رد: ₪۞۩ دمـــــــوع المحـــــــراب۩۞₪
خشــــوعهم فى الصلاة:
الخشوع فى الصلاة بمنزلة الروح فى الجسد ,فصلاة بلا خشوع كجسد بلا روح.كان سيد الخاشعين صل الله عليه وسلم يصلي لله خاشعاً مخبتا..
يبكي ولصدره أزير كأزير المرجل من البكاء .
كان ابن الزبير:إذا قام إلى الصلاة كأنه عود. وكان
ابن الزبير يصلي فى الحجر فيرمى بالحجارة من المنجنيق فما يلتفت ..ووقع حريق في بيت على بن الحسين وهو ساجد فجعلوا يقولون :ياابن رسول الله النار.فما رفع رأسه حتى طفئت.فقيل له في ذلك فقال:ألهتني عنها النار الأخرى..
وكان على ابن الحسن :إذا توضأ اصفر وإذا قام إلى الصلاة ارتعد ..فقيل له فقال :
تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي؟!
وقالت بنت لجار منصور بن المعتمر :ياأبت أين الخشبة التى كانت في سطح منصور قائمة؟قال بن المعتمر ذاك منصور يقوم الليل ..
سرق رداء يعقوب بن إسحاق عن كتفه وهو في الصلاة .
ولم يشعر ورد إليه فلم يشعر لشغله بعبادة ربه..
كان إبراهيم التيمي إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل ع ظهره العصافير ..قال إسحاق بن إبراهيم ..كنت أسمع وقع دموع بن عبد العزيز ع الحصير فى الصلاة ..
هكـــذا كان خشوعهم ..
أما نحن فنشكو الله قسوة في قلوبنا ..وذهابا لخشوعنا,
فلم تعد الصلاة عند بعضنا صلة روحانية بينه وبين ربه تبارك وتعالى ,بل أصبحت مجرد حركات يؤديها الإنسان
بحكم العادة لا طعم لها ولا روح .فأنى لمثل هذا أن يخشع؟
وقد قال صل الله عليه وسلم ((وإن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها))
رواه أبو داود وحسنه الألباني..
يتبــــــع
خشــــوعهم فى الصلاة:
الخشوع فى الصلاة بمنزلة الروح فى الجسد ,فصلاة بلا خشوع كجسد بلا روح.كان سيد الخاشعين صل الله عليه وسلم يصلي لله خاشعاً مخبتا..
يبكي ولصدره أزير كأزير المرجل من البكاء .
كان ابن الزبير:إذا قام إلى الصلاة كأنه عود. وكان
ابن الزبير يصلي فى الحجر فيرمى بالحجارة من المنجنيق فما يلتفت ..ووقع حريق في بيت على بن الحسين وهو ساجد فجعلوا يقولون :ياابن رسول الله النار.فما رفع رأسه حتى طفئت.فقيل له في ذلك فقال:ألهتني عنها النار الأخرى..
وكان على ابن الحسن :إذا توضأ اصفر وإذا قام إلى الصلاة ارتعد ..فقيل له فقال :
تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي؟!
وقالت بنت لجار منصور بن المعتمر :ياأبت أين الخشبة التى كانت في سطح منصور قائمة؟قال بن المعتمر ذاك منصور يقوم الليل ..
سرق رداء يعقوب بن إسحاق عن كتفه وهو في الصلاة .
ولم يشعر ورد إليه فلم يشعر لشغله بعبادة ربه..
كان إبراهيم التيمي إذا سجد كأنه جذم حائط ينزل ع ظهره العصافير ..قال إسحاق بن إبراهيم ..كنت أسمع وقع دموع بن عبد العزيز ع الحصير فى الصلاة ..
هكـــذا كان خشوعهم ..
أما نحن فنشكو الله قسوة في قلوبنا ..وذهابا لخشوعنا,
فلم تعد الصلاة عند بعضنا صلة روحانية بينه وبين ربه تبارك وتعالى ,بل أصبحت مجرد حركات يؤديها الإنسان
بحكم العادة لا طعم لها ولا روح .فأنى لمثل هذا أن يخشع؟
وقد قال صل الله عليه وسلم ((وإن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها))
رواه أبو داود وحسنه الألباني..
يتبــــــع
تعليق