إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

°·.¸.•°°·.¸.•°® الــــــريـــــــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • °·.¸.•°°·.¸.•°® الــــــريـــــــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®





    الرياء

    ما اخطر مرض الرياء لو اصاب القلب



    جبال من الحسنات

    الكثير والكثير من الاعمال الصالحة

    صيام - قيام - دعوة - بر - صدقة

    ووووووو

    وكل ذلك فجأة يصبح هباءا منثورا لانه لم يكن خالصا لوجه الله



    ياااااا الله

    الكثير والكثير من الجهد والتعب

    الكثير والكثير من الساعات فى الدعوة

    ولكن كل ذلك يذهب هباءا منثورا لانه لم يكن لله



    احببت اخواتى ان آتى لكن اليوم بهذا الموضوع عن الرياء

    من كتاب الشيخ محمد حسان " احداث النهاية "

    فشيخنا الفاضل عرض الموضوع بطريقة رائعة

    فهذا الموضوع ان شاء الله سيكون رسالة لكل اخت تخاف ان تقبل على فعل عمل صالح خوفا من الرياء

    فتابعوا معى

    وانتظرونى



    اللهم انى اعوذ بك من النفاق والرياء والعجب والغرور
    اللهم انى اعوذ بك ان اشرك بك وانا اعلم واستغفرك لما لا اعلم



    فهرس الموضوع


    من هم أول من يقضى بينهم يوم القيامة في الأمة ؟




    ما هو الرياء ؟



    البشرى
    التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 03-02-2013, 02:45 PM.

  • #2
    رد: هل تخافين من الرياء ؟؟؟؟؟؟؟ ابشرى

    من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان قد فر من الزحف
    الراوي: زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1517
    خلاصة حكم المحدث: صحيح




    تعليق


    • #3
      رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°® ابـــشـــرى

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      موضوع مهم والله ربنا يجنبنا الرياء ويرزقنا الإخلاص والقبول

      متابعة معاكِ ياأختى
      يارب كن لنا ولا تكن علينا

      تعليق


      • #4
        رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

        جزاكِ الله خيرا اختى محبة
        اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين

        تعليق


        • #5
          رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

          جزاكِ الله خيرااامتابعة معكِ

          تعليق


          • #6
            رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

            جزيتِ خيرا اختي .. متابعة معك إن شاء الله
            اللهم احفظ أختي وصديقتي من كل سوء
            اللهم اجعلنا من إمائك الصالحات الخاشعات
            اللهم اهدنا إلى صراطك المستقيم وثبتنا على الإيمان

            تعليق


            • #7
              رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®




              لكى نبدأ موضوعنا عن " الرياء"


              يجب ان نعرف أولا إجابة هذا السؤال الخطير


              من هم أول من يقضى بينهم يوم القيامة في الأمة ؟


              هذا سؤال خطير جدا فالأمة تقدمت للوقوف بين يدي ملك الملوك وجبار السموات والأرض جل وعلا على مرأى ومسمع من جميع الأمم


              يا ترى من أول من سينادى عليه من هذه الأمة للحساب ؟

              ليس أهل الكبائر ولا أهل الصغائر من الذنوب

              لن تصدق إن قلت لك : هم
              الشهداء والعلماء وقراء القرآن والمحسنون والمنفقون الاسخياء.



              لا تنسوا ذكر الله

              كلمتان خفيفتان على اللسان.... ثقيلتان فى الميزان...... حبيبتان الى الرحمن






              والدليل على ذلك ما رواه مسلم من حديث أبى هريرة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال :
              " إنَّ أولَ الناسِ يُقضى يومَ القيامَةِ عليه ، رجُلٌ استُشهِد. فأتى به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: قاتَلتُ فِيكَ حتى استُشهِدتُ. قال: كذَبتَ. ولكنَّكَ قاتَلتَ لِأَنْ يُقالَ جَريءٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِب على وجهِه حتى أُلقِيَ في النارِ. "
              الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1905
              خلاصة حكم المحدث: صحيح



              نعم شهيد ! سقط فى الميدان !! يلقى فى النار !! لماذا ؟ فرب العزة يقول له : كذبت .. كذبت ... ما قاتلت ابتغاء مرضاة الله ، ما قدمت دمك لله ، لا ، بل لزعامة وصدارة وقيادة وريادة وقومية ، لم تكن شهادتك لله ، ولو إستطاع أحدنا أن يخدع الخلق كل الخلق فلن يستطيع أن يخدع الخالق جل جلاله قال سبحانه :
              "يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ
              "


              فرب العزة يقول : كذبت ، بل قاتلت ليقال : هو جرئ ، كنت تريد هذه وقد أخذتها ، لماذا تريد الأجر والثواب إذن ؟



              أما الثانى :
              " ورجُلٌ تعلَّم العِلمَ وعلَّمه وقرَأ القرآنَ. فأُتِي به. فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: تعلَّمتُ العِلمَ وعلَّمتُه وقرَأتُ فيكَ القرآنَ. قال: كذَبتَ ولكنَّكَ تعلَّمتَ العِلمَ لِيُقالَ عالِمٌ. وقرَأتُ القُرآنَ لِيُقالَ هو قارِئٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِبَ على وجهِه حتى أُلقِي في النارِ!! "
              الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1905
              خلاصة حكم المحدث: صحيح



              عالم يجر على وجهه فى النار ؟ نعم ، عالم ملأ الدنيا ضجيجا وكلاما وعلما ! لكن ليس لله !!
              اللهم لا تجعل حظنا من ديننا قولنا وأحسن نياتنا وأعمالنا .

