إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا لقيت القصة دى
    https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=7789
    ايه رايكم؟
    ولا اكتب قصة من تأليفى؟؟؟؟؟؟؟؟

    {إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}[طه72:]

    تعليق


    • #92
      رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

      المشاركة الأصلية بواسطة مسلمة وفخورة مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
      انا لقيت القصة دى
      https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=7789
      ايه رايكم؟
      ربنا يبارك فيكى غاليتى
      هى فعلا مفيده جداا وبتقدم فكره ان التنازل لا يؤدى الا لمزيد من التنازل
      اعتقد انها ستفيدنا كثيرا فى حملتنا
      ولو استطعتى ان تجدى غيرها كافكار اخرى حتى يكون فى تنوع فى الافكار
      فجزاكى الله خير الجزاء



      تعليق


      • #93
        رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

        فى قصة تانية سمعتها فى مقطع
        للشيخ هانى حلمى
        ان شاء الله بكرة حفرغ المقطع وانزل القصة هنا
        {إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}[طه72:]

        تعليق


        • #94
          رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

          وجدت هذه المطوية

          ظاهرة ضعف الإيمان

          ممكن تتحط فى نهاية الموضوع
          كاهدية
          {إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}[طه72:]

          تعليق


          • #95
            رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

            المشاركة الأصلية بواسطة مسلمة وفخورة مشاهدة المشاركة
            فى قصة تانية سمعتها فى مقطع

            للشيخ هانى حلمى
            ان شاء الله بكرة حفرغ المقطع وانزل القصة هنا
            ربنا يبارك فيكى غاليتى ويزيد من همتك
            منتظرينك بأذن الرحمن

            تعليق


            • #96
              رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

              المشاركة الأصلية بواسطة مسلمة وفخورة مشاهدة المشاركة
              وجدت هذه المطوية




              ممكن تتحط فى نهاية الموضوع
              كاهدية
              جزاكى الله خير الجزاء اختى الكريمة ونفع بكى
              هى فعلا فكرتها جميلة
              وممكن تكون اضافة للموضوع
              جارى الاطلاع عليها كاملة
              ربنا يتقبل منكى ومنا جميعا غاليتى

              تعليق


              • #97
                رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                9عوامل الثبات محجوز للأخت/ amato allah ilham

                لي عودة باذن الله بالعنصر
                و اعتذر على التأخير


                اللهم اجعلنا من أهل القران

                تعليق


                • #98
                  رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                  المشاركة الأصلية بواسطة Amato Allah Ilham مشاهدة المشاركة


                  لي عودة باذن الله بالعنصر
                  و اعتذر على التأخير
                  منتظرينك اختنا
                  ربنا ييسر لكى الامور اختنا الغالية

                  تعليق


                  • #99
                    رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                    عوامل الثبات

                    من رحمة الله عز وجل بنا أن بين لنا في كتابه وعلى لسان نبيه وفي سيرته وسائل كثيرة للثبات
                    منها:

                    أولاً: الإقبال على القرآن:
                    القرآن العظيم وسيلة الثبات الأولى، وهو حبل الله المتين، والنور المبين، من تمسك به عصمه الله، ومن اتبعه أنجاه الله، ومن دعا إليه هُدي إلى صراط مستقيم.

                    نص الله على أن الغاية التي من أجلها أنزل هذا الكتاب منجماً مفصلاً هي التثبيت، فقال تعالى في معرض الرد على شُبه الكفار {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا} الفرقان /32 -33.

                    لماذا كان القرآن مصدراً للتثبيت ؟؟
                    - لأنه يزرع الإيمان ويزكي النفس بالصلة بالله.
                    - لأن تلك الآيات تتنزل برداً وسلاماً على قلب المؤمن فلا تعصف به رياح الفتنة، ويطمئن قلبه بذكر الله.
                    - لأنه يزود المسلم بالتصورات والقيم الصحيحة التي يستطيع من خلالها أن يُقوِّم الأوضاع من حوله
                    - أنه يرد على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام من الكفار والمنافقين


                    ثانياً: التزام شرع الله والعمل الصالح:
                    قال الله تعالى: {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاء} إبراهيم /27.
                    قال قتادة: " أما الحياة الدنيا فيثبتهم بالخير والعمل الصالح، وفي الآخرة في القبر ".
                    وكذا روي عن غير واحد من السلف تفسير القرآن العظيم لابن كثير 3/421. وقال سبحانه: {وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا} النساء /66. أي على الحق.

