بشائر
بشارة سورة الأنعام :
{ كتب ربكم على نفسه الرحمة , أنه من عمل منكم سوءا بجهالة , ثم تاب من بعده وأصلح , فأنه غفور رحيم }
من بشارات سورة النساء :
{ ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما}
من بشارات سورة النساء :
{ إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه , نكفر عنكم سيئاتكم , ونُدخلكم مُدخلا كريما }
بشارة الزمر, من أرجى آي القرآن
{ قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم}
وفي سورة الفرقان للتائبين بهجة :
{ إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحا , فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات , وكان الله غفورا رحيما }
في سورة المائدة آية تملأ قلب التائب رجاء:
قال الله بعد سياق كفر النصارى
{ أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم}
فكيف يقنط الموحد ؟
من أرجى الأحاديث القدسية قول ربنا تعالى :
" يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار , وأنا أغفر الذنوب جميعا , فاستغفروني أغفر لكم"
[رواه مسلم]
تعاهد التوبة من صفات الأنبياء :
في صحيح البخاري قال عليه الصلاة والسلام:
"والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة "