أثنا قراءتي باب فضل السنن الراتبة مع الفرائض ..
وجدت أن هناك سنة نبوية مهجورة عند كثير من المسلمين هي :
الإضطجاع بعد ركعتي الفجر على الجنب الأيمن وإليك الدليل ...
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان النبي صلّى الله عليه وسلّم يصلي بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة ؛ يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة ، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر ، وتبين له الفجر وجاءه المؤذن : قام فركع ركعتين خفيفتين ، ثم اضطجع على شقه الأيمن _ هكذا _؛ حتى يأتيه المؤذن للإقامة ). رواه مسلم
وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إذا صلّى أحدكم ركعتي الفجر ؛ فليضطجع على يمينه ) رواه أبو داوود والترمذي
ففي هذ الحديث أيضا تأكيد على ركعتي الفجر أي ( سنة الصبح) كما جاء في حديث عائشة رضي الله عنها قالت : (لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيءٍ من النوافل أشدّ تعاهدا منه على ركعتي الفجر ) متفق عليه
ولبيان ما يُقرأ فيهما عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر : ( قلْ يا أيّها الكافرون )، و ( قل هُوَ اللهُ أحد ) . رواه مسلم
فلنحي سنة حبيبنا المصطفى بالإضطجاع على الشق الأيمن بعد ركعتي الفجر وانتظار صلاة الصبح مع التسبيح والدعاء فيما بينهما فكما قال الحبيب ( الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُرد ) أخرجه أبو داوود والنسائي . ولا بد في هذا السلوك العظيم من سيد البشرية له إعجازه علمناه أم لم نعلمه ففيه الخير الكثير فعن عائشة رضي الله عنها قالت :( قال النبي صلى الله عليه وسلّم : ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها ). رواه مسلم
وجدت أن هناك سنة نبوية مهجورة عند كثير من المسلمين هي :
الإضطجاع بعد ركعتي الفجر على الجنب الأيمن وإليك الدليل ...
عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان النبي صلّى الله عليه وسلّم يصلي بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة ؛ يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة ، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر ، وتبين له الفجر وجاءه المؤذن : قام فركع ركعتين خفيفتين ، ثم اضطجع على شقه الأيمن _ هكذا _؛ حتى يأتيه المؤذن للإقامة ). رواه مسلم
وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إذا صلّى أحدكم ركعتي الفجر ؛ فليضطجع على يمينه ) رواه أبو داوود والترمذي
ففي هذ الحديث أيضا تأكيد على ركعتي الفجر أي ( سنة الصبح) كما جاء في حديث عائشة رضي الله عنها قالت : (لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيءٍ من النوافل أشدّ تعاهدا منه على ركعتي الفجر ) متفق عليه
ولبيان ما يُقرأ فيهما عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في ركعتي الفجر : ( قلْ يا أيّها الكافرون )، و ( قل هُوَ اللهُ أحد ) . رواه مسلم
فلنحي سنة حبيبنا المصطفى بالإضطجاع على الشق الأيمن بعد ركعتي الفجر وانتظار صلاة الصبح مع التسبيح والدعاء فيما بينهما فكما قال الحبيب ( الدعاء بين الأذان والإقامة لا يُرد ) أخرجه أبو داوود والنسائي . ولا بد في هذا السلوك العظيم من سيد البشرية له إعجازه علمناه أم لم نعلمه ففيه الخير الكثير فعن عائشة رضي الله عنها قالت :( قال النبي صلى الله عليه وسلّم : ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها ). رواه مسلم
والحمد لله رب العالمين
تعليق