                    وهذا بيّن، وإلا فهل نتوقع ثباتاً من الكسالى القاعدين عن الأعمال الصالحة إذا أطلت الفتنة برأسها وادلهم الخطب ؟! ولكن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم صراطاً مستقيماُ. ولذلك كان صلى الله عليه و سلم يثابر على الأعمال الصالحة، وكان أحب العمل إليه أدومه وإن قل. وكان أصحابه إذا عملوا عملاً أثبتوه. وكانت عائشة رضي الله عنها إذا عملت العمل لزمته.


                    ثالثاً: تدبر قصص الأنبياء ودراستها للتأسي والعمل:
                    والدليل على ذلك قوله تعالى{وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ} هود /120.

                    فما نزلت تلك الآيات على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم للتلهي والتفكه، وإنما لغرض عظيم هو تثبيت فؤاد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفئدة المؤمنين معه.


                    رابعاً: الدعاء:
                    من صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء أن يثبتهم:

                    (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا)، (رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا). ولما كانت (قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء)
                    الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2654
                    خلاصة حكم المحدث: صحيح

                    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول: (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)
                    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2140
                    خلاصة حكم المحدث: حسن

                    خامساً: ذكر الله:
                    وهو من أعظم أسباب التثبيت.
                    - تأمل في هذا الاقتران بين الأمرين في قوله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ} الأنفال /45. فجعله من أعظم ما يعين على الثبات في الجهاد.
                    وبماذا استعان يوسف عليه السلام في الثبات أمام فتنة المرأة ذات المنصب والجمال لما دعته إلى نفسها ؟ ألم يدخل في حصن " معاذ الله " فتكسرت أمواج جنود الشهوات على أسوار حصنه ؟
                    وكذا تكون فاعلية الأذكار في تثبيت المؤمنين.


                    سادساً: الحرص على أن يسلك المسلم طريقاً صحيحاً:
                    والطريق الوحيد الصحيح الذي يجب على كل مسلم سلوكه هو طريق أهل السنة والجماعة، طريق الطائفة المنصورة والفرقة الناجية، أهل العقيدة الصافية والمنهج السليم واتباع السنة والدليل، والتميز عن أعداء الله ومفاصلة أهل الباطل..
                    فإن أردت الثبات فعليك بسبيل المؤمنين.

                    سابعاً: التربية:
                    التربية الإيمانية العلمية الواعية المتدرجة عامل أساسي من عوامل الثبات.
                    التربية الإيمانية: التي تحيي القلب والضمير بالخوف والرجاء والمحبة، المنافية للجفاف الناتج من البعد عن نصوص القرآن والسنة، والعكوف على أقاويل الرجال.
                    التربية العلمية: القائمة على الدليل الصحيح المنافية للتقليد والأمعية الذميمة.
                    التربية الواعية: التي لا تعرف سبيل المجرمين وتدرس خطط أعداء الإسلام وتحيط بالواقع علماً وبالأحداث فهماً وتقويماً، المنافية للانغلاق والتقوقع على البيئات الصغيرة المحدودة.
                    التربية المتدرجة: التي تسير بالمسلم شيئاً فشيئاً، ترتقي به في مدارج كماله بتخطيط موزون، والمنافية للارتجال والتسرع والقفزات المحطمة.

                    ثامناً: الثقة بالطريق:
                    لا شك أنه كلما ازدادت الثقة بالطريق الذي يسلكه المسلم، كان ثباته عليه أكبر.. ولهذا وسائل منها:
                    - استشعار أن الصراط المستقيم الذي تسلكه ليس جديداً ولا وليد قرنك وزمانك، وإنما هو طريق عتيق (عتيق صفة مدح) قد سار فيه من قبلك الأنبياء والصديقون والعلماء والشهداء والصالحون، فتزول غربتك، وتتبدل وحشتك أنساً، وكآبتك فرحاً وسروراً، لأنك تشعر بأن أولئك كلهم أخوة لك في الطريق والمنهج.

