اعتدنا أن نرى انجذابا كبيرا من شبابنا نحو ذلك المصطلح
- " الشخصية المؤثرة " –
فما يلبث أحدهم يجد مقالا أو كتابا أو محاضرة بهذا المسمي
حتى يسعى إليها ويحاول قراءتها والاستمتاع بها متمنيا لنفسه أن يوصف بهذا الوصف
ولشخصيته أن تصير تلك الشخصية المؤثرة التي يقرأ عنها ..
وللأسف الشديد فكثير ممن يقرؤون عن الشخصية المؤثرة
تستهويهم القراءة
وينسون تطبيق ما قرؤوه
أو أن المكتوب أصلا يكون حديثا من نوع أحاديث الترفيه
التي كثيرا ما قلد كاتبوها الكتاب الغربيين في
طريقة كتاباتهم الإدارية حول المدير المؤثر والرئيس المؤثر وغيرها من الكتب التجارية كثيرة البيع ضعيفة الأثر !
ولكننا اليوم نريد معا أن نسلك سبيلا أكثر عملية وتطبيقية للوصول إلى الشخصية المؤثرة عبر عدة خطوات وصفتها بالجريئة حيث إنها تحتاج تصميما ودافعية
بنية صالحة ..
-______-
* * هل نعاني من نقص في الشخصية ؟
هذاماسنعرفه فى المره القادمة
فتابعونا.................
................................
تعليق