***نعمة الأولاد***
، فالأولاد زينـة الحيـاة الدنيـا، كمـا قـال تــعالى:{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} (46) سورة الكهف
، وهم قرة عين الآباء والأمهات، ولهذا كان من دعاء عباد الرحمن:وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} (74) سورة الفرقان
ولم يفرق الإسلام بين الذكور والإناث في تربيتهم والإحسان إليهم جميعاً، والتسوية والعدل بينهم والثواب العظيم في ذلك.
إلى كل ساخط على إنجاب البنات: كل شيء بيد الله سبحانه، فهو الذي يخلق الذكر والأنثى، فعدم الرضا طعن في قضاء الله يؤدي إلى الكفر أحياناً، قال تعالى:{اللّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ} (8) سورة الرعد
وقال تعالى: هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (6) سورة آل عمران
فالله سبحانه وتعالى لم يفرق بين الذكروالانثى الا من خلال الطبيعه الفسيولوجيه لكلا منهم
ولكن السؤال الان لماذا
نجد هذا التفريق فى المعامله عند بعض الاسر اقول البعض لانى اعلم ان هناك كثير من الاسر ملتزمه وتعمل بشرع الله
ولكن للاسف نجد عند البعض ما يلى
ولم يفرق الإسلام بين الذكور والإناث في تربيتهم والإحسان إليهم جميعاً، والتسوية والعدل بينهم والثواب العظيم في ذلك.
إلى كل ساخط على إنجاب البنات: كل شيء بيد الله سبحانه، فهو الذي يخلق الذكر والأنثى، فعدم الرضا طعن في قضاء الله يؤدي إلى الكفر أحياناً، قال تعالى:{اللّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ} (8) سورة الرعد
وقال تعالى: هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (6) سورة آل عمران
فالله سبحانه وتعالى لم يفرق بين الذكروالانثى الا من خلال الطبيعه الفسيولوجيه لكلا منهم
ولكن السؤال الان لماذا
نجد هذا التفريق فى المعامله عند بعض الاسر اقول البعض لانى اعلم ان هناك كثير من الاسر ملتزمه وتعمل بشرع الله
ولكن للاسف نجد عند البعض ما يلى
تجد مثلا فى الصعيد المصرى لايورثون الانثى ويورثون الذكور فقط **الم يعلموا ان هذا تغيير فى شرع الله كانهم يقولون لايعجبنا **واستغفرالله من هذا ولكن للاسف يحدث
تجد ايضا الاب يحضر للولد كثير من الالعاب او يأخذه معه للتنزه ولا يأخذ البنت لان محلها المنزل اما الولد فيخرج
تجد ايضا الوالدين لايتكلموا عندما يجدون ابنهم يرتدى الملابس الضيقه التى تجسم العوره او يرتدى سلسله او انسيال فى يده او يعمل فى شعره قصات غريبه يقلد بها الغرب
فيقلوا هذا شاب نتركه يستمتع بشبابه ؟؟ والله هذا سبب الميوعه فنحن نجد ذكور من حيث الجنس ولكن اناث من حيث الفعل ونسئل متى نصر الله
اما البنت فيجب من جانب الادب وليس الشرع ان تخرج محتشمه **مفروض هذا امرالله عليها وستر لها ولكنهم يأخذون فقط بالعيب الا طبعا من فقدوا هذه الايام الشرع والعيب كمان وتركوا البنت ترتدى وكانها لاترتدى
تجد ايضا الام تترك ابنها يعمل صداقات مع البنات ويتصلون به فى المنزل وهى تضحك **بصوا الولد مدوب البنات **
فى حين انها اذا علمت ان ابنتها تصادق شاب قد تموت **لماذا اذا لاترضين لبنات الناس ما ترضينه لابنتك *فالجزاء من جنس العمل **فقولى لابنك حرام عليك عندك اخت بدل ان تضحكى وكأنك تشجعيه على الفاحشه
