عن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من عادى لي ولياً آذنته بالحرب، وما تقرب عبدي إلىّ بشيء، أحب إلى مما افترضته عليه. ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل، حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها. ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه.
تعال معي لنبحث في قلوبنا عن حبنا لله..
دقائق فقط .. !!
سندخل أنا وأنت إلا أفئدتنا لنجري بحثاً شاملاً
في أعمالنا ..أقوالنا .. حياتنا .. لنرى .. هل نحن من أحباب الله ؟؟
ربي أرني مقدار حبي لك
تخيل معي .. لو أنك نويت صيام يوم ..
فكان هذا اليوم ذو نهار طويل شديد الحراره ..
وكان عملك يحتاج منك جهد جسدي
شعرت بالتعب وحصلت معك ظروف منعتك من الراحه !!
العطش سيطر عليك
نفسك تقول لك "أفطر فأنت في صوم نافله لن يؤاخذك الله على ذلك .."
ورغم كل هذا صبرت واحتسبت وقلت هو يوم في سبيل الله ..
هل تستطيع ؟
سأقول لك هنيئاً لك فأنت تحبُ الله ..
إن الله تعالى أكرم عبده .. كيف لا وهو من صورنا وجعلنا مسلمين وخلق لنا قرة أعين .. ومتعنا في الدنيا ليمتحن حبنا له لنفوز بجنته في الآخره ..
فإذا اشتد بك البلاء .. وزاد الهم .. و ضاقت بك السبل .. وأخذك الغم .. وصبرت
فأنت تُحب الله
إذا كان لسانك عطر رطب بذكر الله وتسبيحه وتحميده وإستغفاره ..
فأنت تحب الله ..
إذا كنت من أهل القيام والنوافل و الطاعات
فأنت تحب الله
إذا قلت في كل ما أصابك من سراء وضراء "الحمدلله أحمدك يارب رضيت بكل ماكتبت لي لعلمي أنك أنت الكريم الحليم وكل ماهو من عندك خير"
فأنت تحب الله ..
وإذا أديت الفرائض صحيحة سليمه ..
فأنت أكيد تحب الله ..
وبعد كل هذا أبشرك ..أن من يحب الله فإن الله يحبه ..
وحتى تعرف مقدار حب الله لك راجع نفسك .. هل وجدت شيئاً مما ذكر ؟؟
يا من تسعى لحب الله و ترغب في رضاه سارع وشد خطاك لنيل محبته ..
"اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك والعمل الذي يبلغني حبك "
فليتك تحلوا والحياة مريرة ... وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر ... وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين ...وكل الذي فوق التراب تراب
منقول
تعال معي لنبحث في قلوبنا عن حبنا لله..
دقائق فقط .. !!
سندخل أنا وأنت إلا أفئدتنا لنجري بحثاً شاملاً
في أعمالنا ..أقوالنا .. حياتنا .. لنرى .. هل نحن من أحباب الله ؟؟
ربي أرني مقدار حبي لك
تخيل معي .. لو أنك نويت صيام يوم ..
فكان هذا اليوم ذو نهار طويل شديد الحراره ..
وكان عملك يحتاج منك جهد جسدي
شعرت بالتعب وحصلت معك ظروف منعتك من الراحه !!
العطش سيطر عليك
نفسك تقول لك "أفطر فأنت في صوم نافله لن يؤاخذك الله على ذلك .."
ورغم كل هذا صبرت واحتسبت وقلت هو يوم في سبيل الله ..
هل تستطيع ؟
سأقول لك هنيئاً لك فأنت تحبُ الله ..
إن الله تعالى أكرم عبده .. كيف لا وهو من صورنا وجعلنا مسلمين وخلق لنا قرة أعين .. ومتعنا في الدنيا ليمتحن حبنا له لنفوز بجنته في الآخره ..
فإذا اشتد بك البلاء .. وزاد الهم .. و ضاقت بك السبل .. وأخذك الغم .. وصبرت
فأنت تُحب الله
إذا كان لسانك عطر رطب بذكر الله وتسبيحه وتحميده وإستغفاره ..
فأنت تحب الله ..
إذا كنت من أهل القيام والنوافل و الطاعات
فأنت تحب الله
إذا قلت في كل ما أصابك من سراء وضراء "الحمدلله أحمدك يارب رضيت بكل ماكتبت لي لعلمي أنك أنت الكريم الحليم وكل ماهو من عندك خير"
فأنت تحب الله ..
وإذا أديت الفرائض صحيحة سليمه ..
فأنت أكيد تحب الله ..
وبعد كل هذا أبشرك ..أن من يحب الله فإن الله يحبه ..
وحتى تعرف مقدار حب الله لك راجع نفسك .. هل وجدت شيئاً مما ذكر ؟؟
يا من تسعى لحب الله و ترغب في رضاه سارع وشد خطاك لنيل محبته ..
"اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك والعمل الذي يبلغني حبك "
فليتك تحلوا والحياة مريرة ... وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر ... وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين ...وكل الذي فوق التراب تراب
منقول
تعليق