إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نحن المهاجرون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نحن المهاجرون



    نحن المهاجرون





    نحن المهاجرون الجدد



    اعدادنا قليلة..ولكن بركتنا كثيرة..ونفعنا عظيم..فلسنا غثاء



    أحببنا ما جاء به نبى الهجرة فسرنا على بصيرة وانطلقنا بعقيدة ومضينا على تقوى من الله...

    شعارنا : بم أمرنا ربنا ؟ وليس: لما أمرنا ربنا؟
    نداؤنا:هاك..وليس فى قاموسنا هات.
    هتافنا:وعجلت إليك ربى لترضى


    عشقنا الجهاد وتخلقنا بالقرآن ولم نرض بغير الرسول لنا قدوة



    علمنا أننا ضيوف على هذه الحياة وسنغادرها عن قريب فلم نتخذها قرارا ..وأن أموالنا امانة مستودعة عندنا فأنفقناها فى سبيل الله.


    أمل الامة الوحيدة وغدها المشرق وفجرها الباسم ...كم طال أنظار الأمة لنا فنحن من وقع اختيار الله عليه ليرفع كلمته..


    فهلمموا إلينا وكونوا معنا




    نحن المهاجرن و القعود




    الناس بين حالتين... عاقل أدرك مغز الحياة وسفيه تائه لا يدرى أين يسير.


    وهم بذلك صنفان:


    مهاجر الى الله ورسوله طالبا النجاة


    وقاعد كسول عن السعى لرضى الله ورسوله

    أما المهاجرون..فأدركوا قيمة السعى والسباق نحو الله وجعلوا شعارهم:وعجلت إليك ربى لترضى
    وحملوا دينهم على أكتافهم وبحثوا عن موطن الضعف فى نفوسهم فعالجوها.. وعزموا على إصلاح أنفسهم واهليهم وأوطانهم .

    أما القاعدون..فقد ناموا على السير أو حادوا عن الدرب فما تراهم إلا تائهين..إن سألت الواحد منهم ماذا تريد ؟تجد إجابات مضحكة وأمانى خائبة .. هذا إن كانوا أصلا يعرفون ماذا يريدون.

    لا يستوون: هل يستوى من شمر عن ساعديه وقرر السعى فى طريق الله ومن هو لا يدرى كيف يرضى ربه؟



    من معانى الهجرة






    *هجرة القلب الى الله ورسوله...فيهاجر القلب من محبة غير الله الى محبة الله ومن دعاء غيره الى دعائه ومن الخضوع لغيره إلى الخضوع له ومن خوف غيره الى خوفه وحده سبحانه ..
    *الهجرة الى اللههى هجرة بالمحبة والتوكل والأنابة والتسليم والخوف والرجاء والإقبال عليه وصدق اللجوء والافتقار إليه.
    * الهجرة الى النبى هى هجرة من كل منهج غير منهجهالى منهجه ومما يغضبه لما يرضيه ومن البعد عن سنته لتطبيق سنته.
    *ليست الهجرةمرة فى العام فحسب بل هى كل يوم وساعة ولحظة ..إنكارا للمنكر ونشرا للمعروف.
    *للقلب هجرة وللسان هجرة ولكل جارحة هجرة..


    فهجرة القلب اشتغاله بما يرضى الله
    وهجرة اللسان نطقه بطيب الكلام
    وهجرة الاذن استماعها لكلام الله ورسوله
    وهجرة اليدالعطاء والبذل والجود
    وهجرة القدم السعى فى الخيرات والطاعات


    حوافز وأرباح



    للترغيب فى السير الى الله والحث على الهجرة إليه يوجد العديد من المرغبات والمحفزات منها مثلا :

    1-معية الله : فالله دائما مع من يسعى إليه ويحطه بكنفه:
    "من تقرب الى شبرا تقربت اليه ذراعا ومن تقرب الى ذراعا تقربت اليه باعا ومن أتانى يمشى أتيته هرولا"جزء من حديث قدسى
    2-فى صحبة الحبيب : والسائرون الى الله على منحج وسنة نبيه من جوائز مرافقة النبى صلى الله عليه وسلم فى الجنة وقال صلى الله عليه وسلم"أقربكم من مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا"
    3-ثبات فى الدنيا والآخرة : والمهاجرون الى الله تقف فى طريقهم عقبات ومشكلات واحيانا محن وابتلاءات.. ولكن الله وعدهم بالثبات والنجاة ليس فقط فى الدنيا بل فى الاخرة ايضا..
    قال تعالى:
    (يثبت الله الذين ءامنوا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الاخرة) ابراهيم 27




    · كانت الهجرة فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم من بلد الى بلد..

