ان الحجاب عفة وقد امرت بالحجاب افضل منا فى الدرجة وهن امهات المؤمنين الطاهرات العفيفات صيانة لهن من الفتنة فقد امتثلن رضى الله عنهن لامر الله فوجب على كل مسلمة الاقتداء بهن فى ذلك
كما ان للحجاب مزايا نفسية وخلقية
1-الجانب النفسى00 الحجاب يبعث فى نفس المراة الحياء والحياء مشتق من الحياة فمن لا حياء فيه فهو ميت
فالمراة المحجبة يمنعها حجابها وحياؤها من ان تفعل شيئا من القبائح يسىء الى حجابها وخلقهل
كما ان الحجاب يبعث فى نفس المراة القدرة على مواجهة الفتن ويجعلها تحرص على كل فضيلة تزيد صلتها بالله عز وجل
والحجاب حضارة وانتقاء بقيمة المراة حيث وصف الله سبحلنه وتعالى التبرج بانه جاهلية فقال تعالى(ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)
ووصف التبرج بانه جاهليةتنفيرا مما كان عليه النساء من التبرج وجاءت الشريعة بالبديل وهو الحجاب الذى هو ارتقاء بقيمة المراة ورفعة لشانها وصيانة لعرضها فالانسان المتحضر يسعى الى ستر العورات والى الحجاب اما الانسان الجاهل فهو يميل الى العرى والسفور
ارايت اختاه ان الاسلام يريد ان يرتقى بك لا كمثل ما يقولون انه فيه جهل لان الحجاب جهل وتخلف ورجعيه ويوهموك بانهم يبحثون عن حقوقك
الم تسالى نفس مره يا اختاه ماذا يريدون اعداء الاسلام منا؟
انهم يريدون تبرجك وسفورك وان تكونى خنجر مسنون تطعن به الامه
كما ان للحجاب مزايا نفسية وخلقية
1-الجانب النفسى00 الحجاب يبعث فى نفس المراة الحياء والحياء مشتق من الحياة فمن لا حياء فيه فهو ميت
فالمراة المحجبة يمنعها حجابها وحياؤها من ان تفعل شيئا من القبائح يسىء الى حجابها وخلقهل
كما ان الحجاب يبعث فى نفس المراة القدرة على مواجهة الفتن ويجعلها تحرص على كل فضيلة تزيد صلتها بالله عز وجل
والحجاب حضارة وانتقاء بقيمة المراة حيث وصف الله سبحلنه وتعالى التبرج بانه جاهلية فقال تعالى(ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)
ووصف التبرج بانه جاهليةتنفيرا مما كان عليه النساء من التبرج وجاءت الشريعة بالبديل وهو الحجاب الذى هو ارتقاء بقيمة المراة ورفعة لشانها وصيانة لعرضها فالانسان المتحضر يسعى الى ستر العورات والى الحجاب اما الانسان الجاهل فهو يميل الى العرى والسفور
ارايت اختاه ان الاسلام يريد ان يرتقى بك لا كمثل ما يقولون انه فيه جهل لان الحجاب جهل وتخلف ورجعيه ويوهموك بانهم يبحثون عن حقوقك
الم تسالى نفس مره يا اختاه ماذا يريدون اعداء الاسلام منا؟
انهم يريدون تبرجك وسفورك وان تكونى خنجر مسنون تطعن به الامه
تعليق