قبل البداية
******
يا أمتي أين الهمم
أين التسابق للقمم
قد أحرقتني لظى الحمم
ما عاد يطربني الغناء
ولا الكلام عن القدم
أقسمت أن يا أمتي
أن تعتلين عرش الأمم
مقدمة
****** لن أقول رب همة أحيت أمة ،،،، بل سأقول رب همة أحيت نفسا،،،، رب همة أحيت أفرادا ،،،، رب همة أحيت أسرة ،،، رب همة طلاب أحيت برامج و أنشطة في جامعتهم ومدارسهم ،،،، رب همة لمت شمل أسر متفرقة ،،،، رب همة شباب وشابات في المساجد احيوا حيا بكامله ،،، رب فكرة بسيطة أحيت بلدا ،،،، رب و رب و رب همة أحيت صاحبها !!!!
كأي انسان عشت أياما أتخبط بين الظلام و النور محتار أي الطريق أسلك ، أتساءل كيف أصل ؟! ، ما صنع هؤلاء و كيف وصلوا؟
مررت بلحظات فتور ،، ومررت بلحظات همة عالية ،، لاحظت كيف ترتفع همتي و كيف تنخفض
لكل شيء أسباب ،،،، فكر بطريقة معينة سترتفع همتك لاعلى اعاليها ،،، فكر بطريقة أخرى ستنخفض همتك
تعال معي أخي و تعالي أختي لنشعل همتنا لتناطح السحاب
لن أتكلم عن همة وقتية بل سأتكلم عن همة تحيا بها
أريدك أن ترفع مقاييسك في الحياة لا تعش مثل غيرك !!
حرارة الإيمان تذيب لحام القيد!!
انظر لقلبين قلب أرضي و قلب سمائي
الاول قلب ممتليء بالمنكرات ممتليء بالأغاني ممتليء بصور النساء و صور الرجال ، هواجسه كثيرة ، اضطراباته أكثر
وساوسه لا تعد ، كيف يصبح حال هذا القلب؟!! يصبح مقيد مكبل متجه بثقل نحو الارض يشدك معه للكسل و الخمول
منشغل بتوافه الدنيا فقط ، أنى لقلب مثل هذا ان يطلب العلو و الهمة الدائمة
و أما الثاني قلب سمائي دائما يتجه للاعلى متعلق بالله يرفع صاحبه دوما للسمو
طاهر نظيف مليء بذكر الله و قيام بالليل و استغفار و دعاء
ثابت لان الله معه ، وقوي لان الله ينصره ، مطمئن لان الله يوفقه ، لا يخاف شيئا فالله مولاه
قلب ملائكي !! قلب عظيم ، كمثل هذا القلب ان تقدم انطلق بسرعة وان تحرك تميز بكل ثقة همته عالية كيف لا وقد حطمت كل القيود بداخله
جربها أخي جربيها اختي
قيام ليل و استشعروا روحانية القرآن و ادعو بكل يقين
ثم انظر قلبك كيف تراه ؟!! ،،،، تلك حرارة الايمان أذابت كل القيود
****** لن أقول رب همة أحيت أمة ،،،، بل سأقول رب همة أحيت نفسا،،،، رب همة أحيت أفرادا ،،،، رب همة أحيت أسرة ،،، رب همة طلاب أحيت برامج و أنشطة في جامعتهم ومدارسهم ،،،، رب همة لمت شمل أسر متفرقة ،،،، رب همة شباب وشابات في المساجد احيوا حيا بكامله ،،، رب فكرة بسيطة أحيت بلدا ،،،، رب و رب و رب همة أحيت صاحبها !!!!
كأي انسان عشت أياما أتخبط بين الظلام و النور محتار أي الطريق أسلك ، أتساءل كيف أصل ؟! ، ما صنع هؤلاء و كيف وصلوا؟
مررت بلحظات فتور ،، ومررت بلحظات همة عالية ،، لاحظت كيف ترتفع همتي و كيف تنخفض
لكل شيء أسباب ،،،، فكر بطريقة معينة سترتفع همتك لاعلى اعاليها ،،، فكر بطريقة أخرى ستنخفض همتك
تعال معي أخي و تعالي أختي لنشعل همتنا لتناطح السحاب
لن أتكلم عن همة وقتية بل سأتكلم عن همة تحيا بها
أريدك أن ترفع مقاييسك في الحياة لا تعش مثل غيرك !!
حرارة الإيمان تذيب لحام القيد!!
انظر لقلبين قلب أرضي و قلب سمائي
الاول قلب ممتليء بالمنكرات ممتليء بالأغاني ممتليء بصور النساء و صور الرجال ، هواجسه كثيرة ، اضطراباته أكثر
وساوسه لا تعد ، كيف يصبح حال هذا القلب؟!! يصبح مقيد مكبل متجه بثقل نحو الارض يشدك معه للكسل و الخمول
منشغل بتوافه الدنيا فقط ، أنى لقلب مثل هذا ان يطلب العلو و الهمة الدائمة
و أما الثاني قلب سمائي دائما يتجه للاعلى متعلق بالله يرفع صاحبه دوما للسمو
طاهر نظيف مليء بذكر الله و قيام بالليل و استغفار و دعاء
ثابت لان الله معه ، وقوي لان الله ينصره ، مطمئن لان الله يوفقه ، لا يخاف شيئا فالله مولاه
قلب ملائكي !! قلب عظيم ، كمثل هذا القلب ان تقدم انطلق بسرعة وان تحرك تميز بكل ثقة همته عالية كيف لا وقد حطمت كل القيود بداخله
جربها أخي جربيها اختي
قيام ليل و استشعروا روحانية القرآن و ادعو بكل يقين
ثم انظر قلبك كيف تراه ؟!! ،،،، تلك حرارة الايمان أذابت كل القيود
تعليق