إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ



    عَندماْ تقف السدود

    علينا في مُنتصف الطريق
    عندما ندوس الأشوُاك
    ونبدأ بالنزف والألمْ

    عَندما تــُـلف الأغـلال
    الأفواه
    عَندماْ نصَرخ كفى لكن
    بصمت ونــزف عميق

    عندما يكـسُو الظلام المكان ويعٌارگ النور
    عندما نلٌف بالحبال
    من أعلى رؤوسنا
    إلى أخمص أقدامنا

    عندما تـٌغرِق الدموع المُقل
    عندها
    تذكر ولا تنسَ



    ففيها لن نبكيُ
    عِندْها سَ نجْتمع
    علىْ الأسرّة مُتقابلين
    على رَبوْة مِنَ روابيها
    يمُر نهر العسل من
    أيماننا وْمن شمائلنا
    وُ يجَرِيْ نهَر
    الخمر واللبن



    و سنتذكرَ
    أتذكروُن كم عمُلنا
    كمْ تعبنا ..؟
    كم بگيِـنا ..؟
    كم حزنا ..؟
    كم تألمنا ..؟
    كم نزفنا ؟! .. لأجلها :
    ف هانحُن نُجازى
    وها هُو الجَزاء
    صَدَقْ الله وعدُه
    لنا سبحانه

    تتخيلوُن ذلك اليوم ؟
    عندما يتقدمنَا
    سيدنامٌحمد
    صلى الله عليه وسلم :
    ونحنُ خلفه نتطلع إليها
    حتى إذا ما فتح الباب گسٌينا من نوره
    فلا شمس هناك وْلا قمر
    بل نوره يغمرنا

    تتخيلون ..؟
    عندما نسٌلم على
    بعضنا في ذلك السوٌق والأصوَات الندية
    تملأ الآذان
    ..هاااه لا تنسَ
    موعدكَ في قصري
    بعد ساعة" تتخيلون ؟
    تتخيلون عندما ينُادي المنادي ..
    يا أهل الجنة :
    يا أهل الجنة :
    يا أهل الجنة :
    ونجتمعَ كلنا حتَى
    يطمْئنَ كل وْاحد في مكانه
    أتعرفون لماذا ؟!
    لكيّ .. " نراه " ~

    من عبدناه ..
    من صلينا له ..
    من ابتلينا لأجله ..
    من اجتمعنا لأجله ..
    من ناجينا ..
    من بكينا خوفا منه وأملا فيه ..
    من خلقنا
    من خلق عيننا التي
    نقرأ بها هذه الكلمات
    من عصيناه وكم عصيناه // سنراه!



    "إذا دخل أهل الجنة الجنة ،
    يقول تبارك وتعالى:
    ترُيدون شيئا أزيدگم ؟
    فيقولون :
    ألم تبيض وجوُهنا؟ ألم تدخلنا الجنة ، وتنجنا من النار؟
    قال: فيُگشف الحجاب ،
    فما أعطوا شيئا أحبُ
    إليهم من النظر إلى
    ربهم تبارگ وتعالى
    " الله " .. سنراه ؟
    . نعم سنراه ..
    فأيُ هَناء بعد هذا
    الهْناء ؟!
    هل تُعادل نظرة واحًدة
    إلى الله ، آلام الدنيا
    ومتاعبها ؟ ! !
    هل تعادل لحظة في
    الجنة، بُكاءنا وتعبنا
    في دنيا لا تساوي جناح بعوضة! ؟
    وهل هُناك مقارَنة
    أصلاً . ، !





    بكينا بالأمسَ ..
    سَنبكيُ الآنَ ..
    وسَنبكي غداً ..
    لكنْ ..
    فِي الجنهْ لـَـن نبكـِي ..
    فلنشمّر السواعد ..
    -.. ولتمضِ القافلة
    إْلى الجنة ..
    هُنآك في الـ جنّه
    لاَ نبكيْ ..
    لآ نحزنْ , لآ نضيق
    , لآ نتأوه !
    لآ نصرخْ , لآ نتمللْ
    , لآ نتأفّف . . ’
    في الجنّة نفرَح ..
    نبتهج , نُصبح سُعدآء . .
    نَتنقّل مآ بين الغُرفة
    و الغُرفة ’
    إذا تنَآولنا ماءً لآ يُمكن
    أن نعطَش ,
    و في الجنّة لآ يُوجد
    المَرض . .
    و لآ الوجع الذّي يقتلُ
    قلوبنآ : "
    و الألم الذي ينهشُ
    عِظآمنا . .
    ولآ الصدآع الذّي يُعكر
    مِزآجنا !و إذآ آلتقينْـــآ
    بالصدّيق لآ نُحسّ
    بِفقدهـ آبداً ,
    و إذآ قطفـنآ الوَرد
    لآ يُمكن أنّ يَـذبل ,
    لآ يوجد منْ يأتي إليك ليزجرك ,
    و لآ عدواً ليقتلك ,


