" إن قصة الأندلس قصة مؤلمة؛
ذلك أننا سنستعرض تاريخًا ومجدًا زاهرًا، ونحن نعلم أن هذا المجد قد انتهى وضاع ،
وصارت الأندلسُ الفردوسَ المفقود..
إلا أنه لا مناص عن قراءة عن هذا المجد السليب، وهذا التاريخ الثريّ..
لنقرأ كيف تقام الأمجاد وكيف تضيع،
فلئن كنا نسعى في نهضة أمتنا ورفعتها .. فَلأَن نسعى ونحن نعلم وندرك خبرة الماضي
خير من أن نسعى ولا ماضي لنا ولا خبرة. "
د.راغب السرجاني
يتبع ,,
تعليق