              فتنة رهيبة جدا ، عالم يجر على وجهه فى جهنم لأنه لم يخلص للعزيز الغفار ، يهوى السمعة والشهرة ! كان يريد فقط أن يقال عنه : عالم ، ويقال عنه : رجل مفوه



              لا تنسوا ذكر الله

              كنز من كنوز الجنة





              أما الثالث :
              ورجُلٌ وسَّع اللهُ عليه وأعطاه مِن أصنافِ المالِ كلِّه. فأتَى به فعرَّفه نِعَمَه فعرَفها. قال: فما عمِلتَ فيها ؟ قال: ما ترَكتُ مِن سبيلٍ تُحِبُّ أنْ يُنفَقَ فيها إلَّا أنفَقتُ فيها لكَ. قال: كذَبتَ. ولكنَّكَ فعَلتَ لِيُقالَ هو جَوَادٌ. فقد قيل. ثم أمَر به فسُحِب على وجهِه. ثم أُلقِي في النارِ"

              هؤلاء المراؤون أول الناس يقضى الله عز وجل بينهم يوم القيامة من أمة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم هؤلاء الذين ابتغوا بأعمالهم وجه الناس، والسمعة ، والشهرة ، والمحمدة والمكانة عند الناس ، ولم يريدوا وجه الله جل جلاله.



              وسنتعرف بإذن الرحمن عن معنى الرياء وخطورته فى المرة القادمة

              فانتظرونى



              وحتى نلتقى

              هدية بسيطة يارب تعجبكم



              التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 03-02-2013, 02:37 PM.

              تعليق


              • #8
                رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

                المشاركة الأصلية بواسطة *زهـــرة الإســلام* مشاهدة المشاركة
                جزاكِ الله خيرااامتابعة معكِ
                المشاركة الأصلية بواسطة أمة من إماء الله مشاهدة المشاركة
                جزيتِ خيرا اختي .. متابعة معك إن شاء الله
                جزاكن الله خيرا يا غاليات
                تقبل الله منا ومنكن

                اللهم انى اعوذ بك من النفاق والرياء والعجب والغرور

                تعليق


                • #9
                  رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

                  تعليق


                  • #10
                    رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® هل تــخــافــين من الـــريـــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®







                    ونتابع موضوعنا مع " الرياء "




                    الرياء كما قال أهل اللغة " الرياء مشتق من الرؤيا ، راءى مراءاة ورياء ورآء



                    أى : أطلع الناس على خلاف ما يبطنأن يظهر الخشوع وقلبه قاس .. يظهر الصدق وهو أكبر كذاب ... أظهر الخوف وهو غاية فى الجرأة على الله عزوجل.


                    فإن كان الرياء بأصل الدين – أي : يظهر الإسلام وهو مبطن للكفر – فهذا هو النفاق الأكبر وهو نفاق الاعتقاد وصاحبه خارج عن ملة الإسلام باتفاق الأمة .


                    قال تعالى :وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ(204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ(205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ

                    وقال الله فيهم : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ


                    وقال الله فيهم "إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ


                    أما نفاق العمل ، فله خمسة اصول بمجموع روايتي أبي هريرة وعبد الله بن عمرو رضي الله عنهم وهما فى الصحيحين.


                    أما الأولى فهى في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال "آيةُ المنافِقِ ثلاثٌ : إذا حدَّثَ كذَبَ ، وإذا وعَدَ أخلَفَ ، وإذا اؤتُمِنَ خانَ.


                    فهذا منافق قد وقع في نفاق العمل.


                    والرواية الثانية فهي رواية عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما وهي في الصحيحين كذلك أنه صلى الله عليه وسلم قال : أربعٌ منْ كنَّ فيهَ كانَ منافقًا خالصًا ، و منْ كانتْ فيهِ خصلةٌ منهنَّ كانتْ فيهِ خصلةٌ منَ النفاقِ حتى يَدَعَها : إذا ائْتُمنَ خانَ ، وإذا حدَّثَ كذبَ ، وإذا عاهَدَ غَدَرَ ، وإذا خَاصَمَ فَجَرَ.


                    هذا منافق ، إذا اجتمعت فيه هذه الصفات كان منافقا خالصا ، وإذا اجتمعت فيه خصلة ، يكون فيه خصلة من خصال النفاق.




                    والرياء – حفظني الله واياكم منه – محبط للاعمال ، وهو الشرك الخفي ، ورب العزة وتعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصا لوجهه ،
                    موافقا لسنة حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم ،



                    فقد تكون متبعا ، وعملك على السنة ، لكنك ما ابتغيت به وجه الله ، فهذا العمل مردود ،



                    وقد تخلص فيه النية لكنه على غير سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا هو الاخر مردود ،



                    فلابد من الإخلاص والاتباع ،


                    قال تعالى : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا


                    والعمل الصالح هو الخالص الذي كان على هدى المصطفى صلى الله عليه وسلم.