                    - الشعور بالاصطفاء، قال الله عز وجل: (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى) النمل /59. وقال: (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) فاطر /32. وقال: (وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ) يوسف /6. وكما أن الله اصطفى الأنبياء فللصالحين نصيب من ذلك الاصطفاء وهو ما ورثوه من علوم الأنبياء.
                    ماذا يكون شعورك لو أن الله خلقك جماداً، أو دابة، أو كافراً ملحداً، أو داعياً إلى بدعة، أو فاسقاً، أو مسلماً غير داعية لإسلامه، أو داعية في طريق متعدد الأخطاء ؟
                    ألا ترى أن شعورك باصطفاء الله لك وأنْ جعلك داعية من أهل السنة والجماعة من عوامل ثباتك على منهجك وطريقك ؟



                    تاسعاً: ممارسة الدعوة إلى الله عز وجل:
                    النفس إن لم تتحرك تأسن، وإن لم تنطلق تتعفن، ومن أعظم مجالات انطلاق النفس: الدعوة إلى الله، فهي وظيفة الرسل، ومخلصة النفس من العذاب ؛ فيها تتفجر الطاقات، وتنجز المهمات (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ). وليس يصح شيء يقال فيه " فلان لا يتقدم ولا يتأخر " فإن النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية، والإيمان يزيد وينقص.
                    فتكون الدعوة بالإضافة لما فيها من الأجر العظيم وسيلة من وسائل الثبات، والحماية من التراجع والتقهقر، لأن الذي يُهاجم لا يحتاج للدفاع، والله مع الدعاة يثبتهم ويسدد خطاهم والداعية كالطبيب يحارب المرض بخبرته وعلمه، وبمحاربته في الآخرين فهو أبعد من غيره عن الوقوع فيه.


                    عاشراً: الالتفاف حول العناصر المثبتة:

                    تلك العناصر التي من صفاتها ما أخبرنا به عليه الصلاة والسلام: (إن من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر) حسن رواه ابن ماجة عن أنس مرفوعاً 237 وابن أبي عاصم في كتاب السنة 1/127 وانظر السلسلة الصحيحة 1332.

                    البحث عنالعلماء والصالحين والدعاة المؤمنين، والالتفاف حولهم معين كبير على الثبات. وقد حدثت في التاريخ الإسلامي فتن ثبت الله فيها المسلمين برجال.
                    وتأمل ما قاله ابن القيم رحمه الله عن دور شيخه شيخ الإسلام في التثبيت: " وكنا إذا اشتد بنا الخوف، وساءت بنا الظنون، وضاقت بنا الأرض أتيناه، فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله عنا، وينقلب انشراحاً وقوة ويقيناً وطمأنينة، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه وفتح لهم أبوابها في دار العمل، وآتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها ". الوابل الصيب ص 97.

                    الحادي عشر: معرفة حقيقة الباطل وعدم الاغترار به:
                    في قول الله عز وجل: {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ} آل عمران /196 تسرية عن المؤمنين وتثبيت لهم.
                    وفي قوله عز وجل: {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء} الرعد /17 عبرة لأولي الألباب في عدم الخوف من الباطل والاستسلام له.
                    ومن طريقة القرآن فضح أهل الباطل وتعرية أهدافهم ووسائلهم {وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ} الأنعام /55 حتى لا يؤخذ المسلمون على حين غرة، وحتى يعرفوا من أين يؤتى الإسلام.
                    وكم سمعنا ورأينا حركات تهاوت ودعاة زلت أقدامهم ففقدوا الثبات لما أتوا من حيث لم يحتسبوا بسبب جهلهم بأعدائهم.


                    الثاني عشر: استجماع الأخلاق المعينة على الثبات:
                    وعلى رأسها الصبر، ففي حديث الصحيحين: (وما أعطي أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر) رواه البخاري.
                    وأشد الصبر عند الصدمة الأولى، وإذا أصيب المرء بما لم يتوقع تحصل النكسة ويزول الثبات إذا عدم الصبر.


