بسم الله الرحمن الرحيم
==============
حياة كل فرد منا لاتخلو من مشاكل وعقبات
ويتحتم علينا حين ذاك أن نجد حلاً حتى نستطيع الأستمرار والتقدم
وحسبُنا أن نتأمل المدرسة كيف تعلمنا منها صيغة السؤال والأجابة؟!!
هذا ماجعلني أقف في ذلك الأسلوب البعيد
الغور في مسارب الشعور والأحساس!!
لايوجد سؤال إلا وله إجابة شافية كافية!!
إلا سؤالٌ واحد كانت ضوابطه حقيقية وزواجره عظيمة!!
يُقينا المزالق يحدو بنا إلى ان نرتقي سُلم المجد..
إلى متى سأظل هكذا؟؟!!
نعم هذا هو السؤال الذي لايحتاج منا إلى إجابة نظرية !!
فارغة من مشاعر الهمة التي ترنوا إلى كل فضيلة
هذا السؤال الوحيد الذي يحتاج منا إلى إجابة عملية سريعة
لاتعرف التوقف ..
بل هي سرعان ماتأخذ بأبيدنا من طريق التيه الذي سار اغلب الركب به
طريق غابت فيه المعالم وإنتشر به الظلام الدامس
أجحفت به المبادئ فضاع السائر والقاعد..
لذلك ظهرت اليوم بيننا نفوس جامده وهممٌ خامدة!!
آما آن أن نتغير وننفض عنا غبار سنين فيها من الهم والحزن الذي كان سبباً في تأخير
تقدم وإرتقاء هذه الأمة!!
متى نعمل لأجل ان نصنع لنا تاريخاً تفوح من مآثره عبقاً كل من يستنشقه يدعو لنا
ونحن هناك قد ضمتنا الارض في باطنها؟!
فأجعل لنفسك تاريخاً تمحو به أثآر الماضي
متى نــُقدم لديننا شيئ يــكون سبباً في تغيرها؟!!
اما كفانا مُلهيات !
اما سئمنا المُغريات!
إستعرض نفسك بين هذه السطور!
وأسال ثم أجب ولكن أجب إجابة لاتذهب مع أدراج الرياح!
بل إجابة معقودة بهمة تأخذ بروحك من سفح الجبال إلى القمة العالية
وأعلم أنه من أعطي الثبات والعزيمة فليبشر بالمعونة والتوفيق,,
همسة: قيل : كل عبد سائر لاواقف
ولكن هناك فرق بين سائر إلى الأفق أو إلى الأسفل
فأختر لنفسك اي سير تطمح إليه الأمام أم الوراء؟!!
وإن القمة السامقة لن تصل إليها إلا في ظلال المنهج والسير في رياض
دين الأسلام..
==============
حياة كل فرد منا لاتخلو من مشاكل وعقبات
ويتحتم علينا حين ذاك أن نجد حلاً حتى نستطيع الأستمرار والتقدم
وحسبُنا أن نتأمل المدرسة كيف تعلمنا منها صيغة السؤال والأجابة؟!!
هذا ماجعلني أقف في ذلك الأسلوب البعيد
الغور في مسارب الشعور والأحساس!!
لايوجد سؤال إلا وله إجابة شافية كافية!!
إلا سؤالٌ واحد كانت ضوابطه حقيقية وزواجره عظيمة!!
يُقينا المزالق يحدو بنا إلى ان نرتقي سُلم المجد..
إلى متى سأظل هكذا؟؟!!
نعم هذا هو السؤال الذي لايحتاج منا إلى إجابة نظرية !!
فارغة من مشاعر الهمة التي ترنوا إلى كل فضيلة
هذا السؤال الوحيد الذي يحتاج منا إلى إجابة عملية سريعة
لاتعرف التوقف ..
بل هي سرعان ماتأخذ بأبيدنا من طريق التيه الذي سار اغلب الركب به
طريق غابت فيه المعالم وإنتشر به الظلام الدامس
أجحفت به المبادئ فضاع السائر والقاعد..
لذلك ظهرت اليوم بيننا نفوس جامده وهممٌ خامدة!!
آما آن أن نتغير وننفض عنا غبار سنين فيها من الهم والحزن الذي كان سبباً في تأخير
تقدم وإرتقاء هذه الأمة!!
متى نعمل لأجل ان نصنع لنا تاريخاً تفوح من مآثره عبقاً كل من يستنشقه يدعو لنا
ونحن هناك قد ضمتنا الارض في باطنها؟!
فأجعل لنفسك تاريخاً تمحو به أثآر الماضي
متى نــُقدم لديننا شيئ يــكون سبباً في تغيرها؟!!
اما كفانا مُلهيات !
اما سئمنا المُغريات!
إستعرض نفسك بين هذه السطور!
وأسال ثم أجب ولكن أجب إجابة لاتذهب مع أدراج الرياح!
بل إجابة معقودة بهمة تأخذ بروحك من سفح الجبال إلى القمة العالية
وأعلم أنه من أعطي الثبات والعزيمة فليبشر بالمعونة والتوفيق,,
همسة: قيل : كل عبد سائر لاواقف
ولكن هناك فرق بين سائر إلى الأفق أو إلى الأسفل
فأختر لنفسك اي سير تطمح إليه الأمام أم الوراء؟!!
وإن القمة السامقة لن تصل إليها إلا في ظلال المنهج والسير في رياض
دين الأسلام..
سطور خطت وهي تتأمل أحد السائرين إلى الوراء
نسأل الله يقظة من فضله
وإقبالاً على خدمته
نسأل الله يقظة من فضله
وإقبالاً على خدمته
تعليق