إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متحاورن يسئلون ويجيبون فهل من مشترك ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متحاورن يسئلون ويجيبون فهل من مشترك ؟



    هذا الموضوع يجعلك تحب فى الله وتبتعد أيضا عن الحرام فى الله
    الموضوع عباره عن تحاور وهو من منقولات متعدده وقليل من اإجتهاديه
    أسأل الله أن يكون خير ومفتاح خير وطريق إلى إرضا الله

    أحب الصالحين و لست منهم
    لعلي أن أنــــال بهم شفاعــــة

    و أكره من بضاعته المعـــــاصي
    و لو كنــــا سواء في البضاعـــــــة




    ليس لكل من تقابله

    ؟؟؟

    وليس لكل من تقابله تخبره

    ؟؟؟

    كيف ذلك

    ؟؟؟

    الجواب هو التالى

    :: :: ::

    هذا فى الدنيا
    الأولى أن تحب الناس للتكسب حبهم وتبعد عنهم شرور أنفسهم

    أما عن الأخره
    فيجب أن تعمل لها وتتبع القرأن والسنه من أجلها والإمتياز بها

    يجب عليك ألا تقول أحبك أختى فى الله

    ولكن

    لا يجب أن تقولى أحبك أخى فى الله

    لماذا !!!

    لأن شرع لنا الله
    الحب فيه الأخ مع أخوه
    والأخت مع أختها
    هذا إجتهادا والله أعلى وأعلم

    ما حكم قول المرأة للرجل الأجنبي " إني أحبك في الله " ؟؟

    إن الرسول صلى الله عليه وسلم بين بأن الإنسان المسلم إذا أحب أخاه فليعلمه، فقال عليه السلام: (إذا أحب أحدكم أخاه فليبين له، فإنه أدوم في الألفة وأبقى في المودة) أو كما قال ، ونعلم أن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم تشمل الرجال والنساء، وأنه لا نفرق إلا فيما دل الدليل على التفريق فيه، ولكن عندما يكون هناك مجال ومدخل للفتنة في أمر جائز في الشريعة، ولكن يؤدي إلى حرام، فإنه يصبح حراماً ولاشك.

    ولذلك يقول الشيخ ابن عثيمين: إنه يجوز بشرط الأمن من الفتنة، بحيث يعرف أن الرجل الذي إذا قالت له المرأة هذا الكلام لا يكون فيه قابلية للفتنة، وضرب لي مثالاً، فقال: افرض أن امرأة كلمت الشيخ ابن باز ، فقالت له: إني أحبك في الله، فلا شيء في ذلك؛ لأن ذلك الرجل في مقام لا يتصور منه حصول هذا الأمر، ولكن أن يكون شاباً، وكان يذكر بالخير، ثم تتصل عليه وتقول: إنني أحبك في الله، فهذا لا يجوز. قال: ونحن نتحذر من هذا كثيراً؛ لأن المحبة في الله قد تؤدي إذا أسيء استخدامها، أو أسيء تطبيقها إلى محبة لغير الله، وقد تؤدي إلى محبة مع الله وهذا شرك، فلابد أن تؤمن الفتنة أمناً كاملاً.

    وكيف عن كبار السن

    أيها الأخت الكريمه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أيها الأخت الكريمه ما ينطبق على إبن باز رحمه الله ينطبق علي وعلى كل الخلق

    كما لا يحل لي أن أخلو بامرأة كبيرة السن ربما تكون جميلة وبها جمال تشتهى والمرأة

    بهذه السن لا تحمل ولا يفكر بها شاب فالأولى أن تحتجب المرأة من كبير السن لأن كبير السن

    ولو بلغ من العمر 90 عاماً بإمكانه أن يتزوج وينجب وأنا أعرف شخصياً كثير من هؤلاء الذين

    بلغ بهم العمر فوق ال 85 عاماً تزوجو من فتيات صغيرات السن وأنجبو جميعهم فكيف يحكمون

    على السماح للشيخ ولا يسمح للشاب

    أيها الأخت الفاضله الحديث عن سيد الخلق عليه الصلاة والسلام يقول

    عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول

    (
    إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب
    )

