رد: مجموعة " خــير زاد ليــوم المـيعـــاد "
لا تحزن ... كلمات موجهه لكل حزين ومُبتلى حتى يصبر فالأجر عظيم بإذن الله
لما الحزن على ما ألم بك وفات ألم تعلم ان الله تعالى أعظم من أجر الصابرين لما فيه من مجاهدة للنفس وإنك تعودها على إنها لا تجزع وترضى بأمر الله تعالى لم يذهب هذا الشيء ولم تفقده إلا لإن الله يحبك و يحمل لك الخير والجميل في المستقبل قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ "رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.إن من امتحن في الدنيا بمحنة ، فتلقاها بجميل الصبر ، وجزيل الحمد رجيله كشفها في الدنيا مع حسن الجزاء في الآخرة.
قال تعالى " وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ "ياه وهو فيه أجمل من كدة أن تكون مهتدي من الله تعالى على جميل صبرك ورضاك بالبلاء ورضاك بما اختاره الله لك فلا تحزن على نعم الله وإن كانت في شكل البلاء والمحنة فهي منحة منه تعالى جل جلاله
والصبرعلى البلاء والرضا بقدر الله عز وجل والتسليم الكامل بذلك ، وهذا من شأنه أنيَ عْمُر الأمن ، والإيمان قلب المؤمن ، فيعيش في غاية السعادة ؛ وإن تضجر بقدرالله ، فإنه يعيش حياة البؤس ، والشقاء ، وأن اليأس ، والبكاء لا يرد شيئاً ممافات ، وإنما التوجه إلى الله بالضراعة كما فعل أيوب عليه السلام والصبر علىالمكاره يزيل من النفوس الهم ، والغم. فلا تحزن وإلا عوقبت بذلك الحزن وعدم الصبر والسخط
قال الشاعر :
فَدَعْ مَا مَضى واصْبِرْ على حِكِمْةِ الْقَضَا ** فَلَيْسَ يَنَالُ الْمَرْءُ مَا فَـاتَ بِالْجُهْـدِ
إن من حلت به مصيبة فتذكر مصيبة المسلمين في فاجعتهم بموت نبيهم صلى الله عليه وسلم كان ذلك مهوناً عليه ما يرى، فإذا تذكرت حال الأمة وقد مات نبيها وحصل لها ما حصل بعد موته؛ علمت أن كل مصيبة بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم تهون
هل ممكن احجز العنصر الأخير المتبقي ؟؟
كيف نحتسب الأجر فى الصبر على الفتنه والإبتلاء .. جبال حسنات اجر الصبر على الابتلاءات فاجرها عظيم عند الله لو الانسان صبر ولم يجزع ... إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
قال تعالى " وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ "ياه وهو فيه أجمل من كدة أن تكون مهتدي من الله تعالى على جميل صبرك ورضاك بالبلاء ورضاك بما اختاره الله لك فلا تحزن على نعم الله وإن كانت في شكل البلاء والمحنة فهي منحة منه تعالى جل جلاله
والصبرعلى البلاء والرضا بقدر الله عز وجل والتسليم الكامل بذلك ، وهذا من شأنه أنيَ عْمُر الأمن ، والإيمان قلب المؤمن ، فيعيش في غاية السعادة ؛ وإن تضجر بقدرالله ، فإنه يعيش حياة البؤس ، والشقاء ، وأن اليأس ، والبكاء لا يرد شيئاً ممافات ، وإنما التوجه إلى الله بالضراعة كما فعل أيوب عليه السلام والصبر علىالمكاره يزيل من النفوس الهم ، والغم. فلا تحزن وإلا عوقبت بذلك الحزن وعدم الصبر والسخط
قال الشاعر :
فَدَعْ مَا مَضى واصْبِرْ على حِكِمْةِ الْقَضَا ** فَلَيْسَ يَنَالُ الْمَرْءُ مَا فَـاتَ بِالْجُهْـدِ
إن من حلت به مصيبة فتذكر مصيبة المسلمين في فاجعتهم بموت نبيهم صلى الله عليه وسلم كان ذلك مهوناً عليه ما يرى، فإذا تذكرت حال الأمة وقد مات نبيها وحصل لها ما حصل بعد موته؛ علمت أن كل مصيبة بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم تهون
هل ممكن احجز العنصر الأخير المتبقي ؟؟
كيف نحتسب الأجر فى الصبر على الفتنه والإبتلاء .. جبال حسنات اجر الصبر على الابتلاءات فاجرها عظيم عند الله لو الانسان صبر ولم يجزع ... إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
تعليق