ان حقيقة حبنا لله تتجلى في سعينا لارضائه مهما كانت الظروف والاحوال
لو كنا نحب ونتمنىشيئا والله يحب شيئااخر اي كفة سترجح يا ترى اارضاء الله ام هوانا كل واحد منا يجيب نفسه هناك من يجد صعوبةفي الاختيار لان نفسه ما زالت متعلقة بالدنيا وشهواتها ولم يمتلئ قلبه بعد بحب الله عز وجل لكن حينما يصير اختياره هو مراد الله سيجد تلقائيا ان هواه لا يتعارض مع مراد الله
هيا نتخد شعارنا قوله تعالى *وعجلت اليك ربي لترضى*
كيف نثبت لانفسنا ولله ان حبه اشد واقوى من اي شئ اخر في هاته الدنيا ساترك الجواب لكم كل واحد يجيب في تعليقه
قال الله تعالى*وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ** صدق الله مولانا العظيم
تعليق