    فمن مكة.. الارض رفضت وحاربت المسلمين
    الى المدينة .. الارض التى آمنت بالاسلام ورحبت بالمسلمين.
    · من أرض لم يستطع فيها المسلمون أداء الصلاة ولم يأمنوا على دينهم.. إلى أرض يستطيعوا فيها عبودية الله وحفظ دينهم..
    أما اليوم
    · فقد آمن الناس على دينهم .. فالصلاة والزكاه والحج متاح ..ولم يمنع حاكم او امير احد من ان يعبد الله ويدعوا اليه..
    ·فهجرة اليوم هى هجرةقلوب وليست هجرة اجساد.. هجرة العقول من التبعية للغرب واللهث وراء قيمه الفاسدة الى التمسك بالمنهج الربانى والتحلى بأخلاق وقيم الإسلام .. وكما قال صلى الله عليه وسلم:"لا هجرة بعد الفتح .. ولكن جهاد ونية"
    · هجرة اليوم هى هجرة الهمم والعزائم .. هجرة من همة ضعيفةوعزيمة فاترة ويأس فى النجاح .. الى همة قوية وعزيمة شديدة وامل فى الله .. فالهجرة نصرة لله ورسوله ..


    هجرة دائمة



    إن الهجرة الى الله ليست مرة فى العمر او يوم فى السنة او ساعة فى الاسبوع..


    الهجرة اللى الله هجرة متجددة دائمة تشمل الليل والنهار والصيف والشتاء..وبذلك يبشرك صلى الله عليه وسلم :


    *"الهجرة خصلتان إحداهما ان تهجر السيئات والاخرى ان تهاجر الى الله ورسوله ولا تنقطع الهجرة ما تقبلت التوبة ولا تزال التوبة مقبولة حتى تطلهع الشمس فى المغرب فإذا طلعت طبع على كل قلب بما فيه وكفى الناس العمل "رواه أحمد


    *"المؤمن من أمنه الناس على اموالهم وانفسهم والمهاج فى هجر الخطايا والذنوب "رواه أحمد


    فهيا نجدد الهجرة بتجديد التوبة



    اليوم=السنة



    إن كان اليوم=سنة فى اى يوم فى السنة فإن هنام ايام لها حسابات اخرى عند الله فهناك اوقات واماكن الحسنة فيها ليست بحسنة بل بمائة او الف او ربما مليون.


    ومن هذه الايام العظيمة يوم عاشوراء يوم نجى الله فيه موسى من فرعون فجعل نبينا صلى الله عليه وسلم صيام ذلك اليوم يكفى ذنوب سنة كاملة قائلا عن صيامه:



    "أحتسب على الله أن يكفر السنة التى قبله"

    التعديل الأخير تم بواسطة غفرانك ربي; الساعة 04-02-2009, 12:47 AM. سبب آخر: تكبير الخط

  • #2
    رد: نحن المهاجرون

    ارجوكي حبيبيتي تكبير الخط انا لا استطيع القراءة فعلا
    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

    تعليق


    • #3
      رد: نحن المهاجرون

      و الله جزاكى الله خيرا بس انا والله مش شايفة حاجة انا هجيب مكبر

      تعليق


      • #4
        رد: نحن المهاجرون

        جزيتي خيراا حبيبتي ينابيع

        اللهم ارزقني الشهادة في سبيلك يارب

        تعليق


        • #5
          رد: نحن المهاجرون

          اصل انا كنت عاملاه فى ملف وورد وعملت كوبى وباست لقيت الخط صغير معرفتش أكبره بس انا أصلا كنت عملاه كبير وحاطة الوان وكدة و حاطة ورد وحاجات كدة باظت كل حاجة مش عارفة ليه؟

          تعليق


          • #6
            رد: نحن المهاجرون

            اصل انا كنت عاملاه فى ملف وورد وعملت كوبى وباست لقيت الخط صغير معرفتش أكبره بس انا أصلا كنت عملاه كبير وحاطة الوان وكدة و حاطة ورد وحاجات كدة باظت كل حاجة مش عارفة ليه؟

            تعليق

            يعمل...
            X