أختي في الله ،،،
ما الفرق بينك وبين الحجر؟
ما الفرق بينك وبين تمثاٍل من الحجر؟.. ما الفرقُ بين إنسان من لحٍم ودٍم، وروح، وسمٍع، وبصٍر، وقوةٍ، وعقل، وبين تمثالٍ من الطين؟هذا هو الفرق بين شريعةِ الله وقوانين البشر
هذا هو الفرق بين شريعةِ الله وقوانين البشر، هذا هو الفرق بين أوامرِ الله وأحكام الله وضوابط البشر. قال الملك جل جلاله.. العلي.. الله.. يقول سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَآمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [الأنفال: 24]، فإن لم تستجب للملك فأنت صنم، تمثالٌ من طين وحجر.
قال الله جل جلاله العلي الأعلى، الله، سبحانه وتعالي: {وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا} [الشورى:52]. (اللهم اهدنا الصراط المستقيم وألزمنا الصراط المستقيم، وثـبّتـنا على الصراط المستقيم).هكذا أيها الأحبة..
في زمنِ التغريب وتضييعِ الهويّة الإسلامية وتضيع الدين في نفوسِ كثيرٍ من المسلمين.. نعود إلى إيضاح الحق، وسبق معنا في خطبتنا السابقة أن سبب ضَياع أولادنا بتميعهم قضايا الدين، سبب ضياع أبناء المسلمين فيما يرونه على شاشات التلفاز وأمام شاشاتِ الكمبيوتر، في الإنترنت وغيره، وعلى صفحات الجرائد القَذرة، من المجلات وغيرها.. سببُ ضَياعهم الجهلُ المطْبِقُ بالإسلام.
وأكدّت عليك ـ حبيـبي ـ متى جلست يومًا مع ابنك أو ابنتك وزوجتك تُحدّثهم عن عظمةِ الإسلام، عن عظمة الدين الذى نحن عليه؟ متى؟!! متى يومًا جلست في وسط من حولك تُحدّثهم عن هذا الدين الذى ورثناه وراثةً؟ دون علم حقيقي بحقيقته.. تحدّثهم عن حقيقته لكي لا يلبّـس عليهم شياطين الإنس والجن دينهم.
الشيخ محمد حسين يعقوب
ما الفرق بينك وبين الحجر؟
ما الفرق بينك وبين تمثاٍل من الحجر؟.. ما الفرقُ بين إنسان من لحٍم ودٍم، وروح، وسمٍع، وبصٍر، وقوةٍ، وعقل، وبين تمثالٍ من الطين؟هذا هو الفرق بين شريعةِ الله وقوانين البشر
هذا هو الفرق بين شريعةِ الله وقوانين البشر، هذا هو الفرق بين أوامرِ الله وأحكام الله وضوابط البشر. قال الملك جل جلاله.. العلي.. الله.. يقول سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَآمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [الأنفال: 24]، فإن لم تستجب للملك فأنت صنم، تمثالٌ من طين وحجر.
قال الله جل جلاله العلي الأعلى، الله، سبحانه وتعالي: {وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَٰكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا} [الشورى:52]. (اللهم اهدنا الصراط المستقيم وألزمنا الصراط المستقيم، وثـبّتـنا على الصراط المستقيم).هكذا أيها الأحبة..
في زمنِ التغريب وتضييعِ الهويّة الإسلامية وتضيع الدين في نفوسِ كثيرٍ من المسلمين.. نعود إلى إيضاح الحق، وسبق معنا في خطبتنا السابقة أن سبب ضَياع أولادنا بتميعهم قضايا الدين، سبب ضياع أبناء المسلمين فيما يرونه على شاشات التلفاز وأمام شاشاتِ الكمبيوتر، في الإنترنت وغيره، وعلى صفحات الجرائد القَذرة، من المجلات وغيرها.. سببُ ضَياعهم الجهلُ المطْبِقُ بالإسلام.
وأكدّت عليك ـ حبيـبي ـ متى جلست يومًا مع ابنك أو ابنتك وزوجتك تُحدّثهم عن عظمةِ الإسلام، عن عظمة الدين الذى نحن عليه؟ متى؟!! متى يومًا جلست في وسط من حولك تُحدّثهم عن هذا الدين الذى ورثناه وراثةً؟ دون علم حقيقي بحقيقته.. تحدّثهم عن حقيقته لكي لا يلبّـس عليهم شياطين الإنس والجن دينهم.
الشيخ محمد حسين يعقوب
تعليق