                    وقال جلا وعلا : وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ


                    فقد يكون العمل صغيرا عند الناس ، وهو عند الله كبير ، لأن صاحبه ابتغى به وجه الملك القدير.


                    وفي الحديث القدسي الذي رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " قال اللهُ تباركَ وتعالَى : أنا أغنَى الشركاءِ عن الشركِ . مَن عمِل عملًا أشرك فيه معِي غيرِي ، تركتُه وشركُه
                    وفي لفظ ابن ماجه : فأنا بريء منه وهو للذي أشرك


                    فالله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا ، وابتغى به وجهه ،






                    وأنا أعلم صعوبة الأمر جيدا ! فكثير من أخواني الآن يتألم وكثير من أخواتي يتألمن من أي عمل !!


                    أقول لهم :
                    أبشروا بهذه البشرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم .








                    وسنعرف إن شاء الله البشرى فى الحلقة القادمة
                    فانتظرونى







                    وحتى نلتقي

                    هدية بسيطة يارب تعجبكم



                    التعديل الأخير تم بواسطة محبة لقاء الله; الساعة 03-02-2013, 02:36 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® الــــــريـــــــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®






                      ونتابع موضوعنا مع " الرياء "
                      واليوم مع البشرى





                      قد يفعل واحد من إخواننا وأخت من أخواتنا الفضليات وأم من أمهاتنا الطاهرات عملا من أعمال الخير ، لكنه يبتغي به وجه الله ، ومع ذلك يخشى الرياء.

                      أقول : تضرعك لله أن يرزقك الإخلاص دليل إخلاصك.

                      قال الحسن :" ما أمن النفاق إلا منافق ، وما خاف النفاق إلا مؤمن " أبشر !!



                      لا تقلق ولا تخف ، فدليل إخلاصك في تضرعك لله ، فقد تعمل عملا من أعمال الخير ثم تسمع بأذنك ثناء الناس عليك وعلى عملك ، بل وترى مكانتك التي في قلوب المسلمين والمؤمنين فتفرح ، فهذا ليس رياء.

                      ففي صحيح مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
                      "أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟
                      - على ألسنة الناس – فقال صلى الله عليه وسلم : " تلك عاجل بشرى المؤمن "

                      فهذه بشرى لك مادمت تتضرع الى الله أن يرزقك الإخلاص ، وأن يجعل عملك وقولك وفعلك لوجهه تبارك وتعالى.
                      فهذه شهادة المؤمنين وأهل التوحيد لك.

                      روى الإمام البزار بسند صحيح من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
                      " ما من عبد إلا له صيت في السماء – أي سمعة – فإذا كان صيته في السماء حسنا وضع في الأرض"



                      أبشر إن سمعت البشرى في ثناء الناس ، وجعل الله لك مكانة في قلوب المؤمنين الصادقين فهذه بشارة خير لك ، فمحال أن يحب المنافق مؤمنا ، لأنه لا يبغض رجلا من أهل العلم والفضل والسنة إلا منافق


                      والنبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :
                      قال صلى الله عليه وسلم :
                      الأرواحُ جنودٌ مجنَّدةٌ . فما تعارف منها ائتَلَف . وما تناكَر منها اختلف


                      قال الإمام الخطابي : " يميل الأخيار إلى الأخيار ، والأشرار إلى الآشرار "



                      فأنظر إلى من تحن ؟ ومن تحب ؟ فهذا ترمومتر حقيقي ودقيق جدا عن كل مسلم ومسلمة

                      فإذا ألقى الله لك الثناء الحسن على ألسنة المسلمين والمؤمنين والمؤمنات ، وجعل لك مكانة في قلوب الخلق ، فاعلم إنها بشرى عجلها الله لك في الدنيا ، لتكون موصولة إن شاء الله تعالى ببشراه لك يوم القيامة على رؤوس الأشهاد



                      كما سبق في الحديث وفيه :
                      " يُدني المؤمنُ يومَ القيامةِ من ربِّه عزَّ وجلَّ . حتى يضع عليه كنَفَه . فيُقرِّره بذنوبه . فيقول : هل تعرف ؟ فيقول : أي ربِّ ! أعرف . قال : فإني قد سترتُها عليك في الدنيا ، وإني أغفرها لك اليومَ . فيُعطى صحيفةَ حسناتِه.




                      والأن نأتي إلى السؤال الهام : هل من الممكن أن نصف دواء لهذا الداء ؟
                      وذلك ما سنعرفه في المرة القادمة
                      فانتظروني









                      وحتى نلتقي


                      هدية بسيطة يارب تعجبكم






                      تعليق


                      • #12
                        رد: °·.¸.•°°·.¸.•°® الــــــريـــــــاء °·.¸.•°°·.¸.•°®

                        جزاك الله خيرا
                        سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر استغفر الله

                        حنين الرجوع لرب العالمين

                        تعليق

                        يعمل...
                        X