هل تعلمون ما الحكمة من وضع اليد على الفم عند التثاؤب؟
======================
حكمتان فى وضع اليد على الفم عند التثاؤب
الحكمة الاولى: هى عدم تنويل الشيطان مراده
قال النووي : قال العلماء أمر بكظم التثاؤب ورده
ووضع اليد على الفم لئلا يبلغ الشيطان مُراده مِن تَشويه
صُورته ، ودُخوله فَمه
وضَحِكه منه...
أمَر النبي صلى الله عليه وسلم بِكَظم التثاؤب في الصلاة وفي غيرها
فقال عليه الصلاة والسلام : التثاؤب من الشيطان ، فإذا
تثاءب أحدكم فَلْيَرُدَّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا قال :
ها ؛ ضَحِكَ الشيطان .
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية : فإذا تثاءب أحدكم فليردّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان
وفي لفظ : " اِذَا تَثَاوَبَ اَحَدُكُمْ فَلْيُمْسِكْ بِيَدِهِ عَلَى فِيهِ فَاِنَّ الشَّيْطَانَ يَدْخُلُ
اما الحكمة الثانية وهى من الناحية الصحيه
التثاؤب هو شهيق عميق يجري عن طريق الفم ، وليس
الفم بالطريق الطبيعي للشهيق لأنه ليس مجهزا بجهاز
لتصفية هواء الشهيق كما هو في الأنف ، فإذا
بقي الفم مفتوحا هكذا أثناء التثاؤب تسرب مع هواء
الشهيق إلى داخل الجسم مختلف أنواع الجراثيم والغبار
والهباء والهوام ،
لذلك جاء الهدي النبوي الكريم برد التثاؤب على قدر
الاستطاعة أو سد الفم براحة اليد اليمنى أو
بظهر اليد اليسرى
منقول
======================
حكمتان فى وضع اليد على الفم عند التثاؤب
الحكمة الاولى: هى عدم تنويل الشيطان مراده
قال النووي : قال العلماء أمر بكظم التثاؤب ورده
ووضع اليد على الفم لئلا يبلغ الشيطان مُراده مِن تَشويه
صُورته ، ودُخوله فَمه
وضَحِكه منه...
أمَر النبي صلى الله عليه وسلم بِكَظم التثاؤب في الصلاة وفي غيرها
فقال عليه الصلاة والسلام : التثاؤب من الشيطان ، فإذا
تثاءب أحدكم فَلْيَرُدَّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا قال :
ها ؛ ضَحِكَ الشيطان .
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية : فإذا تثاءب أحدكم فليردّه ما استطاع ، فإن أحدكم إذا تثاءب ضحك منه الشيطان
وفي لفظ : " اِذَا تَثَاوَبَ اَحَدُكُمْ فَلْيُمْسِكْ بِيَدِهِ عَلَى فِيهِ فَاِنَّ الشَّيْطَانَ يَدْخُلُ
اما الحكمة الثانية وهى من الناحية الصحيه
التثاؤب هو شهيق عميق يجري عن طريق الفم ، وليس
الفم بالطريق الطبيعي للشهيق لأنه ليس مجهزا بجهاز
لتصفية هواء الشهيق كما هو في الأنف ، فإذا
بقي الفم مفتوحا هكذا أثناء التثاؤب تسرب مع هواء
الشهيق إلى داخل الجسم مختلف أنواع الجراثيم والغبار
والهباء والهوام ،
لذلك جاء الهدي النبوي الكريم برد التثاؤب على قدر
الاستطاعة أو سد الفم براحة اليد اليمنى أو
بظهر اليد اليسرى
منقول
تعليق