قطعة القماش هذه أغلى من عقول أكثر الناس في الأرض
لقد هزت عروش الأكاسرة والأباطرة
تعقد الآن بسببها اجتماعات وتوضع لدراستها ميزانيات ضخمة في بلاد الغرب
لأن هذه القطعة هي التي جاءت بالأبطال وربتهم في أحضان الفضيلة
ولأن نزعها كفيل بضياع الرجال من ساحات الدعوة والجهاد الى دور البغاء
إنها الحجـــــاب
والذي يريد حقا أن يعرف قيمتها ممن في قلوبهم شك وخنوع فليسأل عنها المستشرقين الذين قالوا :
لن ننتصر على المسلمين حتى ننزع الحجاب ونغطي به القرآن
إن الفضيلة .. الا يستعر الجسد بلهيب الشهوات في صبحه ومسائه
أن الفضيلة .. حين تعلم المرأة أن عليها حفظ نفسها لزوجها وبيتها وأولادها
إن الفضيلة.. حين نحسن القسمة فالمسئولية قسمان رئيسان:
1- عمارة الأرض
2- وتربية وإعانة من يعمرها وما أعظمها من مهمة تقوم بها المرأة
ان الأموال والمنظمات التي تعنى اليوم بالتربية قد عجزت أن تصنع شيئا حقيقيا لأطفال العالم رغم امكانياتها واعلامها ذلك لأن المرأة تخلت عن دورها حين خدعوها وقالوا أنك النصف المعطل فعطلوها وأنهكوها وضيعوا مملكتها لتصبح رقيقة في دهاليز الرجال في كل مكان
إن قطعة القماش هذه أقوى من أعدائنا بعدتهم وعتادهم
ان من أعظم رموز الفضيلة قطعة القماش هذه
----------------
ان الحرب التي تشن على الحجاب لأكبر دليل على وجوبه وأهميته في اعزاز المسلمين ونشر الدين
وذلك لأن فيه حسن تربية الأجيال والرجال والتي هي مصدر قلق أعداء الدين.
نحن نعلم أن شعائر الدين كثيرة فلماذا انحصرت الهجمة على بعضها دون بعض...كلها تدور حول هدف واحد وهو اشاعة الرذيلة في المجتمع الاسلامي فلا شيء يستطيع أن يفتن ويغوي ويهلك شبابنا وفتياتنا مثل شهوة الجسد المحرمة.
ليس غريبا أن يسعى عدونا لما فيه هلكنا ولكن الغريب ان كثيرا من كتابنا المخدوعين والمخادعين ينعقون مرددين مايقوله أعداؤنا دون أدنى بصيرة. يغررون بالشباب بزعمهم أنهم يألمون لهم ويخدعون النساء بزعمهم أنهم يشفقون عليهن ويريدون إعطاءهن حقوقهن وهم يسعون للوصول إليهن والتمكن منهن وتحميلهن المصائب والهموم والآلام.
أيها المخادعون والمخدوعون من أبناء جلدتنا:
أنتم أكبر خاسر بسقوط الأمة الإسلامية وستخسرون الدنيا والآخرة
منقول
لقد هزت عروش الأكاسرة والأباطرة
تعقد الآن بسببها اجتماعات وتوضع لدراستها ميزانيات ضخمة في بلاد الغرب
لأن هذه القطعة هي التي جاءت بالأبطال وربتهم في أحضان الفضيلة
ولأن نزعها كفيل بضياع الرجال من ساحات الدعوة والجهاد الى دور البغاء
إنها الحجـــــاب
والذي يريد حقا أن يعرف قيمتها ممن في قلوبهم شك وخنوع فليسأل عنها المستشرقين الذين قالوا :
لن ننتصر على المسلمين حتى ننزع الحجاب ونغطي به القرآن
إن الفضيلة .. الا يستعر الجسد بلهيب الشهوات في صبحه ومسائه
أن الفضيلة .. حين تعلم المرأة أن عليها حفظ نفسها لزوجها وبيتها وأولادها
إن الفضيلة.. حين نحسن القسمة فالمسئولية قسمان رئيسان:
1- عمارة الأرض
2- وتربية وإعانة من يعمرها وما أعظمها من مهمة تقوم بها المرأة
ان الأموال والمنظمات التي تعنى اليوم بالتربية قد عجزت أن تصنع شيئا حقيقيا لأطفال العالم رغم امكانياتها واعلامها ذلك لأن المرأة تخلت عن دورها حين خدعوها وقالوا أنك النصف المعطل فعطلوها وأنهكوها وضيعوا مملكتها لتصبح رقيقة في دهاليز الرجال في كل مكان
إن قطعة القماش هذه أقوى من أعدائنا بعدتهم وعتادهم
ان من أعظم رموز الفضيلة قطعة القماش هذه
----------------
ان الحرب التي تشن على الحجاب لأكبر دليل على وجوبه وأهميته في اعزاز المسلمين ونشر الدين
وذلك لأن فيه حسن تربية الأجيال والرجال والتي هي مصدر قلق أعداء الدين.
نحن نعلم أن شعائر الدين كثيرة فلماذا انحصرت الهجمة على بعضها دون بعض...كلها تدور حول هدف واحد وهو اشاعة الرذيلة في المجتمع الاسلامي فلا شيء يستطيع أن يفتن ويغوي ويهلك شبابنا وفتياتنا مثل شهوة الجسد المحرمة.
- الدعوة المباشرة وغير المباشرة لنزع الحجاب والاختلاط تحت مسمى "حقوق المرأة"
- والدعوة لتقليد الغرب في أسوأ مالديهم
- والهجوم على الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر
ليس غريبا أن يسعى عدونا لما فيه هلكنا ولكن الغريب ان كثيرا من كتابنا المخدوعين والمخادعين ينعقون مرددين مايقوله أعداؤنا دون أدنى بصيرة. يغررون بالشباب بزعمهم أنهم يألمون لهم ويخدعون النساء بزعمهم أنهم يشفقون عليهن ويريدون إعطاءهن حقوقهن وهم يسعون للوصول إليهن والتمكن منهن وتحميلهن المصائب والهموم والآلام.
أيها المخادعون والمخدوعون من أبناء جلدتنا:
أنتم أكبر خاسر بسقوط الأمة الإسلامية وستخسرون الدنيا والآخرة
منقول
تعليق