إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

    جزاكم الله خيرًا

    تعليق


    • #17
      رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول


      ماشاء الله مجلة متميزة ،،


      بارك الله في مجهودكم ونفع بها الخلق الكثير

      ،
      اعتذر عن التقصير ، نسأل الله الإعانة والتيسير
      ،

      للمزيد من روائع الساوند كلاود
      ،
      رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
      اللهم ارفع درجتهما في عليين واجمعني بهما في جنات النعيم

      استمع واخشع

      تعليق


      • #18
        رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

        وعليكن السلام ورحمة الله وبركاته
        ما شاء
        الله راائع
        جزاكن
        الله خيرًا أخياتي الفضليات، وبارك الله فيكن

        واثابكن الله الفردوس الأعلى على كل ما قمتن به من جهد طيب

        تعليق


        • #19
          رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

          جزاكن الله خيرا على هذا المجهود الرائع والسلسله الرائعه ووفقكن الله لما يحبه ويرضاه
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 20-11-2014, 03:01 PM.

          اللهم اشفي كل مريض وارحم كل ميت واهدي كل عاصي وألف بين قلوب المؤمنين

          تعليق


          • #20
            رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول


            تبارك الله اختى
            قعلا سلمت يداكى على الموضوع الرائع
            اتمنى ان تقدمى لنا المذيد



            يارب ... أستودعك أبناء أخى فاحفظهم بحفظك وأعدهم لنا سالمين خلقاً وخُلقاً



            تعليق


            • #21
              رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

              ما شاء الله لا قوة الا بالله
              جزاكم الله خيرًا وجزى الله كل من شارك فيها خير الجزاء

              تعليق


              • #22
                رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                المشاركة الأصلية بواسطة فريق صحبة الخير مشاهدة المشاركة


                ومن الغيبة أيضًا عندما يأتي ذكر إنسانة أن تقولي "ربنا يتوب علينا، نسأل الله السلامة ، الله يعافيني ،اللهم لا غيبة "، فهذه الأقوال نفسها غيبة ! ،،
                ومنها: التعجب ، أنكِ تظهري العجب من شيء أو الاغتمام "والله مسكينة فلانة " هذه من الطرق إلى الغيبة ،،


                الله المستعان
                أسأل الله ان يطهر ألسنتنا من كل مايغضبه
                لو امكن شرح النقطتين أعلاه لاني لم افهمهما جيدا
                جزاكم الله خيرا


                اللهم اجعلنا من أهل القران

                تعليق


                • #23
                  رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                  بارك الله فيكم
                  وأحسن إليكم

                  تعليق


                  • #24
                    رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                    المشاركة الأصلية بواسطة فريق صحبة الخير مشاهدة المشاركة




                    أختاه احذري وانتبهي .. ولا تُضيعي عملكِ وجهدكِ وتعبكِ .. ولا تجعلي حسناتكِ في كيس مثقوب
                    وهذه الثقوب نقصد بها الغيبة والنميمة .. فكم من عمل صالح أحبطته كلمة غيبة أو كلمة نميمة أفسدت بين الناس ! فاحذري


                    فما هي الغيبة والنميمة وما الفرق بينهما ؟

                    الغيبة :هي أن يذكر الإنسان إنسانًا في غيبته بشيء هو لا يُحب أن يُذكر به
                    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أتدرون ما الغيبةُ ؟ قالوا : اللهُ ورسولُه أعلمُ . قال : ذكرُكَ أخاكَ بما يكرهُ"
                    قال بعض الصحابة له: أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقولُ ؟ قال : إن كان فيه ما تقولُ، فقد اغتبتَه. وإن لم يكنْ فيه، فقد بهتَّه
                    "[صحيح مسلم(2589)]


                    و أما النميمة : فهي نَقْلُ الحديث من قومٍ إلى قوم على جهة الإفْسادِ والشَّرِّ
                    وقال الإمام الغزالي : هي إفشاء السر وهتك الستر عما يكره كشفه سواء كرهه المنقول عنه أو المنقول إليه
                    و سواء كان المنقول قولاً، أم فعلاً، وسواء كان عيباً أم لا، حتى لو رأى شخصاً يُخفي ماله فأفشى كان نميمة





