لما نزل بعمر بن الخطاب الموت.. قال له ابنه: صف لنا الموت
فقال: يا بنى .. الموت أعظم من أن يـُوصـَف .. ولكنى سأصف لك شيئاً منه:
- والله كأن على كتفىّ جبل رضوى (جبل بالمدينة)
- وكأن روحى تخرج من ثقب إبرة
- وكأن فى جوفى شوكة عَوْسَج (نبات شائك)
- وكأن السماء أطبقت على الأرض , وأنا بينهما
هذا ما كان يشعر به عمرو بن العاص أحد أبطال الإسلام !
ترى ماذا يكون شعورنا أنا وأنت ؟؟!!!
تعليق