جَلستُ أُقلبُ أوراقي ودَفاتري
,,,,,,,,,,,,,, لأرى مادَونتُ فيها منذُ زَمنٍ بَعيدا
فَقالتْ ليَّ الأوراقُ والدفاترُ سائلةً
,,,,,,,,,,,,,, لِما لا تَسطرينَ شيئاً جَديدا
فأجبتُها وما عَساني أن أكتبَ
,,,,,,,,,,,,,, وقدْ أصبَحتُ في غُربتي وَحيدا " المستشفى"
فأكتُبي بيّ منَ السياقِ ماتَشائين
,,,,,,,,,,,,,,,, وسَاكونُ بما تَكتُبين سَعيدا
وشَكوتُ جُروحي و آلآمُ عَيني
,,,,,,,,,,,,,, فقدْ أعياها طول الليلِ والسُهادا" في غرفتي و انا في المستشفى"


تعليق