                    الثالث عشر: التأمل في نعيم الجنة وعذاب النار وتذكر الموت:
                    والجنة بلاد الأفراح، ومحط رحال المؤمنين والنفس مفطورة على عدم التضحية والعمل والثبات إلا بمقابل يهوّن عليها الصعاب، ويذلل لها ما في الطريق من عقبات ومشاق.
                    فالذي يعلم الأجر تهون عليه مشقة العمل، وهو يسير ويعلم بأنه إذا لم يثبت فستفوته جنة عرضها السموات والأرض، ثم إن النفس تحتاج إلى ما يرفعها من الطين الأرضي ويجذبها إلى العالم العلوي.
                    وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم ذكر الجنة في تثبيت أصحابه، ففي الحديث الحسن الصحيح مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بياسر وعمار وأم عمار وهم يؤذون في الله تعالى فقال لهم: (صبراً آل ياسر صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة) رواه الحاكم 3/383، وهو حديث حسن صحيح.

                    وكذلك من تأمل حال الفريقين في القبر، والحشر، والحساب، والميزان، والصراط، وسائر منازل الآخرة.

                    كما أن تذكر الموت يحمي المسلم من التردي، ويوقفه عند حدود الله فلا يتعداها. لأنه إذا علم أن الموت أدنى من شراك نعله، وأن ساعته قد تكون بعد لحظات، فكيف تسول له نفسه أن يزل، أو يتمادى في الانحراف، ولأجل هذا قال صلى الله عليه وسلم : (أكثروا من ذكر هادم اللذات) رواه الترمذي .


                    تجميع


                    اللهم اجعلنا من أهل القران

                    تعليق


                    • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                      منتظرينك اختنا
                      ربنا ييسر لكى الامور اختنا الغالية

                      آمين ياااااا رب و اياك
                      شوفي العنصر لو محتاج أي اضافات أنا في الخدمة


                      اللهم اجعلنا من أهل القران

                      تعليق


                      • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                        المشاركة الأصلية بواسطة amato allah ilham مشاهدة المشاركة
                        عوامل الثبات

                        من رحمة الله عز وجل بنا أن بين لنا في كتابه وعلى لسان نبيه وفي سيرته وسائل كثيرة للثبات
                        منها:

                        أولاً: الإقبال على القرآن:
                        القرآن العظيم وسيلة الثبات الأولى، وهو حبل الله المتين، والنور المبين، من تمسك به عصمه الله، ومن اتبعه أنجاه الله، ومن دعا إليه هُدي إلى صراط مستقيم.

                        نص الله على أن الغاية التي من أجلها أنزل هذا الكتاب منجماً مفصلاً هي التثبيت، فقال تعالى في معرض الرد على شُبه الكفار {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا} الفرقان /32 -33.

                        لماذا كان القرآن مصدراً للتثبيت ؟؟
                        - لأنه يزرع الإيمان ويزكي النفس بالصلة بالله.
                        - لأن تلك الآيات تتنزل برداً وسلاماً على قلب المؤمن فلا تعصف به رياح الفتنة، ويطمئن قلبه بذكر الله.
                        - لأنه يزود المسلم بالتصورات والقيم الصحيحة التي يستطيع من خلالها أن يُقوِّم الأوضاع من حوله
                        - أنه يرد على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام من الكفار والمنافقين


                        ثانياً: التزام شرع الله والعمل الصالح:
                        قال الله تعالى: {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاء} إبراهيم /27.
                        قال قتادة: " أما الحياة الدنيا فيثبتهم بالخير والعمل الصالح، وفي الآخرة في القبر ".
                        وكذا روي عن غير واحد من السلف تفسير القرآن العظيم لابن كثير 3/421. وقال سبحانه: {وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا} النساء /66. أي على الحق.

                        وهذا بيّن، وإلا فهل نتوقع ثباتاً من الكسالى القاعدين عن الأعمال الصالحة إذا أطلت الفتنة برأسها وادلهم الخطب ؟! ولكن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم صراطاً مستقيماُ. ولذلك كان صلى الله عليه و سلم يثابر على الأعمال الصالحة، وكان أحب العمل إليه أدومه وإن قل. وكان أصحابه إذا عملوا عملاً أثبتوه. وكانت عائشة رضي الله عنها إذا عملت العمل لزمته.


                        ثالثاً: تدبر قصص الأنبياء ودراستها للتأسي والعمل:
                        والدليل على ذلك قوله تعالى{وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ} هود /120.

                        فما نزلت تلك الآيات على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم للتلهي والتفكه، وإنما لغرض عظيم هو تثبيت فؤاد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفئدة المؤمنين معه.


