الحمد والاسترجاع حال وقوع المصيبه وما له:
قال تعالى(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
ويتجلى ايمان المؤمنين الصادقين حال الفتنه فيما يحبون فان اعظم بليه واشد رزيه وانكى
مصيبه بعد المصيبه في الدين وخاصة ماتكون في الولد ثمرة الفؤاد وحشاشة الفؤاد
قال صلى الله عليه وسلم((اذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟
فيقولون نعم فيقول:قبضتم ثمرة فؤاده؟فيقولون :نعم فيقول ماذا قال عبدي؟ فيقولون حمدك
واسترجع فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتا في الجنه وسموه بيت الحمد)
(إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
قال تعالى(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
ويتجلى ايمان المؤمنين الصادقين حال الفتنه فيما يحبون فان اعظم بليه واشد رزيه وانكى
مصيبه بعد المصيبه في الدين وخاصة ماتكون في الولد ثمرة الفؤاد وحشاشة الفؤاد
قال صلى الله عليه وسلم((اذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟
فيقولون نعم فيقول:قبضتم ثمرة فؤاده؟فيقولون :نعم فيقول ماذا قال عبدي؟ فيقولون حمدك
واسترجع فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتا في الجنه وسموه بيت الحمد)
(إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)
تعليق