                    خطر الغيبة والنميمة

                    أنهما طريق موصل إلى النار :

                    عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
                    "
                    لما عُرِجَ بي مررتُ بقومٍ لهم أظفارٌ من نُحاسٍ يخْمِشون وجوهَهم وصدورَهم , فقلتُ: من هؤلاء يا جبريلُ ؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحومِ الناسِ، ويقعون في أعراضِهم."[صححه الألباني في صحيح أبي داود(4878)]


                    وعن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لا يدخلُ الجنةَ نَمَّامٌ" [صحيح مسلم(105)


                    شدة العذاب في القبر:

                    النبي صلى الله عليه وسلم لمَّا مر بقبرين وقال :
                    "إنَّهما ليعذَّبانِ وما يعذَّبانِ في كبيرٍ أمَّا أحدُهما فيعذَّبُ في البولِ وأمَّا الآخرُ فيعذَّبُ في الغيبةِ "[صححه الألباني في صحيح ابن ماجة(284)]،
                    وفي الرواية الثانية "فَكانَ يمشي بالنَّميمةِ"[صححه الألباني في صحيح ابن ماجة(282)]
                    فهذا الذنب الخطير مُتوعد عليه بشدة العذاب في القبر


                    تُفسد الدين وتحلق الدين :

                    عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم :
                    "حسبُك من صفيةَ كذا وكذا, قال: غيرُ مُسَدِّدٍ تعني قصيرةً. فقال: لقد قلتِ كلِمَةً لو مُزِجت بماءِ البحرِ لمزجته"[صححه الألباني في صحيح أبي داود(4875)]
                    يعني لأفسدته، فهذا معناه أنني من الممكن أن يكون عندي بحر حسنات تنزل فيه نقطة الغيبة تضيعه.
                    وكذلك النميمة
                    قال النبي صلى الله عليه وسلم :
                    "أَلَا أَدُلُّكُم على أَفْضَلَ من درجةِ الصلاةِ والصيامِ والصدقةِ ؟ قالوا : بلى يا رسولَ اللهِ.
                    قال : إصلاحُ ذاتِ البَيْنِ فإنَّ فسادَ ذاتِ البَيْنِ هي الحالِقَةُ. لا أقولُ : إنها تَحْلِقُ الشَّعْرَ ولكن تَحْلِقُ الدِّينَ
                    "[صححه الألباني في غاية المرام (414)]


                    قال ابن الجوزي: "النميمة تفسد الدين والدنيا، وتغيّر القلوب، وتولّد البغضاء، وسفك الدماء، والشتات "




                    بعض من صور الغيبة والنميمة و أقسامهما :

                    أولاً من صور الغيبة :
                    " أن تتحدثي مع إنسان في أخبار أو صفات أو رأي في شخص إن كان متضمنًا لشيءٍ يكرهه هذا الإنسان حتى و إن كان هذا الكلام يمكنك قوله في وجهه
                    فإن قلتيه في وجهه فهو أذية للمسلم ومواجهة له بما يكره و إذا قلتيه في غيبته فهو غيبة ،،


                    و أن تقولين فلانة تقصد كذا بهذا الفعل أو بهذه الكلمة فتتكلمين عن نيتها و لعلها لا تقصد ما فهمتِ ،،
                    و أن تقولي شعورك تجاه الناس مثلا أشعر أن فلانة مرائية، أنها بوجهين، فهذا يعد غيبة لأن فيه قدح ،،
                    والتقليد نوع من الغيبة لا يجوز مثلًا أن تأتي أخت تقلد غيرها وتحكي عنها على سبيل السخرية والضحك ،،

                    ومن الغيبة أيضًا عندما يأتي ذكر إنسانة أن تقولي "ربنا يتوب علينا، نسأل الله السلامة ، الله يعافيني ،اللهم لا غيبة "، فهذه الأقوال نفسها غيبة ! ،،
                    ومنها: التعجب ، أنكِ تظهري العجب من شيء أو الاغتمام "والله مسكينة فلانة " هذه من الطرق إلى الغيبة ،،
                    ومنها : أخت مثلًا تفضفض مع والدتها أو أختها عن زوجها وحماتها وو.. فكل هذه الصور من الغيبة المحرمة "




