كيفية صلاة الجنازة
يقف الإمام عند رأس الرجل الميت متجها القبلة ، أما إذا كان الميتامرأة فإنه يقف عند وسطها ويتجه للقبلة ، وهذا ورد عند أبي داوود.
كذلك من السنة التي وردت عن رسولنامحمد عليه الصلاة والسلام أن يقف الإمام أمام الناس ليصلي بهم صلاة الجنازة ، وإن لم يجد المأمومون مكانا لهم للصلاة فمن السنة أن يقفوا بجانب الإمام.
كذلك من السنة التي يجب اتباعها في صلاة الجنازة رفع الإمام يديه عندما يكبر في الصلاة.
لذا يقوم الإمام بالتكبير أربع تكبيرات ،وهي:
التكبيرة الأولى: وبعدها يقوم الإمام بالتعوذ من الشيطان الرجيم ، ثم يقرأ البسملة حيث يقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يقرأ سورة الفاتحة كاملة وهنا تنتهي التكبيرة الأولى.
التكبيرة الثانية: يكبر الإمام التكبيرة الثانية، ثم يقوم بالصلاة والسلام على نبينا محمد عليه الصلاة والسلاة مثلما نقرأ التشهد وهو: ( اللّهمَّ صل على محمدٍ وعَلَى آلِ محمدٍ كما صليتَ على إِبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حَميدٌ مَجيد، اللّهمَّ بارك على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إِبراهيم وعلى آلِ إبراهيمَ إِنَّكَ حَميدٌ مَجيد)، ويجوز الاختصار والاقتصار بقوله اللهم صل على محمد.
التكبيرة الثالثة: بعد التكبيرة الثانية وقول التشهد يقوم الإمام بالتكبير مرة ثالثة ثم يدعو للميت من الأدعية التي وردت عن نبينا عليه الصلاة والسلام وهذا من السنة، ومنها الدعاء المشهور للميت الذي ورد عن النبي عليه الصلاة والصيام قوله: ( اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعافِهِ وَاعْفِ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نَزْلَهُ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَنَجِّهِ مِنَ النّارِ، وَقِه عَذابَ القَبْرِ ) رواه مسلم وأحمد. وله أن يزيد فيقولاللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته، أو أن يقول : اللهم اغفر له وثبته بالقول الثابت أو ما أشبه ذلك من الدعوات الطيبة وهناك أدعية كثيرة وردت عن النبي عليه السلام وقد ذكرتها جميع كتب الأذكار.
التكبيرة الرابعة: بعد التكبيرة الثالثة يقوم الإمام بالتكبيرة الرابعة ثم يقول الإمام: (اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ )، وقد ذكره بعض العلماء في كتبهم وعدوه الأفضل. أو أن لا يقرأ الإمام هذا الدعاء بل يعمد إلى السكوت قليلا بعد التكبيرة ثم يسلم عن يمينه مرة واحدة وهذا كما ورد في سنة نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام وقد ذكر العلماء هذا الكلام وحسنوا إسناده، كما يجوز للإمام أن يسلم عن يساره كذلك مرة واحدة وهذا ورد في كتب العلماء منهم أحكام الجنائز للألباني.وهنا تنتهي الصلاة على الميت لذا يتوجب على الرجال الذهاب إلى الدفن دون النساء لقول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام ): من شهد جنازة حتى يصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان، قيل: يا رسول الله ما القيراطين قال: مثل الجبلين العظيمين) صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
لاتفوتكم الصلاه لما لك من الاجر العظيم لانك تشارك في الاستغفار لاخوك المسلم وكما شاركت في الصلاه عليه سوف يسخر الله لك من يصلي عليك لانها ثاني بعد سكرات الموت في التكفير وانتي اختي شاركي كما في الحرم والمدينه عندما تذهبين
يقف الإمام عند رأس الرجل الميت متجها القبلة ، أما إذا كان الميتامرأة فإنه يقف عند وسطها ويتجه للقبلة ، وهذا ورد عند أبي داوود.
كذلك من السنة التي وردت عن رسولنامحمد عليه الصلاة والسلام أن يقف الإمام أمام الناس ليصلي بهم صلاة الجنازة ، وإن لم يجد المأمومون مكانا لهم للصلاة فمن السنة أن يقفوا بجانب الإمام.
كذلك من السنة التي يجب اتباعها في صلاة الجنازة رفع الإمام يديه عندما يكبر في الصلاة.
لذا يقوم الإمام بالتكبير أربع تكبيرات ،وهي:
التكبيرة الأولى: وبعدها يقوم الإمام بالتعوذ من الشيطان الرجيم ، ثم يقرأ البسملة حيث يقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يقرأ سورة الفاتحة كاملة وهنا تنتهي التكبيرة الأولى.
التكبيرة الثانية: يكبر الإمام التكبيرة الثانية، ثم يقوم بالصلاة والسلام على نبينا محمد عليه الصلاة والسلاة مثلما نقرأ التشهد وهو: ( اللّهمَّ صل على محمدٍ وعَلَى آلِ محمدٍ كما صليتَ على إِبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حَميدٌ مَجيد، اللّهمَّ بارك على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إِبراهيم وعلى آلِ إبراهيمَ إِنَّكَ حَميدٌ مَجيد)، ويجوز الاختصار والاقتصار بقوله اللهم صل على محمد.
التكبيرة الثالثة: بعد التكبيرة الثانية وقول التشهد يقوم الإمام بالتكبير مرة ثالثة ثم يدعو للميت من الأدعية التي وردت عن نبينا عليه الصلاة والسلام وهذا من السنة، ومنها الدعاء المشهور للميت الذي ورد عن النبي عليه الصلاة والصيام قوله: ( اللهمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعافِهِ وَاعْفِ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نَزْلَهُ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بالماءِ والثلج وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الخطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ داراً خَيراً من دارِه وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجَةَ خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَنَجِّهِ مِنَ النّارِ، وَقِه عَذابَ القَبْرِ ) رواه مسلم وأحمد. وله أن يزيد فيقولاللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته، أو أن يقول : اللهم اغفر له وثبته بالقول الثابت أو ما أشبه ذلك من الدعوات الطيبة وهناك أدعية كثيرة وردت عن النبي عليه السلام وقد ذكرتها جميع كتب الأذكار.
التكبيرة الرابعة: بعد التكبيرة الثالثة يقوم الإمام بالتكبيرة الرابعة ثم يقول الإمام: (اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ )، وقد ذكره بعض العلماء في كتبهم وعدوه الأفضل. أو أن لا يقرأ الإمام هذا الدعاء بل يعمد إلى السكوت قليلا بعد التكبيرة ثم يسلم عن يمينه مرة واحدة وهذا كما ورد في سنة نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام وقد ذكر العلماء هذا الكلام وحسنوا إسناده، كما يجوز للإمام أن يسلم عن يساره كذلك مرة واحدة وهذا ورد في كتب العلماء منهم أحكام الجنائز للألباني.وهنا تنتهي الصلاة على الميت لذا يتوجب على الرجال الذهاب إلى الدفن دون النساء لقول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام ): من شهد جنازة حتى يصلى عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان، قيل: يا رسول الله ما القيراطين قال: مثل الجبلين العظيمين) صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
لاتفوتكم الصلاه لما لك من الاجر العظيم لانك تشارك في الاستغفار لاخوك المسلم وكما شاركت في الصلاه عليه سوف يسخر الله لك من يصلي عليك لانها ثاني بعد سكرات الموت في التكفير وانتي اختي شاركي كما في الحرم والمدينه عندما تذهبين
تعليق