كتبت هذه القصة عندما كنت بالصف الثالث الثانوي اي منذ 3 سنوات و لكنني هنا الان لاعيد كتابتها لتناسب الواقع المرير الذي نعيشه ارجو ان تنول اعجابكم
الفصل الاول:::::_نور وجرح فلسطين
تشرق شمس يوم جديد تستيقظ نور من نومها لتؤدي صلاتها تدعو ربها لهؤلاء المحاصرين بغزة
تتكلم و لا يبالي احد لها تطلب منهم ان يشعروا ببعض مما يحدث فما يستجيب لها احد
تذهب مبتسمة الى مدرستها مودعة عائلتها لتقول قصيدة عمن يعانون بغزة فيقابلها البعض بدمعتين ليعودوا لما كانوا عليه و يابى البعض ان يسمعها
قررت ان صوتها لوحده لن يكون كافيا فدعت صديقاتها بالمدرسة ان يقوموا بعمل اسرة و اسمتها شباب اجابي انضم اليها فقط صدى صوتها
لم تقف لم تبالي لم تهتم قررت ان تدافع عن القضية حتى لو كانت وحدها
كانت اصغر من ان تتكلم عن الجهاد او ان تعرف عه شئ لكنها كانت تعرف معنى انسان لا يجد له مكان بوطنه
قالت لامها اود ان اتزوج من فلسطيني يربي اولادي على الجهاد من اجل الحرية
اود ان انجب صلاح الدين
اود ان يفعل ابنائي ما منعني كوني انثى من فعله
لكن دائما يقابلها الجميع بالفتور
لا يبالون
يضحكون
يستهزؤن
تبتسم و لا تبالي
تقول لهم ساكون و ساثبت لكم هذا رغما عنكم
اشتركت بجمعيات لنصرة المجاهدين هناك
كانت تذهب مع القوافل الطبية اليهم
تدمع و تتمنى فقط ان تصلي باالمسجد الاقصى
و كل من حوله يبتسم و هي تدعو ربها الا يقبض روحها قبل ان تنصر قضيتها
الفصل الاول:::::_نور وجرح فلسطين
تشرق شمس يوم جديد تستيقظ نور من نومها لتؤدي صلاتها تدعو ربها لهؤلاء المحاصرين بغزة
تتكلم و لا يبالي احد لها تطلب منهم ان يشعروا ببعض مما يحدث فما يستجيب لها احد
تذهب مبتسمة الى مدرستها مودعة عائلتها لتقول قصيدة عمن يعانون بغزة فيقابلها البعض بدمعتين ليعودوا لما كانوا عليه و يابى البعض ان يسمعها
قررت ان صوتها لوحده لن يكون كافيا فدعت صديقاتها بالمدرسة ان يقوموا بعمل اسرة و اسمتها شباب اجابي انضم اليها فقط صدى صوتها
لم تقف لم تبالي لم تهتم قررت ان تدافع عن القضية حتى لو كانت وحدها
كانت اصغر من ان تتكلم عن الجهاد او ان تعرف عه شئ لكنها كانت تعرف معنى انسان لا يجد له مكان بوطنه
قالت لامها اود ان اتزوج من فلسطيني يربي اولادي على الجهاد من اجل الحرية
اود ان انجب صلاح الدين
اود ان يفعل ابنائي ما منعني كوني انثى من فعله
لكن دائما يقابلها الجميع بالفتور
لا يبالون
يضحكون
يستهزؤن
تبتسم و لا تبالي
تقول لهم ساكون و ساثبت لكم هذا رغما عنكم
اشتركت بجمعيات لنصرة المجاهدين هناك
كانت تذهب مع القوافل الطبية اليهم
تدمع و تتمنى فقط ان تصلي باالمسجد الاقصى
و كل من حوله يبتسم و هي تدعو ربها الا يقبض روحها قبل ان تنصر قضيتها
تعليق