    في الجنّة
    رآحـة لآ همّ بعدهآ
    يَا ربّ جنّـة تُلملِم شتآتنا
    كلما سرى في قلوبكم الأنيييين ،
    أو زادت عليكم أشواك الحياة ،
    تذكروا أننا مسافرون ،
    على متن رحلة
    تقلنا إلى الوطن الحقيقي ،
    تقلنا إلى هناك
    حيث النعيم الأبدي ،
    والسرو الأكبر ’
    حيث حياة لـآ موت فيها ،

    حياة النعيم
    أنهار من لبن ،
    وعسل مصّفى ،
    نرى أصحابنا هناك
    نرى حبيبنا الخليل
    نرى كل من أحببنا
    هناك حيثُ الوطن الأجمل ، والأنقى


    ..الجنّة..
    فِيّ بَعْض الأوقَات ،
    ينْسَاب شعُورَ
    جَداً مُؤلِمْ . . !
    تضيقُ بي الأرْض ،
    وتظلمُ سماؤهَا ،
    وأشعَر حينهَا بمللْ
    " كئييييييبْ .. !
    لآ أرغب بالحديثِ
    أوْ الضحِكَ ، فقَط أحَتاجْ إلىً هُدوءٍ ءٍ تاَم ،
    فأتذِكرُ وَقْتهَا . . .
    .. الجَنّهْ . .
    يَاسُبحان الخالقَ ،
    هٌناكَ لاتضيقَ بِنا الأرَض ،
    وْلاترُهَقنا الهُموم ،
    فرَحْ و وُد يكَمننا ،
    حيث لا حسًد لا بُغضَ ،
    هُناكَ نَهُر كَوِثرَ ،
    وَأكوَاب وَسُرر وقصُورَ
    لا يَمكن لنا تَخيّلها ،
    لنْ أُواصَل الكَلامْ عَنْ الجنّهْ ،
    فوَصفيّ لهَا لنَ يُوفيّ حَقّهَا ،
    ولنَ يُجدي النفعْ
    حيث
    أنّها لا عيَنٌ رأت ،
    وَلا أذنٌ سَمعتْ ،
    وَلآ خطرتّ علىَ
    قلبِ بشرٍ ،
    أسَسَألكَ ربَ الإكوَان ،
    أن تقرّ عيني بكَ
    وبنبيّكَ وبجنّتك ،
    وأخوتيّ وأحبابي



    م\ن

    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 26-10-2014, 08:35 PM. سبب آخر: حذف صور لذوات أرواح وأخرى عليها اسماء مواقع مخالفة، بوركت

    هونيها تهون .. واجعلي الهم هم الآخرة
    _ يا جَبار إجبرني


  • #2
    رد: ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ

    بارك الله فيك اخيتي
    اللهم ارزقنا
    الفردوس الاعلي

    تعليق


    • #3
      رد: ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ

      راااااااااااااااااااااااااااااائع

      جزاكـِ الله خيرا

      نفع الله بكـِ أختي


      يا الله
      علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

      تعليق


      • #4
        رد: ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ

        حقا أكثر من رائع ما شاء الله
        بارك الرحمن فيكِ وجزاك عنا خيرااا
        "أنت وليي في الدنيا والآخرة "
        إذا صحَّ مِنـكَ الوِدُّ فالكُلُّ هَيّـنٌ
        وكُـلُّ الذي فـوقَ التُّرابِ تُرابُ

        تعليق


        • #5
          رد: ঔღঔ لـ تُشفَى رُوحُك التَفِت صوبَ الجنَة ঔღঔ

          رائع . جزاكم الله خيرا ونفع بكم


          تضيقُ بنَا الدّنيَا أو لا تضيقْ؛ سنقُولُ لهَا يومًا وداعًا وينتهِي الطرِيق

          تعليق

          يعمل...
          X