                        رابعاً: الدعاء:
                        من صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء أن يثبتهم:

                        (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا)، (رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا). ولما كانت (قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء)
                        الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2654
                        خلاصة حكم المحدث: صحيح

                        كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول: (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك)
                        الراوي: أنس بن مالك المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2140
                        خلاصة حكم المحدث: حسن

                        خامساً: ذكر الله:
                        وهو من أعظم أسباب التثبيت.
                        - تأمل في هذا الاقتران بين الأمرين في قوله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ} الأنفال /45. فجعله من أعظم ما يعين على الثبات في الجهاد.
                        وبماذا استعان يوسف عليه السلام في الثبات أمام فتنة المرأة ذات المنصب والجمال لما دعته إلى نفسها ؟ ألم يدخل في حصن " معاذ الله " فتكسرت أمواج جنود الشهوات على أسوار حصنه ؟
                        وكذا تكون فاعلية الأذكار في تثبيت المؤمنين.


                        سادساً: الحرص على أن يسلك المسلم طريقاً صحيحاً:
                        والطريق الوحيد الصحيح الذي يجب على كل مسلم سلوكه هو طريق أهل السنة والجماعة، طريق الطائفة المنصورة والفرقة الناجية، أهل العقيدة الصافية والمنهج السليم واتباع السنة والدليل، والتميز عن أعداء الله ومفاصلة أهل الباطل..
                        فإن أردت الثبات فعليك بسبيل المؤمنين.

                        سابعاً: التربية:
                        التربية الإيمانية العلمية الواعية المتدرجة عامل أساسي من عوامل الثبات.
                        التربية الإيمانية: التي تحيي القلب والضمير بالخوف والرجاء والمحبة، المنافية للجفاف الناتج من البعد عن نصوص القرآن والسنة، والعكوف على أقاويل الرجال.
                        التربية العلمية: القائمة على الدليل الصحيح المنافية للتقليد والأمعية الذميمة.
                        التربية الواعية: التي لا تعرف سبيل المجرمين وتدرس خطط أعداء الإسلام وتحيط بالواقع علماً وبالأحداث فهماً وتقويماً، المنافية للانغلاق والتقوقع على البيئات الصغيرة المحدودة.
                        التربية المتدرجة: التي تسير بالمسلم شيئاً فشيئاً، ترتقي به في مدارج كماله بتخطيط موزون، والمنافية للارتجال والتسرع والقفزات المحطمة.

                        ثامناً: الثقة بالطريق:
                        لا شك أنه كلما ازدادت الثقة بالطريق الذي يسلكه المسلم، كان ثباته عليه أكبر.. ولهذا وسائل منها:
                        - استشعار أن الصراط المستقيم الذي تسلكه ليس جديداً ولا وليد قرنك وزمانك، وإنما هو طريق عتيق (عتيق صفة مدح) قد سار فيه من قبلك الأنبياء والصديقون والعلماء والشهداء والصالحون، فتزول غربتك، وتتبدل وحشتك أنساً، وكآبتك فرحاً وسروراً، لأنك تشعر بأن أولئك كلهم أخوة لك في الطريق والمنهج.

                        - الشعور بالاصطفاء، قال الله عز وجل: (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى) النمل /59. وقال: (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) فاطر /32. وقال: (وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ) يوسف /6. وكما أن الله اصطفى الأنبياء فللصالحين نصيب من ذلك الاصطفاء وهو ما ورثوه من علوم الأنبياء.
                        ماذا يكون شعورك لو أن الله خلقك جماداً، أو دابة، أو كافراً ملحداً، أو داعياً إلى بدعة، أو فاسقاً، أو مسلماً غير داعية لإسلامه، أو داعية في طريق متعدد الأخطاء ؟
                        ألا ترى أن شعورك باصطفاء الله لك وأنْ جعلك داعية من أهل السنة والجماعة من عوامل ثباتك على منهجك وطريقك ؟