تجد ايضا الام تغضب عندما يأتى خاطب لابنتها ثم يمشى *عادى لم يحدث قبول **فتجدها تقول ليه ان بنتى فيها ايه يعنى وتغضب ولكن عندما تذهب لتخطب لابنها تجدها ساخطه على العروس هذه بدينه هذه سمراء هذه كبيره فى السن
ومشكله المشاكل ان كانت العروس سبق لها الزواج وكانها اجرمت او فعلا شىء مشين انها لم توفق فى زواج مضى
وتغضب على ابنها **فى حين ان حدث هذا لابنتها يحترق قلبها فلماذا لانرضى للولد مثل ما لللانثى
تجد الام منذ الصغر تفرق بين البنت والولد **تقول للبنت قومى حضرى لاخوكى الاكل *اكوى ملابسه **هتيله كوبايه ميه **والولد باشا لايقوم بشىء
فى حين تجدها عندما تكبر فى السن لاتجده ينولها كوب من الماء ولا يساعدها فى شىء فتغضب وتقول ولد عاق **فأنتى لم تعوديه من الصغر على فعل اىشىء فلا تغضبى الان
اهو افضل ام المصطفى حين كان يساعد زوجاته ويقوم بغسل ملابسه وترقيع ثوبه وخسف نعله وهو من هو
اتساءل لماذا هذا التناقض فى المعامله بين البنت والولد
فالرجوله تكليف وليس تشريف ؟؟فهل من مجيب
او احد يريد ان يشارك معى فى وضع مزيد من الامثله عن التفريق
وهل من حلول ؟؟ام ان هذا طابع لن يتغير ؟؟
تجد ايضا الاب يحضر للولد كثير من الالعاب او يأخذه معه للتنزه ولا يأخذ البنت لان محلها المنزل اما الولد فيخرج
تجد ايضا الوالدين لايتكلموا عندما يجدون ابنهم يرتدى الملابس الضيقه التى تجسم العوره او يرتدى سلسله او انسيال فى يده او يعمل فى شعره قصات غريبه يقلد بها الغرب
فيقلوا هذا شاب نتركه يستمتع بشبابه ؟؟ والله هذا سبب الميوعه فنحن نجد ذكور من حيث الجنس ولكن اناث من حيث الفعل ونسئل متى نصر الله
اما البنت فيجب من جانب الادب وليس الشرع ان تخرج محتشمه **مفروض هذا امرالله عليها وستر لها ولكنهم يأخذون فقط بالعيب الا طبعا من فقدوا هذه الايام الشرع والعيب كمان وتركوا البنت ترتدى وكانها لاترتدى
تجد ايضا الام تترك ابنها يعمل صداقات مع البنات ويتصلون به فى المنزل وهى تضحك **بصوا الولد مدوب البنات **
فى حين انها اذا علمت ان ابنتها تصادق شاب قد تموت **لماذا اذا لاترضين لبنات الناس ما ترضينه لابنتك *فالجزاء من جنس العمل **فقولى لابنك حرام عليك عندك اخت بدل ان تضحكى وكأنك تشجعيه على الفاحشه
تجد ايضا الام تغضب عندما يأتى خاطب لابنتها ثم يمشى *عادى لم يحدث قبول **فتجدها تقول ليه ان بنتى فيها ايه يعنى وتغضب ولكن عندما تذهب لتخطب لابنها تجدها ساخطه على العروس هذه بدينه هذه سمراء هذه كبيره فى السن
ومشكله المشاكل ان كانت العروس سبق لها الزواج وكانها اجرمت او فعلا شىء مشين انها لم توفق فى زواج مضى
وتغضب على ابنها **فى حين ان حدث هذا لابنتها يحترق قلبها فلماذا لانرضى للولد مثل ما لللانثى
تجد الام منذ الصغر تفرق بين البنت والولد **تقول للبنت قومى حضرى لاخوكى الاكل *اكوى ملابسه **هتيله كوبايه ميه **والولد باشا لايقوم بشىء
فى حين تجدها عندما تكبر فى السن لاتجده ينولها كوب من الماء ولا يساعدها فى شىء فتغضب وتقول ولد عاق **فأنتى لم تعوديه من الصغر على فعل اىشىء فلا تغضبى الان
اهو افضل ام المصطفى حين كان يساعد زوجاته ويقوم بغسل ملابسه وترقيع ثوبه وخسف نعله وهو من هو
اتساءل لماذا هذا التناقض فى المعامله بين البنت والولد
فالرجوله تكليف وليس تشريف ؟؟فهل من مجيب
او احد يريد ان يشارك معى فى وضع مزيد من الامثله عن التفريق
وهل من حلول ؟؟ام ان هذا طابع لن يتغير ؟؟
تعليق