سلآم الله عليـــكم,,’’
.. وما بقتِ العِّفَّةُ عِفَةََ فــي زَمَنِ الفِتنِ
إلاّ أنهَا أَصْبَحَتْ تتَمَرَّغُ فِي أَوْحَالِ الرّذائِلِ !
مَنِ المُتَسَّبِب ؟
وَمَنِ الذي جَعَلَ مِنَ العِفة نَعْلاً يُلْبَسُ حين كَانَتْ تَاجاََ يوُضَعُ ؟!
عَجِبْنَا لأَمْرِِ كَــــــــــــــــانَ بَيِّنَا ..
[ رِجَالُُ ] تركَوا {غَيْرَتِهِم} جانبا ، وراحوُا يُعْلِنونَ {الحُّريةَ}عِلى نِسائِهم
وآآآآ أسفآه !!
فقد صَدَقَ مَن قال :
وما عجبي أن النساء ترجلت × ولكن تأنيث الرجال عجاب
’, عجبنا لزوجِِ لا تتملكه نوبات الاحمرار إن سلّمَّت زوجته على زوج أُختها ؟
’, عجبنا لأب يسكت سكوت المهان على ابنته التي تتمايل للمجتمع [ أنِ اصطادوني ! ]
’, عجبنا لأخِِ عرف مكارم الدين و عنوان الحق ، فصمت لاخته خوفا من أن تفعل أمورا أخرى ؟
ملازمون للصمت
الصمت
والصمت قد حفر لنفسه صمتا آخر
عنوانه
[ الصمت عن الحق ]
إلاّ أنني أخاطب نسآء جلدتي
إن كان ما يقال [ خلف كل رجل عظيم امرأة ] صحيحا
عرفتكِ خليلة الدنيا ، فكيف وأنت من تصنعين العظماء !؟
تستقين العفة من أين ؟! ، أمن قوله تعالى [فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ] ، أم من قول المغنيات و أفواه المجتمع تتبعي !؟
حريّ بك عزيزة الشرف أن تتبعي ما جاء في القرآن و السنة
وإن كنت تريدين مهانة الدنيا فاذهبي إليها
وإلا فطريق الاصطفاء و الطهر و الاصطفاء لتليدي رجالا
بحق يسمون رجالا لا ذكورا ... إن كنت ترين في زوجك ووالدك وولدك رجلا
.. وما بقتِ العِّفَّةُ عِفَةََ فــي زَمَنِ الفِتنِ
إلاّ أنهَا أَصْبَحَتْ تتَمَرَّغُ فِي أَوْحَالِ الرّذائِلِ !
مَنِ المُتَسَّبِب ؟
وَمَنِ الذي جَعَلَ مِنَ العِفة نَعْلاً يُلْبَسُ حين كَانَتْ تَاجاََ يوُضَعُ ؟!
عَجِبْنَا لأَمْرِِ كَــــــــــــــــانَ بَيِّنَا ..
[ رِجَالُُ ] تركَوا {غَيْرَتِهِم} جانبا ، وراحوُا يُعْلِنونَ {الحُّريةَ}عِلى نِسائِهم
وآآآآ أسفآه !!
فقد صَدَقَ مَن قال :
وما عجبي أن النساء ترجلت × ولكن تأنيث الرجال عجاب
’, عجبنا لزوجِِ لا تتملكه نوبات الاحمرار إن سلّمَّت زوجته على زوج أُختها ؟
’, عجبنا لأب يسكت سكوت المهان على ابنته التي تتمايل للمجتمع [ أنِ اصطادوني ! ]
’, عجبنا لأخِِ عرف مكارم الدين و عنوان الحق ، فصمت لاخته خوفا من أن تفعل أمورا أخرى ؟
ملازمون للصمت
الصمت
والصمت قد حفر لنفسه صمتا آخر
عنوانه
[ الصمت عن الحق ]
إلاّ أنني أخاطب نسآء جلدتي
إن كان ما يقال [ خلف كل رجل عظيم امرأة ] صحيحا
عرفتكِ خليلة الدنيا ، فكيف وأنت من تصنعين العظماء !؟
تستقين العفة من أين ؟! ، أمن قوله تعالى [فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ] ، أم من قول المغنيات و أفواه المجتمع تتبعي !؟
حريّ بك عزيزة الشرف أن تتبعي ما جاء في القرآن و السنة
وإن كنت تريدين مهانة الدنيا فاذهبي إليها
وإلا فطريق الاصطفاء و الطهر و الاصطفاء لتليدي رجالا
بحق يسمون رجالا لا ذكورا ... إن كنت ترين في زوجك ووالدك وولدك رجلا
تعليق