!
- -
3_ وتؤكد وندي سميث وهي إنجليزية اعتنقت الإسلام :
أنها لا تريد أن تذكر ماضيها ، وما كانت فيه ، وأنها نادمة على كل يوم قضته في حياتها السابقة رغم الهالات والأضواء التي كانت تعيش فيها ...
بل هي تؤكد أنها أصبحت تحمد الله وتشكره ، وتثني عليه ليل نهار ، على أن هداها إلى الإسلام ، وحبب إليها الالتزام به ....
- -
4_ وتصر اليزابيت انجستروم على أنها :
وجدت بعد إسلامها أن حياتها قد أصبح لها معنى أكبر وأعمق وأجمل ،
وأن روحها أصبحت أشد صفاء ، وضميرها أكثر راحة ، وتعتبر نفسها محظوظة حين أراد الله لها أن تلتزم بتعاليم الإسلام ..
- -
5_ أما الممرضة الإيرلندية فقد كان لها حديثا عذباً ، في إحدى الصحف ، وهي تتحدث بانتشاء ، كيف عرفت الإسلام ، وكيف تفاعلت به ، وكيف تغيرت حياتها معه ، وكيف أنها تبكي بحرارة كلما سمعت تلاوة القرآن الكريم ، وكيف أنها تتعجب من نساء مسلمات بالهوية ، لا يلتزمن بما أمرهن الله...!
- -
6_ وتتحدث جين ما نسفيلد الأمريكية عن رحلتها من الضياع إلى الهداية ، ومن الظلمات إلى النور ، ومن الموت إلى الحياة .
تتحدث كيف عاشت سنوات طويلة في مجاهل الكفر والظلمات ، تحيا منطلقة من كل القيود ، وتلبس ما تهوى ، وتطير إلى حيث تشاء ..
فلما عرفت الإسلام والتزمت به ، وذاقت حلاوة الإقبال على الله ، أدركت أنها كانت تعيش في ضياع ...
تقول : بعد أن عرفت طريق الالتزام بهذا الدين ، لم يعد هناك ما أبحث عنه ، لأني وجدت الحقيقة كاملة ، ومع الحقيقة وجدت السعادة أيضا ..
- -
7_ وهذه أمريكية أخرى اسمها إيفا ، لا تخفي سعادتها بإسلامها ، وتشكر الله أن هداها إلى الإسلام ، ثم أخذت تحكي كيف أنها أصبحت داعية إلى هذا الدين ، في محيطها وبين أهلها وأقاربها وزميلاتها ، وهي تؤكد لهم أنها لم تشعر بسعادة تغمر قلبها كما شعرت بعد التزامها بهذا الدين ...
- -
8_ وتقول مسلمة جديدة من فرنسا ..
أنها شعرت بعد إسلامها أنها خرجت من كابوس فظيع ، إلى جنة رائعة ..
وتؤكد أن الحجاب الإسلامي أحد أهم الأمور التي تقلق أعداء هذا الدين ، وتقض مضاجعهم ، تقول :
ولذا فنحن حريصات عليه ، ولن نخلعه ولو خلعونا من الدنيا !!
وسنتحمل كل المضايقات والمعاناة من أجل رضا الله ..!!
- -
وأخيراً ..
هذه كما قلنا ، مجرد نماذج لنساء من بلاد شتى ، عشن حياة لهو وانفلات من كل القيم ، ثم عرفن الطريق إلى الله عز وجل ، والالتزام بتعاليمه ، فوجدن الفرق الهائل بين موت وحياة ، وبين ظلمات ونور متوهج .، بين حياة قلق ، وحياة قلب مطمئن !
ومما يفرح له القلب أن الموكب يتزايد مع الأيام ، وقوافل الداخلين في دين الله تتابع وتتكاثر ، تحت كل سماء ، حتى لقد تحدثت عن هذه الظاهرة صحف أوربية كثيرة ، وبرامج تلفازية عدة هناك ....
غير أنك للأسف تجد جمهرة غفيرة من بنات المسلمين ، فب بلادنا الإسلامية ، يدرن ظهورهن لتعاليم هذا الدين ، مخدوعات بألوان من الشعارات الزائفة ، وكان جدير بهن ، أن يكن أكثر التزاماً من هؤلاء المسلمات الجدد .. ولكن يا حسرة على العباد ..!
- -
2_ وتقول فتاة ألمانية أسلمت حديثاً :
بعد إسلامي امتنعت عن الذهاب إلى الملاهي والنوادي ، وصالات الرقص التي كنت أدمن ارتيادها من قبل ، وأستطيع أؤكد الآن بكل ثقة :
أنني الآن أكثر احتراماً لنفسي ولآدميتي بل ولأنوثتي ..!
