Tweet
رد: ◄نبضــــات قلب,♥ ♥♥ ..متجـــدد ღان شاء اللهღ´
” مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ”’
اليكِ حينما يثقل العالم على كتفيّك
” جعل غناهُ في قلبه” المؤمن: جنتهُ في قلبّه!
فلا ترهقي خطاك بالبحث عنها في أي مكانٍ آخر
وفي أيّ قلب ..
علقي سعادتك بالله؛ سليّه أن يبدد وحشة صدرك؛ بالأنسِ به؛ سليّه بإلحاح أن يهبكِ جنة قربه
أن يتقلب قلبك في نعيمِ القربِ منه سبحانه حتى تعبدينه و كأنك ترينه من شدة القُرب
ًالعبادة حُـــب؛ دفـــــــئ ,, أمَـــــــــان
“من تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة”
لا تترددي؛ ربٌ ودود :” من صفاتهِ ” الود”
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا}
وهو غني - تمام الغنى - عنهم .
ولكنه ( كرييييييم ) كريم في الإحسان لعبادهِ - سبحانه
يحيطهم بالودِ ؛ و يحبهم و يحبونهم
إن من يتأمل في أسماء الله و يتدبر صفاتهُ الحنونة ؛ يغرق حباً له و يمتلئ شوقاً لملاقاته
( الله ) اكرمنا بعبادته أحسن إلينا بهدايتّه فكيف وهو يمنحنا - فوق ذلك - حُبه :” ووده
حركي كوامن الشوقِ لله في قلبّك
” والله مافي هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمنِ”
إن من أندى و أجمل و ادفء مشاعر الحُب التي يمكن أن يشعر بها قلبك ؛ هي من تكون له - سبحانه- وحده .
فهل يا ترى ستطوى صحائف أعمارنا ونحن لم نتذوق - لو لمرة - حلاوة حُبه :” والأنسَ بقربه :” و عميقَ ودِه
( اغمري - خلواتك - بالله )
هذا سرٌ فاحفظيه
حــــادثيّه ؛ بلغــة الافتـــقار
قولي له - أنك تحبينه -وتتمنين بكل صدق :” حُبه :”
تقربي إليّه بما يحب
أخبريّه أنه حبيبك
وأنه لا حُب في قلبك - يعلو على حبهِ سبحانه
ولاشوق في قلبك يضاهيّ شوقك إليّه
سليّه أن يجعل كل محباتك في الدنيا ممتدةً من حبه
وكل أشواقك ممتدة من الشوقِ إليّه .
اليكِ حينما يثقل العالم على كتفيّك
” جعل غناهُ في قلبه” المؤمن: جنتهُ في قلبّه!
فلا ترهقي خطاك بالبحث عنها في أي مكانٍ آخر
وفي أيّ قلب ..
علقي سعادتك بالله؛ سليّه أن يبدد وحشة صدرك؛ بالأنسِ به؛ سليّه بإلحاح أن يهبكِ جنة قربه
أن يتقلب قلبك في نعيمِ القربِ منه سبحانه حتى تعبدينه و كأنك ترينه من شدة القُرب
ًالعبادة حُـــب؛ دفـــــــئ ,, أمَـــــــــان
“من تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة”
لا تترددي؛ ربٌ ودود :” من صفاتهِ ” الود”
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا}
وهو غني - تمام الغنى - عنهم .
ولكنه ( كرييييييم ) كريم في الإحسان لعبادهِ - سبحانه
يحيطهم بالودِ ؛ و يحبهم و يحبونهم
إن من يتأمل في أسماء الله و يتدبر صفاتهُ الحنونة ؛ يغرق حباً له و يمتلئ شوقاً لملاقاته
( الله ) اكرمنا بعبادته أحسن إلينا بهدايتّه فكيف وهو يمنحنا - فوق ذلك - حُبه :” ووده
حركي كوامن الشوقِ لله في قلبّك
” والله مافي هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمنِ”
إن من أندى و أجمل و ادفء مشاعر الحُب التي يمكن أن يشعر بها قلبك ؛ هي من تكون له - سبحانه- وحده .
فهل يا ترى ستطوى صحائف أعمارنا ونحن لم نتذوق - لو لمرة - حلاوة حُبه :” والأنسَ بقربه :” و عميقَ ودِه
( اغمري - خلواتك - بالله )
هذا سرٌ فاحفظيه
حــــادثيّه ؛ بلغــة الافتـــقار
قولي له - أنك تحبينه -وتتمنين بكل صدق :” حُبه :”
تقربي إليّه بما يحب
أخبريّه أنه حبيبك
وأنه لا حُب في قلبك - يعلو على حبهِ سبحانه
ولاشوق في قلبك يضاهيّ شوقك إليّه
سليّه أن يجعل كل محباتك في الدنيا ممتدةً من حبه
وكل أشواقك ممتدة من الشوقِ إليّه .
اللهم إنا نسألك حُبك ؛ يغسل من قلوبنا وحشة البُعد :” نسألك حُباً لا يزاحمهُ في قلوبنا أي حُب
نسألك قربا لا يكدره في حياتنا أيُ قُرب
نسألك قربا لا يكدره في حياتنا أيُ قُرب
تعليق