السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.youtube.com/watch?v=R2qk-WnO8Zk
كلمات رآآآآآآئعه أعجبتنى فنقلتها عساها تنال إعجابكم
من تفسير اسم الله المنتقم للشيخ راتب النابلسى
كن جندياً لله وانتظر وعد الله بالنصر
كن جندياً لله وانتظر وعد الله بالنصر، فلا يمكن لمن كان جندياً لله أن يُهزم،
وإذا هزم الإنسان فذلك يرجع إلى خلل في جنديته لله عز وجل
وليس معنى أن يكون جندياً لله أن يحارب،
فالكلمة لها معنى واسع جداً،
فأنت إذا وظفت علمك وخبرتك في سبيل الله، في سبيل إحقاق الحق فأنت جندي لله،
أحياناً تقول لإنسان كبير نحن جنودك، وليس هناك حرب و نحن أعوانك،
ونحن في خدمتك، و طاقاتنا في سبيلك، فكيف إذا كنت جندياً لله، والمؤمن الصادق،
علمه وخبرته وماله و لسانه وقلمه واختصاصه وحرفته ومهنته ومكانته وميزاته
وخصائصه كلها موظفة في سبيل الله،
ومعظم الناس يأكلون ويشربون ويعملون
ويتاجرون ويربحون إلا المؤمن، كل هذه الأفعال الاعتيادية التي يفعلها كل الناس
ولا أجر لهم ولكن إذا فعلها المؤمن تُحسب له أعمالاً صالحة لأنه يبتغي بها وجه الله.
قال تعالى:
((وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً(104)) (سورة النساء)
وعندما يسهر الكفار ويخططون ويبذلون الجهود الكبيرة والجبارة ليطفئوا نور الله عز وجل، وليضيقوا على المؤمنين
ليضعفوا دوائر الحق فهذا جهد ووقت وطاقة وذكاء وعلم وإمكانات وأموال:
((إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36)))
(سورة الأنفال)
الشيء الدقيق جداً:
(( إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ))
لكن:
(( وَتَرْجُونَ مِنْ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ ))
والهدية
http://www.youtube.com/watch?v=QzpMZnf8yt8
سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
http://www.youtube.com/watch?v=R2qk-WnO8Zk
كلمات رآآآآآآئعه أعجبتنى فنقلتها عساها تنال إعجابكم
من تفسير اسم الله المنتقم للشيخ راتب النابلسى
كن جندياً لله وانتظر وعد الله بالنصر
كن جندياً لله وانتظر وعد الله بالنصر، فلا يمكن لمن كان جندياً لله أن يُهزم،
وإذا هزم الإنسان فذلك يرجع إلى خلل في جنديته لله عز وجل
وليس معنى أن يكون جندياً لله أن يحارب،
فالكلمة لها معنى واسع جداً،
فأنت إذا وظفت علمك وخبرتك في سبيل الله، في سبيل إحقاق الحق فأنت جندي لله،
أحياناً تقول لإنسان كبير نحن جنودك، وليس هناك حرب و نحن أعوانك،
ونحن في خدمتك، و طاقاتنا في سبيلك، فكيف إذا كنت جندياً لله، والمؤمن الصادق،
علمه وخبرته وماله و لسانه وقلمه واختصاصه وحرفته ومهنته ومكانته وميزاته
وخصائصه كلها موظفة في سبيل الله،
ومعظم الناس يأكلون ويشربون ويعملون
ويتاجرون ويربحون إلا المؤمن، كل هذه الأفعال الاعتيادية التي يفعلها كل الناس
ولا أجر لهم ولكن إذا فعلها المؤمن تُحسب له أعمالاً صالحة لأنه يبتغي بها وجه الله.
قال تعالى:
((وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً(104)) (سورة النساء)
وعندما يسهر الكفار ويخططون ويبذلون الجهود الكبيرة والجبارة ليطفئوا نور الله عز وجل، وليضيقوا على المؤمنين
ليضعفوا دوائر الحق فهذا جهد ووقت وطاقة وذكاء وعلم وإمكانات وأموال:
((إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36)))
(سورة الأنفال)
الشيء الدقيق جداً:
(( إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ))
لكن:
(( وَتَرْجُونَ مِنْ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ ))
والهدية
http://www.youtube.com/watch?v=QzpMZnf8yt8
سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
تعليق