أخواتي ....ماذا أعددتم لشهر رمضان ؟؟؟؟
الأيام أراها تتسارع بالنقصان ... وتتوالى وراء بعضها لتقربنا من الرحمات والغفران والعتق من النيران ... هذا ما وعدنا الله إن احتسبنا صومنا له تعالى ...وأخلصنا في عبادتنا ..
فهيا بنا ...والحمد لله الذي أحيانا حتى هذه اللحظة وسمح لنا بأن نتهيأ لشهره الكريم كما يتهيأ العروس ليوم الزفاف ....أوكما يتلهف المريض لمجيء الطبيب ... في كلتا الحالتين أي سعادة ..أو أي شوق ...أو أي حنين ...أو أي لهفة ...سمّها كما تريد ...المهم أن في الإنتظار لابد من التغيير لأحسن مظهر مع التزيين ...واليوم نحن نريد أن نتزين لشهر ليس كأي شهر ..وكفى أنه من أفضل الشهور عند رب العالمين ...يا لحبه لنا ..يالعطفه علينا ..يا لرحمته بنا ..مهما تخطينا حدوده ، ومهما انتهكنا حرماته ....مهما وقعنا في الخطيئة ..و الظلم ..و الإثم ..فأنه يرمي لنا بطوق النجاة ويقول : هلم إلي عبدي ....
فلا تضيّعى الوقت أختي ...
فمن باب [ الدال على الخير فله مثل أجر فاعله ] ومن باب [ أحد اسباب النجاح هو التخطيط المسبق لهدفك و التدوين لخطوات العمل ] ...هيا نفتح هذين البابين و ندخل منهما وندون
{{ خطتنا الإيمانية لشهر رمضان}}...فلا بد أن كل واحدة منا تريد أن تسير على نمط معين من العبادة في هذا الشهر ..فيا حبذا ان أكرمتنا أختي بخطتك أو بشيء منها ( إن رأيتى أنه سيكون هناك تكرار
لبعض منها ) فلا تبخلى علينا بالجديد ..لعلها تكون سبب رقيك , وزيادة حسناتك .....
هيا أختي ... نريد رمضان هذا العام أن يكون مميزا .. . مميزا بالطاعات ، بالعطاءات
علّنا نصل أعلى المقامات ...
و كخطوة أولى مني ....أحبذ لو أن كل مسلم لو يقوم لله تعالى ليلا ويصلي ركعتين بنية أن يبلغه رمضان و يعينه على عبادته فيه ...فيتزود من هذه الإستعانه ما تبلغه و توصله إلى وعد الله له ..
فهذه بالمؤكد خطوة لتزيين داخلنا قبل مظهرنا ...
فهيا أخواتي ...من منكم يشتاق لرمضان ومن منكم يريد أن يكون من المقربين ..وهل تعرف من هم المقربون ...(( والسابقون السابقون أولئك المقرّبون ))سورة الواقعة.
فماذا أعددت لرمضان ..؟؟؟ فلا تبخل علينا بفكرتك ..حتى لو كانت خاطرة تشحذ حماس إيماننا .........جعلها الله في ميزان حسناتك .
الأيام أراها تتسارع بالنقصان ... وتتوالى وراء بعضها لتقربنا من الرحمات والغفران والعتق من النيران ... هذا ما وعدنا الله إن احتسبنا صومنا له تعالى ...وأخلصنا في عبادتنا ..
فهيا بنا ...والحمد لله الذي أحيانا حتى هذه اللحظة وسمح لنا بأن نتهيأ لشهره الكريم كما يتهيأ العروس ليوم الزفاف ....أوكما يتلهف المريض لمجيء الطبيب ... في كلتا الحالتين أي سعادة ..أو أي شوق ...أو أي حنين ...أو أي لهفة ...سمّها كما تريد ...المهم أن في الإنتظار لابد من التغيير لأحسن مظهر مع التزيين ...واليوم نحن نريد أن نتزين لشهر ليس كأي شهر ..وكفى أنه من أفضل الشهور عند رب العالمين ...يا لحبه لنا ..يالعطفه علينا ..يا لرحمته بنا ..مهما تخطينا حدوده ، ومهما انتهكنا حرماته ....مهما وقعنا في الخطيئة ..و الظلم ..و الإثم ..فأنه يرمي لنا بطوق النجاة ويقول : هلم إلي عبدي ....
فلا تضيّعى الوقت أختي ...
فمن باب [ الدال على الخير فله مثل أجر فاعله ] ومن باب [ أحد اسباب النجاح هو التخطيط المسبق لهدفك و التدوين لخطوات العمل ] ...هيا نفتح هذين البابين و ندخل منهما وندون
{{ خطتنا الإيمانية لشهر رمضان}}...فلا بد أن كل واحدة منا تريد أن تسير على نمط معين من العبادة في هذا الشهر ..فيا حبذا ان أكرمتنا أختي بخطتك أو بشيء منها ( إن رأيتى أنه سيكون هناك تكرار
لبعض منها ) فلا تبخلى علينا بالجديد ..لعلها تكون سبب رقيك , وزيادة حسناتك .....
هيا أختي ... نريد رمضان هذا العام أن يكون مميزا .. . مميزا بالطاعات ، بالعطاءات
علّنا نصل أعلى المقامات ...
و كخطوة أولى مني ....أحبذ لو أن كل مسلم لو يقوم لله تعالى ليلا ويصلي ركعتين بنية أن يبلغه رمضان و يعينه على عبادته فيه ...فيتزود من هذه الإستعانه ما تبلغه و توصله إلى وعد الله له ..
فهذه بالمؤكد خطوة لتزيين داخلنا قبل مظهرنا ...
فهيا أخواتي ...من منكم يشتاق لرمضان ومن منكم يريد أن يكون من المقربين ..وهل تعرف من هم المقربون ...(( والسابقون السابقون أولئك المقرّبون ))سورة الواقعة.
فماذا أعددت لرمضان ..؟؟؟ فلا تبخل علينا بفكرتك ..حتى لو كانت خاطرة تشحذ حماس إيماننا .........جعلها الله في ميزان حسناتك .
*********
من يحب رمضان ..يرحب برمضان
ويكتب لنا ماذا سيفعل في رمضان ..فالوقت يمر بسرعة ؛ هيا بنا ..
**********
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
*********
من يحب رمضان ..يرحب برمضان
ويكتب لنا ماذا سيفعل في رمضان ..فالوقت يمر بسرعة ؛ هيا بنا ..
**********
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
*********
تعليق