- -
3_ وتؤكد وندي سميث وهي إنجليزية اعتنقت الإسلام :
أنها لا تريد أن تذكر ماضيها ، وما كانت فيه ، وأنها نادمة على كل يوم قضته في حياتها السابقة رغم الهالات والأضواء التي كانت تعيش فيها ...
بل هي تؤكد أنها أصبحت تحمد الله وتشكره ، وتثني عليه ليل نهار ، على أن هداها إلى الإسلام ، وحبب إليها الالتزام به ....
- -
4_ وتصر اليزابيت انجستروم على أنها :
وجدت بعد إسلامها أن حياتها قد أصبح لها معنى أكبر وأعمق وأجمل ،
وأن روحها أصبحت أشد صفاء ، وضميرها أكثر راحة ، وتعتبر نفسها محظوظة حين أراد الله لها أن تلتزم بتعاليم الإسلام ..
- -
5_ أما الممرضة الإيرلندية فقد كان لها حديثا عذباً ، في إحدى الصحف ، وهي تتحدث بانتشاء ، كيف عرفت الإسلام ، وكيف تفاعلت به ، وكيف تغيرت حياتها معه ، وكيف أنها تبكي بحرارة كلما سمعت تلاوة القرآن الكريم ، وكيف أنها تتعجب من نساء مسلمات بالهوية ، لا يلتزمن بما أمرهن الله...!
- -
6_ وتتحدث جين ما نسفيلد الأمريكية عن رحلتها من الضياع إلى الهداية ، ومن الظلمات إلى النور ، ومن الموت إلى الحياة .
تتحدث كيف عاشت سنوات طويلة في مجاهل الكفر والظلمات ، تحيا منطلقة من كل القيود ، وتلبس ما تهوى ، وتطير إلى حيث تشاء ..
فلما عرفت الإسلام والتزمت به ، وذاقت حلاوة الإقبال على الله ، أدركت أنها كانت تعيش في ضياع ...
تقول : بعد أن عرفت طريق الالتزام بهذا الدين ، لم يعد هناك ما أبحث عنه ، لأني وجدت الحقيقة كاملة ، ومع الحقيقة وجدت السعادة أيضا ..
- -
7_ وهذه أمريكية أخرى اسمها إيفا ، لا تخفي سعادتها بإسلامها ، وتشكر الله أن هداها إلى الإسلام ، ثم أخذت تحكي كيف أنها أصبحت داعية إلى هذا الدين ، في محيطها وبين أهلها وأقاربها وزميلاتها ، وهي تؤكد لهم أنها لم تشعر بسعادة تغمر قلبها كما شعرت بعد التزامها بهذا الدين ...
- -
8_ وتقول مسلمة جديدة من فرنسا ..
أنها شعرت بعد إسلامها أنها خرجت من كابوس فظيع ، إلى جنة رائعة ..
وتؤكد أن الحجاب الإسلامي أحد أهم الأمور التي تقلق أعداء هذا الدين ، وتقض مضاجعهم ، تقول :
ولذا فنحن حريصات عليه ، ولن نخلعه ولو خلعونا من الدنيا !!
وسنتحمل كل المضايقات والمعاناة من أجل رضا الله ..!!
- -
وأخيراً ..
هذه كما قلنا ، مجرد نماذج لنساء من بلاد شتى ، عشن حياة لهو وانفلات من كل القيم ، ثم عرفن الطريق إلى الله عز وجل ، والالتزام بتعاليمه ، فوجدن الفرق الهائل بين موت وحياة ، وبين ظلمات ونور متوهج .، بين حياة قلق ، وحياة قلب مطمئن !
ومما يفرح له القلب أن الموكب يتزايد مع الأيام ، وقوافل الداخلين في دين الله تتابع وتتكاثر ، تحت كل سماء ، حتى لقد تحدثت عن هذه الظاهرة صحف أوربية كثيرة ، وبرامج تلفازية عدة هناك ....
غير أنك للأسف تجد جمهرة غفيرة من بنات المسلمين ، فب بلادنا الإسلامية ، يدرن ظهورهن لتعاليم هذا الدين ، مخدوعات بألوان من الشعارات الزائفة ، وكان جدير بهن ، أن يكن أكثر التزاماً من هؤلاء المسلمات الجدد .. ولكن يا حسرة على العباد ..!
تعليق