    فالأفضل إذا خشيتي الفتنه تجنبها أختاه ولا داعي لذلك أبدا ولا داعي لأن تقولي له إني أحبك في الله خشية الفتنه

    وخاصة إذا كنتم ترون بعض أو تعرفون بعض ربما القلب يميل وما أدراك ما في داخل كل امريءٍ

    أنا أعرف شخص يعمل على سياره وكان يركب بجانبه رجل كبير السن وضرير

    أشرت له سيده فوقف يكلمها تريد أن تذهب لمكان ما فقال له الشيخ

    يا بني إني أسمع صوت أنثى

    قال له نعم لكنها لم تصعد السياره معنا

    هذا هو الحال أختي الفاضله فلا يجوز أن نحلل للكبير أن تقول له السيده كلام يخشى منه دون دليل

    أتمنى لك التوفيق والهداية والصلاح إن شاء الله

    حياك الله ..

    في فتوى حول الموضوع
    الحديث لا يدل على مشروعية أن تخبر المرأة الرجل الأجنبي بذلك، وكذلك العكس.
    فإن هذا الخبر وارد في محبة الموافق في الجنس الذي تؤمن فيه الفتنة وليس فيه ريبة.
    وقد أشار إلى هذا المعنى المناوي في فيض القدير (1/247) فقال: "إذا أحبت المرأة أخرى لله ندب إعلامها". وأنه إنما يقول ذلك للمرأة فيما إذا كانت زوجة ونحوها.

    كما أنه لا يعلم أن إحدى الصحابيات قالته للنبي صلى الله عليه وسلم الذي جعل الله محبته فرضاً على أهل الإيمان ذكوراً وإناثاً ولم ينقل أنه قاله لإحداهن.

    والله المسؤول أن يحفظ علينا ديننا وأن يلهمنا رشدنا آمين.
    الشيخ
    خالد بن عبد الله المصلح


    مماقرأت ..
    اعتادت النساء عند الاتصال بالشيوخ في برامج البث المباشر أن تقول له "إني أحبك في الله يا شيخ"
    ومن طرائف ماسمعت أن أحد المتصلات قالت للشيخ محمد حسان "إني أحبك في الله"
    حيث أنها ألقت السلام فرد عليها ثم قالت "إني أحبك في الله" فصمت الشيخ ولم يرد
    ثم قال معلقاً أريد ان ألفت نظر الأخوات الفضليات أن الحب في الله من أسمى أنواع الحب ولكن ينبغي أن لا تقول المرأة للرجل "إني أحبك في الله"حتى لو كان شيخاً لأنه بشر ..

    أما الموقف الطريف بالفعل حدث مع الشيخ محمد حسين يعقوب عندما قامت أحد الأخوات بالاتصال ببرنامجه على قناة الناس
    المتصلة : السلام عليكم يا شيخ
    الشيخ: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    المتصلة: إني أحبك في الله يا شيخ
    الشيخ: ماينفعش

    لم أتمالك نفسي من الضحك من الرد التلقائي والجميل جداً من الشيخ محمد حسين يعقوب
    وياليت كل الشيوخ يفعلوا مثل هذين الشيخين الفاضلين وأن لا يتحرجوا من الرد على النساء الآتي
    يقلن هذه العبارة


    في النهايه ..

    يبقى الحل هو الوازع الديني والتقوى ..ونوع الشخص الذي تبيح له بحبك الصادق في الله ..
    وهذا هو مقياس من أباح ذلك ..
    والله أعلم





    أريد من تشارك فى الأجر وتخبرنا بالمزيد


    اللهم إستجب

    واشوقاه لبيتك ياالله
    علامات محبة الله لك
    "إنا لله إنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها فى ذريتى"
    #‏حمله_هقاطع_اللى_هيشغلنى_عن_ربى_فى_رمضان‬

  • #2
    رد: متحاورن يسئلون ويجيبون فهل من مشترك ؟

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    اللهم إستجب
    واشوقاه لبيتك ياالله
    علامات محبة الله لك
    "إنا لله إنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها فى ذريتى"
    #‏حمله_هقاطع_اللى_هيشغلنى_عن_ربى_فى_رمضان‬

    تعليق

    يعمل...
    X