مــــاتمنيـــت البكـــــاء يــــومــــا,
ولكـــــن هــم الــــزمــــان ابكــــانــــى ...
تمنيــــت أن أعيــش كمــــا تــــريــــد نفســــي
ولكــــن عـــاشـــت نفســـي كمــــا يــــريــــد زمـــانــــي
و لـــــكن ثقتي بك وحــــدك ياربـــــي... ...............
ثقتى بربى كطائـر صغيـر كان فى سربه ثـم ضل السبيل ….
وجـد السماء وقد غطتها الغيوم رعد وبرق وأمطار تسيل
قال يا رب لن تضيعنى فإنى متوكل
عليك وأنت نعم الوكيل …
.
وطار يبحث فإذا بسربه قريب, قالوا بدونك قد أبينا الرحيل
ثقتى بربى مهما ضاقت الحياة فسيعود كل شئ لأصله الجميل ….
ربى استجاب لطائر صغير فكيف الحال بدعاء عبده الذليل
تعليق