Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
[SIZE="5"][COLOR="DarkOrchid"]
سؤال:ماذا اعدت لها ؟
؟؟؟؟؟؟؟هى ايه .........
اعيد سؤالى ماذا اعدت لهذا اليوم ..يوم لاتملك نفس لنفس شئ والامر يومئذلله
راجع نفسك ورجعى نفسك
وانتبه لسه فى فرصه عظيمه
هى ايه الفرصه ديه؟؟؟؟؟
هى ان احنا فى شهر شعبان
ما احنا عرفين وايه يعنى
يعنى احذروا من كل كلمه من كل نظره من فعل من كل حاجه مترضيش ربنا
عشان ده شهر ربنا بيشوف فى اعمالنا
يعنى ربنا هيطلع على صحفتى
كل حاجه عملتها ربنا هيطلع عليها
يلا كلنا نلحق نتوب ونكنثر من الاعمال الصالحه ونكثر من الاستغفار والصوم والصدقه
الحق لنفسك الحقى لنفسك فرصه عظيمه
فلنتواصى بالطاعه فى هذا الشهر ولنقتدى بحبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فقد اشتُهر عن النبي صيامه في شهر شعبان، وأن صيامه في شعبان أكثر من صيامه في غيره؛ فعن أمِّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: "ما رأيت رسول الله صل الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صيامًا منه في شعبان".
وقد روى الترمذي والنسائي عن أسامة بن زيد، قَال: قُلتُ: يا رسول الله، لمْ أرَكَ تصوم شهْرًا من الشهور ما تصوم مِنْ شعْبان. قال: «ذلك شهْرٌ يغْفُل الناس عنْه بيْن رجب ورمضان، وهو شهْرٌ تُرْفَع فيه الأعْمال إلى ربِّ العالمين، فأحبُّ أنْ يرْفعَ عملي وأنا صائمٌ».
إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عندما أجابَ أسامة عن سؤاله بقوله: «ذَلكَ شَهْرٌ يَغْفُل الناسُ عنْه بيْنَ رَجَب ورمضانَ، وهو شَهْرٌ تُرْفَعُ فيه الأعْمال إلى رَبِّ العالمين، فأحِبُّ أنْ يُرْفَعَ عملي وأنا صائِمٌ».
اعننا الله على الطاعه فى هذا الشهر وهدانا اجمعين
اللهم امين
[SIZE="5"][COLOR="DarkOrchid"]
سؤال:ماذا اعدت لها ؟
؟؟؟؟؟؟؟هى ايه .........
اعيد سؤالى ماذا اعدت لهذا اليوم ..يوم لاتملك نفس لنفس شئ والامر يومئذلله
راجع نفسك ورجعى نفسك
وانتبه لسه فى فرصه عظيمه
هى ايه الفرصه ديه؟؟؟؟؟
هى ان احنا فى شهر شعبان
ما احنا عرفين وايه يعنى
يعنى احذروا من كل كلمه من كل نظره من فعل من كل حاجه مترضيش ربنا
عشان ده شهر ربنا بيشوف فى اعمالنا
يعنى ربنا هيطلع على صحفتى
كل حاجه عملتها ربنا هيطلع عليها
يلا كلنا نلحق نتوب ونكنثر من الاعمال الصالحه ونكثر من الاستغفار والصوم والصدقه
الحق لنفسك الحقى لنفسك فرصه عظيمه
فلنتواصى بالطاعه فى هذا الشهر ولنقتدى بحبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فقد اشتُهر عن النبي صيامه في شهر شعبان، وأن صيامه في شعبان أكثر من صيامه في غيره؛ فعن أمِّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: "ما رأيت رسول الله صل الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صيامًا منه في شعبان".
وقد روى الترمذي والنسائي عن أسامة بن زيد، قَال: قُلتُ: يا رسول الله، لمْ أرَكَ تصوم شهْرًا من الشهور ما تصوم مِنْ شعْبان. قال: «ذلك شهْرٌ يغْفُل الناس عنْه بيْن رجب ورمضان، وهو شهْرٌ تُرْفَع فيه الأعْمال إلى ربِّ العالمين، فأحبُّ أنْ يرْفعَ عملي وأنا صائمٌ».
إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عندما أجابَ أسامة عن سؤاله بقوله: «ذَلكَ شَهْرٌ يَغْفُل الناسُ عنْه بيْنَ رَجَب ورمضانَ، وهو شَهْرٌ تُرْفَعُ فيه الأعْمال إلى رَبِّ العالمين، فأحِبُّ أنْ يُرْفَعَ عملي وأنا صائِمٌ».
اعننا الله على الطاعه فى هذا الشهر وهدانا اجمعين
اللهم امين
تعليق