نقطة من عسل تصيد مالا يصيد برميل من العلقم بعض القواعد الهامة في أسلوب معالجة الأخطاء
تجنب اللوم : فاللوم للمخطئ غالباً لا يأتي بخير، ذلك أن اللوم يحطم كبرياء النفس ويكفيك انه ليس في الدنيا أحدا يحب اللوم
·أبعـد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ : المخطئ أحيانا لا يشعر انه مخطئ فكيف نوجه له لوم مباشر وعتاب قاسي وهو يرى انه مصيب، إذا لا بد أن نزيل الغشاوة عن عينيه ليعلم انه على خطأ.·استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ : إننا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجه الأخطاء..
فمثلا حينما نقول للمخطئ (لو فعلت كذا لكان أفضل.) (ما رأيك لو تفعل كذا..) (أنا اقترح أن تفعل كذا..ما وجهة نظرك).
أليست أفضل من قولنا.. ألا تسمع.. ألا تعقل.... أمجنون أنت...كم مره قلت لك فرق شاسع بين الأسلوبين ..
إشعارنا بتقديرنا واحترامنا للآخر يجعله يعترف بالخطأ ويصلحه.
·ضع نفسك مكان المخطئ .. ثم ابحث عن الحل : وفكر من وجهة نظره وفكر في الخيارات الممكنة التي ممكن أن يتقبلها فاختر منها ما يناسبه.
·عندما تنتقد أذكر جوانب الصواب: حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب و تصحيحك الخطأ أشعرهم بالإنصاف خلال نقدك.فالإنسان قد يخطئ ولكن قد يكون في عمله نسبه من الصحة .. لماذا نغفلها ؟·استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن : عندما يبلغك خطا عن إنسان فتثبت منه واستفسرعنه مع حسن الظن به ..فأنت بذلك تشعره بالاحترام و التقدير كما يشعر هو بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله..كأن نقول وصلني انك فعلت كذا ولا أظنه يصدر منك امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب : مثلا عندما تربي ابنك ليكون كاتبا جيداً فدربه على الكتابة واثني عليه واذكر جوانب الصواب فانه سيستمر حتما تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب .. لها كلمة طيبه مرادفه .. تؤدي المعنى نفسه
عند الصينيين مثل يقول
نقطة من عسل تصيد مالا يصيد برميل من العلقم
عندما يهاجم الصقر من قبل الغربان
·أبعـد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ : المخطئ أحيانا لا يشعر انه مخطئ فكيف نوجه له لوم مباشر وعتاب قاسي وهو يرى انه مصيب، إذا لا بد أن نزيل الغشاوة عن عينيه ليعلم انه على خطأ.·استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ : إننا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجه الأخطاء..
فمثلا حينما نقول للمخطئ (لو فعلت كذا لكان أفضل.) (ما رأيك لو تفعل كذا..) (أنا اقترح أن تفعل كذا..ما وجهة نظرك).
أليست أفضل من قولنا.. ألا تسمع.. ألا تعقل.... أمجنون أنت...كم مره قلت لك فرق شاسع بين الأسلوبين ..
إشعارنا بتقديرنا واحترامنا للآخر يجعله يعترف بالخطأ ويصلحه.
·ضع نفسك مكان المخطئ .. ثم ابحث عن الحل : وفكر من وجهة نظره وفكر في الخيارات الممكنة التي ممكن أن يتقبلها فاختر منها ما يناسبه.
·عندما تنتقد أذكر جوانب الصواب: حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب و تصحيحك الخطأ أشعرهم بالإنصاف خلال نقدك.فالإنسان قد يخطئ ولكن قد يكون في عمله نسبه من الصحة .. لماذا نغفلها ؟·استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن : عندما يبلغك خطا عن إنسان فتثبت منه واستفسرعنه مع حسن الظن به ..فأنت بذلك تشعره بالاحترام و التقدير كما يشعر هو بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله..كأن نقول وصلني انك فعلت كذا ولا أظنه يصدر منك امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب : مثلا عندما تربي ابنك ليكون كاتبا جيداً فدربه على الكتابة واثني عليه واذكر جوانب الصواب فانه سيستمر حتما تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب .. لها كلمة طيبه مرادفه .. تؤدي المعنى نفسه
عند الصينيين مثل يقول
نقطة من عسل تصيد مالا يصيد برميل من العلقم
عندما يهاجم الصقر من قبل الغربان
فإنه لا يتعارك معها رغم قوته وجرأته ولكنه يحلق الى آفاق أوسع و أعلى حتى تتركه الطيور
المزعجة و شأنه
منقول
تعليق