الفعل:
الفعل..
هو الفرق بين النجاح والفشل!
لصوص الفعل:
الخوف من المجهول..
من الفشل..
أو من النجاح أحيانا!
بعض الممارسات الخاطئة تسبب الخوف المرضي..
مثل العب بالتخويف..
كتخويف الأطفال بقذفهم عاليا..
أو مباغتهم..
مثل هذا السلوك يؤدي إلى افتقادهم للأمان.
1-الخوف: FEAR: False Educational Appearing Real!
أيضا مما يسبب الخوف المرضي..
ربط بعض ما يحتاج الانسان بسلوكه..
(كأن تقول للطفل إفعل كذا ليحبك والدك..
وهو يعني أنه إن لم يفعل سيكون مكروها..
قد أسلفنا أنه مما يحتاج الانسان ليعيش سويا هو الحب)
2- الصورة الذاتية..
إن لم تكن بها ثقة كافية فلن يكون فعل..
3-المماطلة…
عند البدء بالفعل..
اسأل نفسك:
ما أسوأ الاحتمالات؟
وما أفضل الاحتمالات؟
مالا يقتلني يقويني..
What is not kill me, makes me stronger!
قم دائما بهذا المخط..
1-خط..
2- تصرف..
3- قيم النتائج..
4- عدل الخط..
5- عد إلى 2..
استراتيجيات الفعل:
*التصور الابتكاري:
تخيل أنك بدأت في الحل..
تخيل أنك تنجح فيه..
قام الدكتور بتجربة عملية أمام الحضور..
حيث جعل شابا يكسر لوحا خشبيا بكلوة يده
(كلاعبي الفنون القتالية)
وهذه الطريقة مجربة أيضا من قبلي (مفرغ مادة المحاضرة)..
في المجال الرياضي..
إذ كنت أتخيل مبارياتي السابقة (كاراتيه) وأتخيلها مجددا باستراتيجيات صحيحه..
إن تخيل الاستراتيجيات وتخيل ممارستك للصحي منها يمكنك من ذلك على أرض الواقع..
وقد أسلفنا أن ما تفعله في الواقع انعكاس لأفكارك!
استراتيجية ال10 سم..
قم بالبدأ في الحل ولو بمقدار 10 سم..
يوفر لك هذا الحسم عدم المماطلة..
استراتيجية كما لو..
تخيل ماذا لو؟..
تخيل الاحتمالات واسأل نفسك ماذا يكون لو..
الالحاح: ألح دائما على هدفك!..
يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفين:
”أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟”
فكان جواب أديسون:
“خطأ يا صديقي..
فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم!”
تذكر:
الناجح يتصرف دائما بشكل لا يروق للفاشل!.
ي هذا يكمن الفرق بينهما..
تذكر أنه ما من إنسان سلبي..
تعامل مع التحديات..
في كل تحد يواجهك هناك حلول..
أوجد الحلول..
ركز على النتائج..
د. ابراهيم الفقي رحمه الله
الجامعة الدولية الالكترونية
تعليق