اللهم اجعل كل حرف وكل جهد في ميزان حسناتكم
جزاكم الله عنا كل خي
اثابكم الله الفردوس الاعلى
ألا أيها المقصود فى كل حاجتي شكوت إليك الضّر فارحم شكايتي ألا يا رجائي أنت تكشف كربتي فهب لي ذنوبي كلها واقض حاجتي أتيت بأعمال قباح رديئةوما فى الورى عبد جنى كجنايتي أتحرقني بالنار يا غاية المنى فأين رجائي ثم أين مخافتي
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاتة
بارك الله فيكم وجعله فى ميزان حسناتكم وفعلا انا كنت بدئت احس بفتور وهذا الفتور ادا بى الى رجوعى لمشاهدة التلفزيون مرة اخرى وللذلك كنت احس بان فى قلبى حزن وكنت لااعلم لماذا هذا الحزن والان عرفت وساتبع الخطوات باءذن الله وشكراا لكم وبارك الله فيكم جميعاا
جزاكم الله خيرا وأسأل الله الحنان المنان أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن يرزقنا الهمة العالية وأن يبلغنا رمضان ويعتق فيه رقابنا من النار وجميع المسلمين وأن يفرج كرب إخواننا المسلمين فى سوريا وبورما وفى كل مكان اللهم آميييييييييييين
رااااااااااااااااااااااااائع جدااااااااااااااااااااااا
جزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اللهم انصرنا على أعدائك أعداء الدين اللهم ارزقنى الصدق والاخلاص وطهر عملى من الرياءاللهم إجعل عملى كله صالحاًوإجعله لوجهك خالصاًولا تجعل فيه لأحدٍ غيرك شيئا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله كل خير
و جعله فى ميزان حسناتكم
و احسن الله اليكم
و احب ان اسأل سؤال
ما هو علاج من يقول سأفعل كذا و اتوب بعد ذلك
و الافعال دى من الصغائر فيشعر بأنه عااادى
ماذا يفعل ذلك الشخص حتى لا يقع فى هذه الصغائر ؟؟؟
و هو لم يحدث له انتكاس (اللهم انى أسألك العفو و العافية ) من هذه الصغائر
و جزاكم الله كل خير
وعليكِ السلام ورحمـة الله وبركاته ---------------------------------- خيراا جزاكِ أختى الفاضلة أسعدنا مرورك ...أسعدكِ الله وبارك فيكِ بالنسبة لسؤالك..علاج من يقول سأفعل كذا ثم أتوب فهذا من الاصرار على المعصية ..
في القرآن الكريم نقرأ في موضوع التوبة آيات عدة، من ذلك قوله تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا(النساء:17)
يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ
تطلق على الإقدام على العمل دون رويِّة ولكن بهذا الشكل الذى ذكرتيه فالانسان يعلم بأنه مقدم على معصية لله
اما ماذا يفعل الشخص حتى لا يقع فى الصغائر
1- رجاء بالله لا ينقطع: فهو أقرب إلينا من حبل الوريد، وهو سبحانه الذي يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل،
وهو القائل سبحانه :"۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وهو القائل سبحانه "مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا
2- الحذر من غضبة الله عز وجل : إذا قلنا رجاء بالله لا ينقطع فينبغي أن نعلم أن لله غضبة، وأنه يغار سبحانه على حدوده أن يجترئ عليها الناس،
والله يمهل العبد لكنه لا يهمله، والعبد الراجي بحق هو الذي يعيش بين الخوف والرجاء
كما قال تعالى " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ
3- دراسة أسباب المعصية وإزالتها : حتى تكون التوبة صحيحة والخروج منها آمنا فعلينا دراسة أسباب ذلك الذنب والاجتهاد في إزالة السبب الداعي إلي المعصية .
4- الحرص على زيادة الإيمان بقراءة القرآن وكثرة الأذكار مع الصحبة الصالحة، فإن زيادة الإيمان عامل مهم في إضعاف شهوة المعصية.
5- كثرة دعاء الله عز وجل، وبخاصة في جوف الليل، فإن شرف المؤمن في قيام الله، والله عز وجل ينزل نزولاً يليق به إلى سماء الدنيا، ليجيب دعوة المضطرين،
أسأل الله ان يرزقنا توبة نصوحاً ترضيه عنا ..بارك فيكِ الرحمـن
تعليق