لا تنتظرْ سلامًا من مجرم.
ولا أمانًا من خائن.
ولا عدالة ً من ظالم.
ولا رحمةً من عدوّ.
ولا محبةً من حاسد.
ولا مساعدةً من أنانيّ.
ولا نصيحةً من حاقدٍ متربِّص.
• أنت حريصٌ على تحسُّس بشَرتك لئلا يتراكمَ عليها الغبار.
وحريصٌ على تنظيف جسدكَ لئلا ترتادهُ الهوام.
وحريصٌ على غسل فمكَ وتنظيف أسنانك قبل أن تنام.
فلمَ لا تكونُ حريصًا على غسل قلبكَ بالاستغفار والتوبة والندم على ما ارتكبتَ من آثام،
وقد يكونُ بينها ما يُغضبُ ربَّك،
ومع ذلك تنامُ ملءَ جفنيك،
وقد تمكَّنَ منكَ طولُ الأمل،
وعشَّش الشيطان في قلبك،
وفتحَ خيمةً له على بابِ عقلك،
وقد يأتيكَ الموتُ وأنتَ نائم،
وتلقى ربَّكَ وهو عليك غاضب؟
• لا راحة للمكلومِ إلا ببرءِ جرحه.
ولا راحة للمسافر إلا بعودته إلى أهله.
ولا راحة للمحبِّ إلا بلقاء محبوبه.
ولا راحة للطالب إلا بنجاحه.
ولا راحة للشاب إلا بتأمين عمل له.
ولا راحة للفتاة إلا بزواجها.
ولا راحة للأسرة إلا بالتوافق بين أفرادها.
ولا راحة للمعلم إلا بتجاوب الطلبة معه.
ولا راحة للتاجر حتى تَنفُقَ بضاعته.
ولا راحة للعامل إلا بتأدية حقوقه له.
ولا راحة للأديب إلا بنشر نتاجه أو الاستماع لما يلقيه.
ولا راحة للعبقري إلا بـ "تفريغ" عبقريته.
ولا راحة للمصلح إلا بإيصال كلمته أو تأثير آرائه.
ولا راحة للنفس إلا بالإيمان، وتبرئة الذمة من حقوق الناس.
ولا راحة للمؤمن إلا بعزَّة دينه.
ولا أمانًا من خائن.
ولا عدالة ً من ظالم.
ولا رحمةً من عدوّ.
ولا محبةً من حاسد.
ولا مساعدةً من أنانيّ.
ولا نصيحةً من حاقدٍ متربِّص.
• أنت حريصٌ على تحسُّس بشَرتك لئلا يتراكمَ عليها الغبار.
وحريصٌ على تنظيف جسدكَ لئلا ترتادهُ الهوام.
وحريصٌ على غسل فمكَ وتنظيف أسنانك قبل أن تنام.
فلمَ لا تكونُ حريصًا على غسل قلبكَ بالاستغفار والتوبة والندم على ما ارتكبتَ من آثام،
وقد يكونُ بينها ما يُغضبُ ربَّك،
ومع ذلك تنامُ ملءَ جفنيك،
وقد تمكَّنَ منكَ طولُ الأمل،
وعشَّش الشيطان في قلبك،
وفتحَ خيمةً له على بابِ عقلك،
وقد يأتيكَ الموتُ وأنتَ نائم،
وتلقى ربَّكَ وهو عليك غاضب؟
• لا راحة للمكلومِ إلا ببرءِ جرحه.
ولا راحة للمسافر إلا بعودته إلى أهله.
ولا راحة للمحبِّ إلا بلقاء محبوبه.
ولا راحة للطالب إلا بنجاحه.
ولا راحة للشاب إلا بتأمين عمل له.
ولا راحة للفتاة إلا بزواجها.
ولا راحة للأسرة إلا بالتوافق بين أفرادها.
ولا راحة للمعلم إلا بتجاوب الطلبة معه.
ولا راحة للتاجر حتى تَنفُقَ بضاعته.
ولا راحة للعامل إلا بتأدية حقوقه له.
ولا راحة للأديب إلا بنشر نتاجه أو الاستماع لما يلقيه.
ولا راحة للعبقري إلا بـ "تفريغ" عبقريته.
ولا راحة للمصلح إلا بإيصال كلمته أو تأثير آرائه.
ولا راحة للنفس إلا بالإيمان، وتبرئة الذمة من حقوق الناس.
ولا راحة للمؤمن إلا بعزَّة دينه.
تعليق