                        تاسعاً: ممارسة الدعوة إلى الله عز وجل:
                        النفس إن لم تتحرك تأسن، وإن لم تنطلق تتعفن، ومن أعظم مجالات انطلاق النفس: الدعوة إلى الله، فهي وظيفة الرسل، ومخلصة النفس من العذاب ؛ فيها تتفجر الطاقات، وتنجز المهمات (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ). وليس يصح شيء يقال فيه " فلان لا يتقدم ولا يتأخر " فإن النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية، والإيمان يزيد وينقص.
                        فتكون الدعوة بالإضافة لما فيها من الأجر العظيم وسيلة من وسائل الثبات، والحماية من التراجع والتقهقر، لأن الذي يُهاجم لا يحتاج للدفاع، والله مع الدعاة يثبتهم ويسدد خطاهم والداعية كالطبيب يحارب المرض بخبرته وعلمه، وبمحاربته في الآخرين فهو أبعد من غيره عن الوقوع فيه.


                        عاشراً: الالتفاف حول العناصر المثبتة:

                        تلك العناصر التي من صفاتها ما أخبرنا به عليه الصلاة والسلام: (إن من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر) حسن رواه ابن ماجة عن أنس مرفوعاً 237 وابن أبي عاصم في كتاب السنة 1/127 وانظر السلسلة الصحيحة 1332.

                        البحث عنالعلماء والصالحين والدعاة المؤمنين، والالتفاف حولهم معين كبير على الثبات. وقد حدثت في التاريخ الإسلامي فتن ثبت الله فيها المسلمين برجال.
                        وتأمل ما قاله ابن القيم رحمه الله عن دور شيخه شيخ الإسلام في التثبيت: " وكنا إذا اشتد بنا الخوف، وساءت بنا الظنون، وضاقت بنا الأرض أتيناه، فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله عنا، وينقلب انشراحاً وقوة ويقيناً وطمأنينة، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه وفتح لهم أبوابها في دار العمل، وآتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها ". الوابل الصيب ص 97.

                        الحادي عشر: معرفة حقيقة الباطل وعدم الاغترار به:
                        في قول الله عز وجل: {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَدِ} آل عمران /196 تسرية عن المؤمنين وتثبيت لهم.
                        وفي قوله عز وجل: {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء} الرعد /17 عبرة لأولي الألباب في عدم الخوف من الباطل والاستسلام له.
                        ومن طريقة القرآن فضح أهل الباطل وتعرية أهدافهم ووسائلهم {وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ} الأنعام /55 حتى لا يؤخذ المسلمون على حين غرة، وحتى يعرفوا من أين يؤتى الإسلام.
                        وكم سمعنا ورأينا حركات تهاوت ودعاة زلت أقدامهم ففقدوا الثبات لما أتوا من حيث لم يحتسبوا بسبب جهلهم بأعدائهم.


                        الثاني عشر: استجماع الأخلاق المعينة على الثبات:
                        وعلى رأسها الصبر، ففي حديث الصحيحين: (وما أعطي أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر) رواه البخاري.
                        وأشد الصبر عند الصدمة الأولى، وإذا أصيب المرء بما لم يتوقع تحصل النكسة ويزول الثبات إذا عدم الصبر.


                        الثالث عشر: التأمل في نعيم الجنة وعذاب النار وتذكر الموت:
                        والجنة بلاد الأفراح، ومحط رحال المؤمنين والنفس مفطورة على عدم التضحية والعمل والثبات إلا بمقابل يهوّن عليها الصعاب، ويذلل لها ما في الطريق من عقبات ومشاق.
                        فالذي يعلم الأجر تهون عليه مشقة العمل، وهو يسير ويعلم بأنه إذا لم يثبت فستفوته جنة عرضها السموات والأرض، ثم إن النفس تحتاج إلى ما يرفعها من الطين الأرضي ويجذبها إلى العالم العلوي.
                        وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم ذكر الجنة في تثبيت أصحابه، ففي الحديث الحسن الصحيح مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بياسر وعمار وأم عمار وهم يؤذون في الله تعالى فقال لهم: (صبراً آل ياسر صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة) رواه الحاكم 3/383، وهو حديث حسن صحيح.

                        وكذلك من تأمل حال الفريقين في القبر، والحشر، والحساب، والميزان، والصراط، وسائر منازل الآخرة.

