إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة و حكمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة و حكمة


    عندما تعطي محتاج رغيف خبز..
    يصل بة إلى نهاية الرصيف..
    لكن,
    إن اعطيتة عِلْماً وصل بة إلى القمر ..!!

    التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:09 AM.
    نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
    وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
    وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا




  • #2
    رد: عبرة بقصة

    لاحظ هنري فورد صاحب وكالات سيارات فورد العالمية تدني إنتاجيته لقطع الغيار فحاول بطريقة أو باخرى أن يحسن الإنتاجية فلم يستطع .
    وبعد عدة محاولات قرر أن يحضر مجموعة ملونة من الطباشير، وكتب على الارض عددا قريب من العدد الذي يريد أن ينتجه، وبعد أن أتى العمال في فترة الصباح ورأوا ما نقش على الأرض ، إستغرب كل منهم ذلك الأمر
    فقال أحدهم :
    انا أعرف من فعل ذلك، إنهم عمال الفترة المسائية أرادوا أن يخبرونا أنهم استطاعوا أن ينجزوا 730 قطعة
    يجب أن نعمل اليوم بجد حتى نزيد عليهم ، اشتغل العاملون حتى حطموا الرقم القياسي ونقشوا على الأرض الرقم الذي حصلوا عليه .
    وحين بدأ عمال الفترة المسائية بالحضور لاحظوا ما لاحظه عمال الفترة الصباحية وقالوا نفس الشئ،
    فقرروا أن يزيدوا ذلك الرقم
    وهكذا حتى وصل هنري فورد لما يريد وحقق إنجاز مهمته بدون أي تكلفة ،
    فقط بالحكمة

    التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:12 AM.
    نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
    وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
    وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



    تعليق


    • #3
      رد: قصة و حكمة

      بارك الله فيك امل

      تابعي الموضوع ومزيد من القصص القصيرة التى تحمل حكمة

      تعليق


      • #4
        رد: قصة و حكمة

        تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ،
        خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

        الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال :
        اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

        استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

        الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق،
        و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

        و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر :
        اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

        الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله :
        لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

        فأجاب صديقه :
        عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ،
        و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

        تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

        التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:14 AM.
        نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
        وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
        وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



        تعليق


        • #5
          رد: قصة و حكمة

          و جزاكم مثله أختنا .....شكرا علي هذا المرور الطيب و المتابعة
          نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
          وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
          وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



          تعليق


          • #6
            رد: قصة و حكمة

            جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة ووضع قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مگتوب عليها:
            " أنا أعمى أرجوگم ساعدوني".


            فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع
            المزيد فيها ومن دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وگتب إعلانا آخر.


            وعندما انتهى أعاد وضع اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه.


            وفي نفس ذلگ اليوم مر رجل الإعلانات بالأعمى ولاحظ


            أن قبعته قد امتلأت بالقروش و الأوراق النقدية، فعرف الأعمى الرجل


            من وقع خطواته فسأله إن گان هو من أعاد گتابة اللوحة وماذا كتپ عليها ؟


            فأجاب الرجل:
            " لآ شيء غير الصدق, فقط أعدت صياغتها".
            وابتسم وذهب.


            لم يعرف الأعمى ماذا گتب عليها لگن اللوحة الچديدة كتب عليها
            :" نحن في فصل الربيع لگنني لا أستطيع رؤية جماله"


            غير إستراتيچيتك عندما لا تسير الأمور
            گما تريد وسترى أنگ حتمآً ستتغير للأفضل





            التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:19 AM.
            نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
            وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
            وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



            تعليق


            • #7
              رد: قصة و حكمة

              كان هناك رجل بناء يعمل في أحدى الشركات لسنوات طويله،
              فبلغ به العمر أن أراد ان يقدم إستقالته ليتفرغ لعائلته ،

              فقال له رئيسه :
              سوف أقبل أستقالتك بشرط أن تبني منزلا أخيرآ ،
              فقبل رجل البناء العرض على مضض ،وأسرع في تخليص المنزل دون (( تركيز وإتقان)) من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه؛
              فابتسم رئيسه وقال له :
              هذا المنزل هدية نهايه خدمتك للشركه طول السنوات الماضيه ..
              فصدم رجل البناء وندم بشده انه لم يتقن بناء منزل العمر ..
              " هكذا هي العباده التى تكون على مضض وسرعه من غير اطمأنان وتركيز "
              فأعلم أن عبادتك في النهايه لك وليست لله ..
              (فالله غني عن عباده )

              طريقه تجعلك تقيم الصلاه فى موعدها
              فقط تخيل انك تسمع الآذان للمره أالاخيره في حياتك ،،

              ربما اللـْْ♡̨̐ـْْه يناديك للصلاه لآخر مره ،،
              لا تضيع الفرصه ،،

              التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:20 AM.
              نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
              وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
              وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



              تعليق


              • #8
                رد: قصة و حكمة

                يحكى أن
                أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها ..
                سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة ..
                وأثناء سيرهما ..
                تعثر الطفل في مشيته ..
                سقط على ركبته..
                صرخ الطفل على إثرها بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه:
                آآآآه
                فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل:
                آآآآه
                نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت:
                ومن أنت؟؟
                فإذا الجواب يرد عليه سؤاله:
                ومن أنت ؟؟
                انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً:
                بل أنا أسألك من أنت؟
                ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة:
                بل أنا أسألك من أنت؟
                فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب ..
                فصاح غاضباً
                " أنت جبان"
                فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل..
                وبنفس القوة يجيء الرد
                " أنت جبان " ...
                أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .

                قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف
                حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..
                تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث..
                وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي
                ": إني أحترمك "
                "كان الجواب من جنس العمل أيضاً..
                فجاء بنفس نغمة الوقار
                " إني أحترمك " ..
                تعجب الابن من تغيّر لهجة المجيب ..
                ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :
                "كم أنت رائع "
                فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية
                " كم أنت رائع "
                ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب
                ولذا صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....

                علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة :
                "أي بني :
                نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء صدى .
                لكنها في الواقع هي الحياة بعينها ..
                إن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها ..
                الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
                إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
                إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..

                التعديل الأخير تم بواسطة fatma22; الساعة 06-02-2015, 02:25 AM.
                نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا
                وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا
                وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا



                تعليق


                • #9
                  رد: قصة و حكمة

                  جميل جدا كتير استفدت من تجربة فورد

                  حلوة جدا الحكم مع القصص اتمنى انك تستمرى

                  تعليق


                  • #10
                    رد: قصة و حكمة

                    وعليكم السلام ورحم الله وبركاته
                    صدقا موضوع أكثر من رائع إستفدت منه جدا
                    ربنا يبارك فيكِ أختى العزيزه
                    وبإنتظار المزيد من

                    قصة و حكمة

                    واشوقاه لبيتك ياالله
                    علامات محبة الله لك
                    "إنا لله إنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها فى ذريتى"
                    #‏حمله_هقاطع_اللى_هيشغلنى_عن_ربى_فى_رمضان‬

                    تعليق

                    يعمل...
                    X