السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عندمــا تحن الى نـفـســك ...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتأمل الحياة فتبدو كأنها خشبة مسرح
وأنتى ... تارة تكونى بطل القصة .... وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس ... حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أن تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم ...
أو تكونى أنتى التى
تحركهم بخيوطك
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تشعر بأن الذين حولك لا تعرفهم ولا يعرفونك ...
حتى لو كانوا أقرب الناس إليكى ...
لا أحد يعلم بما في قلبك ... لا أحد يفهم ما يدور في خاطرك
تبتعدى ... وتبتعدى... وتبتعدى
تبقى لوحدك...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تنظرىفي المرآة ... ترى وجهاً متعباً ... أرهقته الحياة ...
تزيل جميع الأقنعة عن وجهك ... وتعود أنتى ... إلى نفسك
تدخل إلى أعماق ذاتك ... وتصل إلى خبايا روحك
تسمع نبض قلبك ... وهمس صمتك ...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتصفح دفتر ذكرياتك ....
وتحنُّ إلى من فرق الزمان بينك وبينهم
تتمنى أن تعود تلك الأيام ... تلك اللحظات ...
أناس كثير عرفتهم
من اشتريتهم فباعوك ... من بعتهم عندما اشتروك
ضحك وسعادة ... دموع وألم ... فراغ وملل...
كثيراً ما تحاولى أن تنسى ... ولكنك دائماً تتذكرى
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تعشق الليل ... لصمته ... لهدوئه ... لسكونه
تناجي القمر ... تبث إليه همومك ... تشكو إليه أحزانك ...
تتأوى من داخلك ... لجرح ما في قلبك
تبكي ... وتذرف الدموع ... رغماً عنك
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتذكرى من امتزجت روحه بروحك
يراودك طيف خياله من بعيد ... وهمس صوته
أتى ليزيل وحدتك ... يخفف وحشتك ...
ومهما حاولت الابتعاد ... والهروب إلى أعماقك
سوف تجده هناك ... بداخلك
عندمــا تحن الى نـفـســك ...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتأمل الحياة فتبدو كأنها خشبة مسرح
وأنتى ... تارة تكونى بطل القصة .... وتارة شخصية ثانوية
وتارة خلف الكواليس ... حيث لا أحد يعلم بوجودك
إما أن تكون الدمية التي يحركونها بخيوطهم ...
أو تكونى أنتى التى
تحركهم بخيوطك
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تشعر بأن الذين حولك لا تعرفهم ولا يعرفونك ...
حتى لو كانوا أقرب الناس إليكى ...
لا أحد يعلم بما في قلبك ... لا أحد يفهم ما يدور في خاطرك
تبتعدى ... وتبتعدى... وتبتعدى
تبقى لوحدك...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تنظرىفي المرآة ... ترى وجهاً متعباً ... أرهقته الحياة ...
تزيل جميع الأقنعة عن وجهك ... وتعود أنتى ... إلى نفسك
تدخل إلى أعماق ذاتك ... وتصل إلى خبايا روحك
تسمع نبض قلبك ... وهمس صمتك ...
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتصفح دفتر ذكرياتك ....
وتحنُّ إلى من فرق الزمان بينك وبينهم
تتمنى أن تعود تلك الأيام ... تلك اللحظات ...
أناس كثير عرفتهم
من اشتريتهم فباعوك ... من بعتهم عندما اشتروك
ضحك وسعادة ... دموع وألم ... فراغ وملل...
كثيراً ما تحاولى أن تنسى ... ولكنك دائماً تتذكرى
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تعشق الليل ... لصمته ... لهدوئه ... لسكونه
تناجي القمر ... تبث إليه همومك ... تشكو إليه أحزانك ...
تتأوى من داخلك ... لجرح ما في قلبك
تبكي ... وتذرف الدموع ... رغماً عنك
عندما تحنُّ إلى ..؟؟ نفســك
تتذكرى من امتزجت روحه بروحك
يراودك طيف خياله من بعيد ... وهمس صوته
أتى ليزيل وحدتك ... يخفف وحشتك ...
ومهما حاولت الابتعاد ... والهروب إلى أعماقك
سوف تجده هناك ... بداخلك
تعليق