بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
ياغزة ... احترق القلب لما يحدث لك ولأخواننا ولأخواتنا
ياغزة ... إن الضرب الواقع عليكي يقع في قلوبنا
ياغزة ... إن جراحك تدمي فينا
ولن أوافي أهلك حقهم بكلمات ... فهم رمز الجهاد فى عصر تخلى الناس حتى عن جهاد النفس وتركوا نفسهم للأهواء والملذات والشهوات ...
فكم أنتم عظماء تكتبون بدماءكم الطاهرة وأرواحكم الذكية أسطر في تاريخ الجهاد الإسلامي العظيم
وكما نعلم جميعاً أن مايحدث لإخواننا هو :
فكما قال الإمام ابن القيم رحمه الله - في الداء والدواء - فيما ورد من الأثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : (( مانزل بلاء إلا بذنب وما رُفِع إلا بتوبة ))
وكلنا نعلم أن ذنوبنا لاحدود لها ... وللأسف مننا من يجاهر بها ومننا من إذا خلا بمحارم الله انتهكها
أسأل الله لنا ولكم العافية
لكن من رحمة الله علينا فباب التوبة مفتوح ...
وباب الإستغفار لن يُغلق ...
وكما في الحديث القدسي ... عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن عبداً أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت فاغفره فقال ربه : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، غفرت لعبدي ، ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت آخر فاغفر لي ، قال : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، غفرت لعبدي ، ثم أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت آخر فاغفر لي ، قال : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء ))
فأوصيكم ونفسي بالتوبة والإستغفار
بل أرجوكم إخوانى استغفروا وتوبوا إلى الله
لعل الله يغفر لنا ذنوبنا ويفك كربهم وينصر إخواننا في غزة
فداوموا على الإستغفار والدعاء لإخواننا ...
أستغفر الله وأتوب إليه
أستغفر الله وأتوب إليه
أستغفر الله وأتوب إليه
وجزاكم الله خيرا
ياغزة ... احترق القلب لما يحدث لك ولأخواننا ولأخواتنا
ياغزة ... إن الضرب الواقع عليكي يقع في قلوبنا
ياغزة ... إن جراحك تدمي فينا
ولن أوافي أهلك حقهم بكلمات ... فهم رمز الجهاد فى عصر تخلى الناس حتى عن جهاد النفس وتركوا نفسهم للأهواء والملذات والشهوات ...
فكم أنتم عظماء تكتبون بدماءكم الطاهرة وأرواحكم الذكية أسطر في تاريخ الجهاد الإسلامي العظيم
أسأل الله لكم إخواننا وأخواتنا المجاهدين الثبات والنصر دوما وأن يلهمكم الصبر والمدد من عنده
وأن يسدد ضرباتكم ويفتح على يديكم اللهم آآمين
وأن يسدد ضرباتكم ويفتح على يديكم اللهم آآمين
وكما نعلم جميعاً أن مايحدث لإخواننا هو :
(( ِإثـْر ذنوبنا ))
ولن أطيل في هذه النقطة فكلنا نعلم كلام علماءنا ومشايخنا في هذا الأمرفكما قال الإمام ابن القيم رحمه الله - في الداء والدواء - فيما ورد من الأثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : (( مانزل بلاء إلا بذنب وما رُفِع إلا بتوبة ))
وكلنا نعلم أن ذنوبنا لاحدود لها ... وللأسف مننا من يجاهر بها ومننا من إذا خلا بمحارم الله انتهكها
أسأل الله لنا ولكم العافية
لكن من رحمة الله علينا فباب التوبة مفتوح ...
وباب الإستغفار لن يُغلق ...
وكما في الحديث القدسي ... عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن عبداً أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت فاغفره فقال ربه : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، غفرت لعبدي ، ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت آخر فاغفر لي ، قال : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، غفرت لعبدي ، ثم أصاب ذنباً فقال : ربِّ أذنبت آخر فاغفر لي ، قال : أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء ))
فأوصيكم ونفسي بالتوبة والإستغفار
بل أرجوكم إخوانى استغفروا وتوبوا إلى الله
لعل الله يغفر لنا ذنوبنا ويفك كربهم وينصر إخواننا في غزة
فداوموا على الإستغفار والدعاء لإخواننا ...
أستغفر الله وأتوب إليه
أستغفر الله وأتوب إليه
أستغفر الله وأتوب إليه
وجزاكم الله خيرا
تعليق