الرضا هو رضا القلب.
ويقول ابن القيم: " الرضا باب الله الأعظم، ومستراح العابدين، وجنة الدنيا. من لم يدخله في الدنيا، لم يتذوقه فيالآخرة". والذي لم يتذوق حلاوة رضا الله في الدنيا، لن يتذوقها في الآخرة.
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " من قال حين يصبح ويمسي: رضيت بالله رباً،وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، وجب على الله أن يرضيه. من قالها ثلاث مرات، وفي المساء ثلاث مرات، رضى عنه الله في ذلك اليوم ". ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " من سمع الأذان فقال: رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناًوبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً غفر له ذنبه".
هذا باب الله الأعظم، فلم تتردد في الدخول منه. قل ذلك كثيراً. قل حتى يحس القلب بما تقوله.
النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو: " اللهم رضني بقضائك، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت، ولا تأخير ما عجلت". ويأتي رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: " يا رسول الله أي العمل أفضل؟.. قال: إيمان بالله وتصديق برسوله، وجهاد في سبيله".
قال: يا رسول الله.. دلني على شئ أهون فقال: لا تتهم الله في شئ قضاهأبداً.
الرضا بعد القضاء
وهل يمكن اتهام الله جل وعلا؟
كأن تسأله: ليه يا ربي قبضت روح فلان؟.. أو: ليه يا ربي أمت ابني؟ لا تسخط أبداً، وأشعر بالرضا.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ربه قائلاً :" اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء".
ويقول ابن القيم: " الرضا باب الله الأعظم، ومستراح العابدين، وجنة الدنيا. من لم يدخله في الدنيا، لم يتذوقه فيالآخرة". والذي لم يتذوق حلاوة رضا الله في الدنيا، لن يتذوقها في الآخرة.
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " من قال حين يصبح ويمسي: رضيت بالله رباً،وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً، وجب على الله أن يرضيه. من قالها ثلاث مرات، وفي المساء ثلاث مرات، رضى عنه الله في ذلك اليوم ". ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " من سمع الأذان فقال: رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناًوبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً غفر له ذنبه".
هذا باب الله الأعظم، فلم تتردد في الدخول منه. قل ذلك كثيراً. قل حتى يحس القلب بما تقوله.
النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو: " اللهم رضني بقضائك، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت، ولا تأخير ما عجلت". ويأتي رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: " يا رسول الله أي العمل أفضل؟.. قال: إيمان بالله وتصديق برسوله، وجهاد في سبيله".
قال: يا رسول الله.. دلني على شئ أهون فقال: لا تتهم الله في شئ قضاهأبداً.
الرضا بعد القضاء
وهل يمكن اتهام الله جل وعلا؟
كأن تسأله: ليه يا ربي قبضت روح فلان؟.. أو: ليه يا ربي أمت ابني؟ لا تسخط أبداً، وأشعر بالرضا.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ربه قائلاً :" اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء".
تعليق