(( الأخ معذور بن معذور وقصته الكاملة في سطور ))
〰〰〰〰✔✔〰〰〰〰
- من الولادة إلى 10 سنوات: معذور لأنه ما زال صغيرا
- 10-20 معذور لأنه مراهق
-20_28 معذور لأن عنده دراسة جامعية يجب أن يركز عليها لأنها "تحدد حياته"
ثم البحث عن عمل، تنقل بين الأعمال لتحسين الراتب، ومحاولة "إثبات نفسه" في العمل.
- 28_40 معذور، فهو يجمع تكاليف الزواج، ثم معذور لأنه عريس، ثم معذور لأن لديه مشاكل مع زوجته!
- 40_50 معذور لأنه يرعى الأولاد ويصرف على دراستهم ويبحث عن عمل إضافي ليوفر لهم لقمة حلال
- 50_60 معذور لأنه يريد تزويج أولاده وتدريسهم بالجامعة، ومعذور لأن الأمراض بدأت تظهر ويصرف وقته في مراجعة الأطباء
- من 60الى ما بعدها معذور بكبر سنه وضعف ذاكرته وكثرة أمراضه
-ثم: "معذور" لأنه مات !!
في كل مرحلة عمرية أعذار لترك خدمةالدين
ويبرر "معذور" لنفسه أيضا أن العمل عبادة ، لكنها عبادة استغرقت وقته كله، فدار في عجلة الحياة وأخطأ كثيرا وخسر كثيرا وأذنب كثيرا من حيث ظن أنه محسن !
تُرى متى الدراسة المنهجية ليعلم "معذور" كيف يحول حياته بالفعل إلى عبادة ويدعو إلى الله على بصيرة؟
متى يصبح هم خدمة الدين ونصره واستعادة أمجاده هو الغالب علينا بدل همومنا الشخصية؟
إن كان هذا حالنا فهل ننتظر مخلوقات من كوكب آخر "غير معذورة" لتخدم دين الله تعالى ؟!
وهل نتعجب بعد هذا لتأخير النصر
م.ل
〰〰〰〰✔✔〰〰〰〰
- من الولادة إلى 10 سنوات: معذور لأنه ما زال صغيرا
- 10-20 معذور لأنه مراهق
-20_28 معذور لأن عنده دراسة جامعية يجب أن يركز عليها لأنها "تحدد حياته"
ثم البحث عن عمل، تنقل بين الأعمال لتحسين الراتب، ومحاولة "إثبات نفسه" في العمل.
- 28_40 معذور، فهو يجمع تكاليف الزواج، ثم معذور لأنه عريس، ثم معذور لأن لديه مشاكل مع زوجته!
- 40_50 معذور لأنه يرعى الأولاد ويصرف على دراستهم ويبحث عن عمل إضافي ليوفر لهم لقمة حلال
- 50_60 معذور لأنه يريد تزويج أولاده وتدريسهم بالجامعة، ومعذور لأن الأمراض بدأت تظهر ويصرف وقته في مراجعة الأطباء
- من 60الى ما بعدها معذور بكبر سنه وضعف ذاكرته وكثرة أمراضه
-ثم: "معذور" لأنه مات !!
في كل مرحلة عمرية أعذار لترك خدمةالدين
ويبرر "معذور" لنفسه أيضا أن العمل عبادة ، لكنها عبادة استغرقت وقته كله، فدار في عجلة الحياة وأخطأ كثيرا وخسر كثيرا وأذنب كثيرا من حيث ظن أنه محسن !
تُرى متى الدراسة المنهجية ليعلم "معذور" كيف يحول حياته بالفعل إلى عبادة ويدعو إلى الله على بصيرة؟
متى يصبح هم خدمة الدين ونصره واستعادة أمجاده هو الغالب علينا بدل همومنا الشخصية؟
إن كان هذا حالنا فهل ننتظر مخلوقات من كوكب آخر "غير معذورة" لتخدم دين الله تعالى ؟!
وهل نتعجب بعد هذا لتأخير النصر
م.ل
تعليق