Tweet
هااااااام جدا درر من اقوال السلف والصالحين
بسم الله الرحمن الرحيم
درر من أقوال السلف والتابعين
وصف سليمان عليه السلام انه نعم العبد انه اواب وهذا الامة خير الامم لابد لها من نصيب في نعم العبد فشرعت صلاة الضحى صلاة الاوابين
***قال الحسن البصري:لاأظن أن الله يعذب رجلا استغفر فقيل له لماذا ؟ فقال:كيف يلهمه الإستغفار ويريد به أذى {وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
***سمع سليمان بن عبدالملك صوت الرعد فانزعج ، فقال له عمر بن عبد العزيز : يا أمير المؤمنين هذا صوت رحمته فكيف بصوت عذابه ؟
( فما ظنكم برب العالمين ) يقول ابن مسعود : قسماً بالله ماظَنّ أحدٌ بالله ظنَّا إلا أعطاه الله مايظنّ وذلك لأنّ الفضل كله بيد الله .
كيفَ تَجدُ قلبَك .. !! كان السلف يرسل أحدهم الرّقعَة لأخيه فيقول يا أخي كيف تجد قلبك ؟ ألا لا تغرنك الدنيا .. والموعد الجنة .. والسلام
***قيل لسهل التستري رحمه الله: أي شيء يفعله الله بعبده إذا أحبه ؟ قال: يلهمه الاستغفار عند التقصير
" إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار " بكى ابن الفضيل بن عياض فقال له والده : يا بني ما يبكيك ؟ قال : أخاف ألا تجمعنا القيامة ..!!
***قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه؛ " ذهب الذّاكرون اللهَ بالخيرِ كُـلِّـهِ"
***كان الإمام أحمد يقول : كل من ذكرني بسوء فھو في ( حل مني ) ثم يقول{ ما ينفعك أن يعذب أخاك المسلم بسببك } !"
اربع ركعات قبل الظهر واربع ركعات بعد الظهر تحافظ عليها لن (تفيد لن علي التابيد) تلج النار
***• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
قال سعيد بن جبير في قوله{ولا يغرنكم بالله الغرور}:"هو أن يعمل بالمعصية ويتمنى المغفرة".
قال سعيد بن جبير في قوله{ولا يغرنكم بالله الغرور}:"هو أن يعمل بالمعصية ويتمنى المغفرة".
قال لقمان لابنه: " يا بُنَيَّ لا تُؤخِّرِ التوبةَ، فإنَّ الموتَ قد يأتي بغتةً "
***وإن الظلم يومئذ ظلمات، والكتب تحوى حتى النظرات،وإن الحسرة العظمى عند السيئات، فريق في الجنة يرتقون في الدرجات،وفريق في السعير يهبطون الدركات
من وصل ما بينه وبين الله ؛ تكفَّل الله - جل وعلا - بكل مُناه ، وبكل غاياته وكل رغباته .
|| ***قال أبو سليمان الدارني ليس العجب ممّن لم يجد لذة الطاعة إنما العجب ممن وجد لذتها ثم تركها كيف صبر عنها ؟؟! .|| حلية الأولياء
☀ المؤمن إذا أيقن أن اختيار الله له خيرٌ له من اختياره لنفسه ارتاحت نفسه واطمأن فؤاده . �� وصدق ربي : ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم )
فائدة منْ قال لِغيره : ادع لي وقصدَ انتفاعهما جميعاً بذلـك ؛ كان هو وأخوه متعاونين علـى البر والتقـوى ابن تيميه
احرص أن تكون لك {خبيئة} أوسريرة صالحة لا يعلمها إلا الله فكماأن ذنوب الخلوات (مهلكات) فحسنات الخلوات (منجيات) "صدقة السر تطفئ غضب الرب"
قال عبد الله بن الإمام أحمد لأبيه : أوصني يا أبت ؟ فقال : يا بني ! انوِ الخير فإنك لا تزال بخير ما نويت الخير .�� {الآداب الشرعية 1/104}
قال مالك بن دينار رحمه الله إذا رأيت قسوة في قلبك ، ووهنا في بدنك ، وحرمانا في رزقك ، فاعلم أنك قد تكلمت فيما ? يعنيك .