                        كما أن تذكر الموت يحمي المسلم من التردي، ويوقفه عند حدود الله فلا يتعداها. لأنه إذا علم أن الموت أدنى من شراك نعله، وأن ساعته قد تكون بعد لحظات، فكيف تسول له نفسه أن يزل، أو يتمادى في الانحراف، ولأجل هذا قال صلى الله عليه وسلم : (أكثروا من ذكر هادم اللذات) رواه الترمذي .


                        تجميع

                        ما شاء الله عليكى اختنا
                        ربنا يبارك فيكى وفى تجميعك
                        فعلا عناصر وافية
                        وفيه عناصر انا اول مرة اعرفها
                        جزاكى الله خيرا ونفع بكى

                        تعليق


                        • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                          اخواتى الغاليات
                          كيف حالكن
                          يارب تكونوا جميعا بخير

                          اختى " من طاعة لطاعة "
                          كيف حالك اختنا
                          لقد قمتى بحجز
                          العنصر الخامس
                          :
                          خطوات عملية لتجديد الايمــان
                          فأخر ميعاد لتسليم العنصر فى خلال يومين
                          ربنا ييسر لكى امورك غاليتى


                          المشاركة الأصلية بواسطة مسلمة وفخورة مشاهدة المشاركة
                          فى قصة تانية سمعتها فى مقطع
                          للشيخ هانى حلمى
                          ان شاء الله بكرة حفرغ المقطع وانزل القصة هنا

                          ربنا يبارك فيكى اختى " مسلمة وفخورة "
                          ان شاء الله اخر ميعاد لتسليم المقطع خلال يومين
                          ربنا ييسر لكن اموركن جميعا



                          تعليق


                          • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                            فاضل عناصر ثانية ؟؟

                            اللهم اجعلنا من أهل القران

                            تعليق


                            • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                              المشاركة الأصلية بواسطة Amato Allah Ilham مشاهدة المشاركة
                              فاضل عناصر ثانية ؟؟
                              نعم اختنا باقى العنصر الخامس وهو محجوز لاختنا " من طاعة لطاعة "
                              واختنا "مسلمة وفخورة" ستفرغ مقطع لقصة حتى يتم اضافتها
                              فان شاء الله اخر موعد لتسليم العناصر بعد يومين
                              ربنا ييسر لكن اموركن ويبارك فيكن جميعا

                              تعليق


                              • رد: ★☆ ♥ فريق فارسات الدعوه للحملاات الدعويه ★☆ ♥

                                خطوات عملية لتجديد الإيمان

                                1-
                                أداء اثني عشرة ركعةً نافلة "السنن الراتبة"، وهي: اثنتان قبل الفجر + أربعٌ قبل الظهر واثنتان بعده + اثنتان بعد المغرب + اثنتان بعد العشاء.


                                2-
                                صلاة ركعتين في الليل.


                                3-
                                أداء صلاة الضحى ركعتين، أو أربعا، أو ثماني ركعات.

                                4-
                                قراءة سورة الملك قبل النوم.

                                5-
                                قول: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كلِّ شيءٍ قدير" كل يوم 100 مرة.

                                6-
                                الصلاة على النبيِّ محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم مائة مرَّة.


                                7-
                                قول: "سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم" مائة مرَّة.

                                8-
                                قول: "أستغفر الله" مائة مرَّة.

                                9-
                                قراءة ورد محدد من القرآن ، جزء أو حزب يوميا .

                                10-
                                جلسة دعاء وتبتل إلى الله يوميا مهما كانت قصيرة .

                                11-
                                المحافظة يوميا على أذكار الصباح والمساء " المأثورات ".

                                12-
                                الممارسة اليومية للأخلاق مع الناس جميعا ، والتحبب للخلق ، وترك القعود .

                                13-تدبر القرآن.

                                14-ذكر الموت.

                                15-
                                التفاعل مع الآيات الكونية .

                                16-التفكر في حقارة الدنيا .

                                17-طلب العلم النافع.

                                18-
                                محاسبة النفس


                                19-ل
                                لتواضع دور فعال في تجديد الإيمان وجلاء القلب من صدأ الكبر ، لأن التواضع في الكلام والمظهر دال على تواضع القلب الله .


                                20-
                                دعاء الله عز وجل من أقوى الأسباب التي ينبغي على العبد أن يبذلها.
                                مواضيعي
                                أسألكم الدعاء

                                تعليق

                                يعمل...
                                X