كثيراً ما نردد كلمة(الظلم)أو نشتكي ممن ظلمنا
وكثيرا مانردد فلان/هـ مظلوم/هـ
ندرك جميعاً بإن الظلم صفة بغيظه وغمامة سوداء تجثم على الآخرين
قليلاً من ينجوا من تلك الغمامة السوداء الجاثمة على الأرواح والمدمرة للنفس كيف لا وهي تحجب الرؤية عن الحق والإنصاف !
لنقف قليلاً ونتساءل هل الظلم لا يعد ظلما إلا من شخص لأخر؟
أم إن هناك من يظلم نفسه وهو لا يشعر!
ومنهم من يظلمها وهو مكابر عن البصيره!
لننظر إلى عظم وهول هذه الآيه في قوله تعالى(وقد خاب من حمل ظلما)الايه!
الظلم يعد ظلما قاسيا للنفس عندما نضيع كثيرا مما اوجبه الله علينا من صلاة وصلة رحم ومعاملة حسنه!
الظلم يعد ظلما للنفس عندما نجهدها فيما لا يعود عليها بالرضا والطمأنينه
فكثيرا ما نضيع أوقات سنسئل عنها يوم القيامه فيما لا ينفع!
كم أذقنا انسفنا الظلم ونحن نحملها اوزارا لا قبل لها وذلك بالغيبه في فلان
او فلانه !
كيف لا نظلم انفسنا ونحن من أضعف الوازع الديني بها؟
ومن عظم الظلم لهذه النفسهو التسويف وطوول الأملوالتمادي فيما قد يؤدي
بهذه النفسالى ما نندم عليه في وقت لا ينفع الندم!
ولنتسائل هل هناك ظلم اكبر من ظلمنا لأنفسنا؟\
ندرك جميعاً بإن الظلم صفة بغيظه وغمامة سوداء تجثم على الآخرين
قليلاً من ينجوا من تلك الغمامة السوداء الجاثمة على الأرواح والمدمرة للنفس كيف لا وهي تحجب الرؤية عن الحق والإنصاف !
لنقف قليلاً ونتساءل هل الظلم لا يعد ظلما إلا من شخص لأخر؟
أم إن هناك من يظلم نفسه وهو لا يشعر!
ومنهم من يظلمها وهو مكابر عن البصيره!
لننظر إلى عظم وهول هذه الآيه في قوله تعالى(وقد خاب من حمل ظلما)الايه!
الظلم يعد ظلما قاسيا للنفس عندما نضيع كثيرا مما اوجبه الله علينا من صلاة وصلة رحم ومعاملة حسنه!
الظلم يعد ظلما للنفس عندما نجهدها فيما لا يعود عليها بالرضا والطمأنينه
فكثيرا ما نضيع أوقات سنسئل عنها يوم القيامه فيما لا ينفع!
كم أذقنا انسفنا الظلم ونحن نحملها اوزارا لا قبل لها وذلك بالغيبه في فلان
او فلانه !
كيف لا نظلم انفسنا ونحن من أضعف الوازع الديني بها؟
ومن عظم الظلم لهذه النفسهو التسويف وطوول الأملوالتمادي فيما قد يؤدي
بهذه النفسالى ما نندم عليه في وقت لا ينفع الندم!
ولنتسائل هل هناك ظلم اكبر من ظلمنا لأنفسنا؟\
مما راق لي
تعليق