قال سفيان بن عيينة : من صلى الصلوات الخمس فقد شكر الله . ومن دعا لوالديه في أدبار الصلوات فقد شكرهما . هذه الأيام قد تكثر حاجة الناس لك فلا تحرن إذ لم يتذكروك إلا وقت الحاجه بل ابتسم لأنك كـالشمعة، حينما أظلمت حياتهم أسرعوا اليك. مما أعجبني
اللهم " اغمسني " في رحمتك ،،
عدم الصدقة والإنفاق في سبيل الله ، هلكةٌ للنفس .. قال الله : { وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }
كان الحسن يقول: إذا أذنب العبد ثم تاب لم يزدد من الله إلا قرباً.
قال ابن عمر- رضي الله عنهما: إنّ أبغض النّاس إلى اللّه كلّ طعّان لعّان.
قال ابن القيم -رحمه الله-: [ وإنك أن تبيت نائمًا وتصبح نادمًا خير من أن تبيت قائمًا وتُصبح معجبًا ، فإن المعجب لا يصعد له عمل ].
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: إن الحسد ليطفئ نور الحسنات.
قال الحسن البصري : بلغنا أن الباكي من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار.
***قال أبو سليمان الداراني : ترك شهوة من الشهوات أنفع للقلب من صيام سنة وقيامها.
قيل للربيع بن خيثم : ما نراك تغتاب أحداً ؟ فقال : لست عن نفسي راضياً فأتفرغ لذم الناس .
قال سفيان بن عيينة: أوحى الله إلى الدنيا: من خدمك فأتعبيه، ومن خدمني فاخدميه.
القلوب أوعية ، خيرها من مُلِئ بمحبة الله والنية الصالحة والسريرة التقية التي ترجو ما عند الله.
#صالح_المغامسي
***كلما سلم القلب من الحسد ارتفع في الملكوت الأعلى والمحل الأسمى، فإن غلب الحسد على القلب ساقه إلى الرذائل، البغي، الاعتداء.
لن تلقى الله بشيءٍ أعظم من سريرةٍ صالحة ، وإخلاصٍ في القلب ، ومحبةٍ للمؤمنين ، وعدم بغض لهم .
الإنسان يفرّ من الظلم ، ومن أعظم الظلم أن يتعرّض الإنسان لأعراض المؤمنين ويقول في
.
جزا الله خيرا من ساهم فى نشر هذا الموضوع على الفيس وفى تويتر وفى المسجد وغيره[/SIZE]
درر من أقوال السلف والتابعين
وصف سليمان عليه السلام انه نعم العبد انه اواب وهذا الامة خير الامم لابد لها من نصيب في نعم العبد فشرعت صلاة الضحى صلاة الاوابين
***قال الحسن البصري:لاأظن أن الله يعذب رجلا استغفر فقيل له لماذا ؟ فقال:كيف يلهمه الإستغفار ويريد به أذى {وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }
***سمع سليمان بن عبدالملك صوت الرعد فانزعج ، فقال له عمر بن عبد العزيز : يا أمير المؤمنين هذا صوت رحمته فكيف بصوت عذابه ؟
( فما ظنكم برب العالمين ) يقول ابن مسعود : قسماً بالله ماظَنّ أحدٌ بالله ظنَّا إلا أعطاه الله مايظنّ وذلك لأنّ الفضل كله بيد الله .
كيفَ تَجدُ قلبَك .. !! كان السلف يرسل أحدهم الرّقعَة لأخيه فيقول يا أخي كيف تجد قلبك ؟ ألا لا تغرنك الدنيا .. والموعد الجنة .. والسلام
***قيل لسهل التستري رحمه الله: أي شيء يفعله الله بعبده إذا أحبه ؟ قال: يلهمه الاستغفار عند التقصير
" إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار " بكى ابن الفضيل بن عياض فقال له والده : يا بني ما يبكيك ؟ قال : أخاف ألا تجمعنا القيامة ..!!
***قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه؛ " ذهب الذّاكرون اللهَ بالخيرِ كُـلِّـهِ"
***كان الإمام أحمد يقول : كل من ذكرني بسوء فھو في ( حل مني ) ثم يقول{ ما ينفعك أن يعذب أخاك المسلم بسببك } !"
اربع ركعات قبل الظهر واربع ركعات بعد الظهر تحافظ عليها لن (تفيد لن علي التابيد) تلج النار
***• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
قال سعيد بن جبير في قوله{ولا يغرنكم بالله الغرور}:"هو أن يعمل بالمعصية ويتمنى المغفرة".