                    وهناك حالات مستثناه من الغيبة ويجوز فيها الغيبة وهي ما جاءت فى هذين البيتين :

                    القدح ليس بغيبة في ستة ... متظلم ومعرف ومحذر

                    ومجاهر فسقًا ومستفتٍ ومن ... طلب الإعانة في إزالة منكر
                    يقول الإمام النووي شارحًا :
                    " الأول: التظلُّم، فيجوز للمظلوم أن يتظلَّم إلى من له ولاية، أو قدرة على إنصافه من ظالمه
                    الثاني: الاستعانة على تغيير المنكر وردّ العاصي إلى الصواب،ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر، فإن لم يقصد ذلك كان حراماً.
                    الثالث: الاستفتاء
                    فهذا جائز للحاجة، ولكن الأحوط والأفضل أن يقول: ما تقول في رجل أو شخص، أو زوج، كان من أمره كذا؟

                    و في الحديث جاءت هند بنت عتبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح،
                    وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه وهو لا يعلم،
                    فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ((
                    خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف)) [صحيح البخاري: (2211)].

                    الرابع: تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم

                    ومنها المشاورة في مصاهرة إنسان، أو مشاركته، أو إيداعه، أو معاملته، أو غير ذلك، أو مجاورته
                    ويجب على المشاوَر ألاَّ يخفي حاله، بل يذكر المساوئ التي فيه
                    بنية النصيحة

                    ومنها إذا رأى متفقهاً يتردّد إلى مبتدع، أو فاسق يأخذ عنه العلم، وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك، فعليه نصيحته ببيان حاله، بشرط أن يقصد النصيحة
                    الخامس: أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته كالمجاهر بشرب الخمر، وجباية الأموال ظلماً فيجوز ذكره بما يُجاهر به، ويحرم ذكره بغيره من العيوب

                    السادس: التعريف، فإذا كان الإنسان معروفاً بلقب، كالأعمش والأعرج والأعمى وغيرهم ، جاز تعريفهم بذلك
                    ويحرم إطلاقه على جهة التنقص ولو أمكن تعريفه بغير ذلك كان أولى
                    " انتهى مختصرًا وبتصرف







                    كيف نتخلص من الغيبة والنميمة ؟

                    1_ بتقوى الله عز وجل وبالاستحياء منه سبحانه وتعالى

                    2 _ قدّري مدى الخسارة التي ستخسرينها دنيا وآخرة ومدى ما سيضيع منكِ مما ادخرتِ ليوم الحساب.

                    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                    "أتدرون ما المفلس؟" قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع
                    فقال:" إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار".رواه مسلم والترمذي


                    3 _ تذكري عيوبك وانشغلي بها عن عيوب غيرك

                    4 _ جالسي الصالحات

                    5_ عاقبي نفسك

                    6 _ القراءة في سير الصالحين

                    7 _ الوضوء

                    8 _ إدمان الذكر

                    9 _ عدم سماع من تغتاب أو تنقل النميمة و إنكار هذا عليها ومفارقة المجلس الذي يكون فيه مثل هذا


                    تعليق


                    • #25
                      رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                      جزاكم الله خيرا

                      الآن فرصتك .. فرصتك




                      وعن عبد الله بن بسر - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا " .


                      تعليق


                      • #26
                        رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                        ماشاااااء الله

                        رااااااائع جزاكم الله خيرا





                        رحم الله أبي وأمي وأسكنهم فسيح جناته

                        تعليق


                        • #27
                          رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                          ما شاء الله اللهم بارك
                          جزاكم الله خيرًا
                          وجزى الله كل من شارك فيها خير الجزاء
                          تقبل الله منكم
                          سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
                          اللهم اربط على قلب أم المجاهد واغفر لوالدتها وارحمها وارزقها الفردوس الأعلى بلا حساب ولا سابقة عذاب





                          تعليق


                          • #28
                            رد: مجلة صحبة الخير في عددها الجديد "جددي أخلاقك": سارعن بالدخول

                            ما شاء الله، ما شاء الله
                            بـــــــارك الله فيكم وجزاكم خيرا وفيـــــــــرًا

                            تعليق

                            يعمل...
                            X