قال سعيد بن جبير في قوله{ولا يغرنكم بالله الغرور}:"هو أن يعمل بالمعصية ويتمنى المغفرة".
قال لقمان لابنه: " يا بُنَيَّ لا تُؤخِّرِ التوبةَ، فإنَّ الموتَ قد يأتي بغتةً "
***وإن الظلم يومئذ ظلمات، والكتب تحوى حتى النظرات،وإن الحسرة العظمى عند السيئات، فريق في الجنة يرتقون في الدرجات،وفريق في السعير يهبطون الدركات
من وصل ما بينه وبين الله ؛ تكفَّل الله - جل وعلا - بكل مُناه ، وبكل غاياته وكل رغباته .
|| ***قال أبو سليمان الدارني ليس العجب ممّن لم يجد لذة الطاعة إنما العجب ممن وجد لذتها ثم تركها كيف صبر عنها ؟؟! .|| حلية الأولياء
☀ المؤمن إذا أيقن أن اختيار الله له خيرٌ له من اختياره لنفسه ارتاحت نفسه واطمأن فؤاده . �� وصدق ربي : ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم )
فائدة منْ قال لِغيره : ادع لي وقصدَ انتفاعهما جميعاً بذلـك ؛ كان هو وأخوه متعاونين علـى البر والتقـوى ابن تيميه
احرص أن تكون لك {خبيئة} أوسريرة صالحة لا يعلمها إلا الله فكماأن ذنوب الخلوات (مهلكات) فحسنات الخلوات (منجيات) "صدقة السر تطفئ غضب الرب"
قال عبد الله بن الإمام أحمد لأبيه : أوصني يا أبت ؟ فقال : يا بني ! انوِ الخير فإنك لا تزال بخير ما نويت الخير .�� {الآداب الشرعية 1/104}
قال مالك بن دينار رحمه الله إذا رأيت قسوة في قلبك ، ووهنا في بدنك ، وحرمانا في رزقك ، فاعلم أنك قد تكلمت فيما ? يعنيك .
قال سفيان بن عيينة : من صلى الصلوات الخمس فقد شكر الله . ومن دعا لوالديه في أدبار الصلوات فقد شكرهما . هذه الأيام قد تكثر حاجة الناس لك فلا تحرن إذ لم يتذكروك إلا وقت الحاجه بل ابتسم لأنك كـالشمعة، حينما أظلمت حياتهم أسرعوا اليك. مما أعجبني
اللهم " اغمسني " في رحمتك ،،
عدم الصدقة والإنفاق في سبيل الله ، هلكةٌ للنفس .. قال الله : { وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }
كان الحسن يقول: إذا أذنب العبد ثم تاب لم يزدد من الله إلا قرباً.
قال ابن عمر- رضي الله عنهما: إنّ أبغض النّاس إلى اللّه كلّ طعّان لعّان.
قال ابن القيم -رحمه الله-: [ وإنك أن تبيت نائمًا وتصبح نادمًا خير من أن تبيت قائمًا وتُصبح معجبًا ، فإن المعجب لا يصعد له عمل ].
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: إن الحسد ليطفئ نور الحسنات.
قال الحسن البصري : بلغنا أن الباكي من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار.
***قال أبو سليمان الداراني : ترك شهوة من الشهوات أنفع للقلب من صيام سنة وقيامها.
قيل للربيع بن خيثم : ما نراك تغتاب أحداً ؟ فقال : لست عن نفسي راضياً فأتفرغ لذم الناس .
قال سفيان بن عيينة: أوحى الله إلى الدنيا: من خدمك فأتعبيه، ومن خدمني فاخدميه.
القلوب أوعية ، خيرها من مُلِئ بمحبة الله والنية الصالحة والسريرة التقية التي ترجو ما عند الله.
#صالح_المغامسي
***كلما سلم القلب من الحسد ارتفع في الملكوت الأعلى والمحل الأسمى، فإن غلب الحسد على القلب ساقه إلى الرذائل، البغي، الاعتداء.
لن تلقى الله بشيءٍ أعظم من سريرةٍ صالحة ، وإخلاصٍ في القلب ، ومحبةٍ للمؤمنين ، وعدم بغض لهم .
الإنسان يفرّ من الظلم ، ومن أعظم الظلم أن يتعرّض الإنسان لأعراض المؤمنين ويقول في
.جزا الله خيرا من ساهم فى نشر هذا الموضوع على الفيس وفى تويتر وفى المسجد وغيره[/SIZE]