السلام عليـــــــــــــــــكم ورحمة الله وبركـــــــــــــــــاته
حياكم الله تعالى يا أخياتي الغاليات
طبتم وطاب ممشاكم ،، وطاب عملكن وتقبل الله منا ومنكن خالص الأعمال.
الرضا
نعم الرضا وأعظم تلك النعمة لو منّ الله تعالى بها علي عبده ،،فقد فااااز فااااااااااز
الرضا بقضاء الله خير ونعم .
الرضا بقضاء الله تعالى هو من أعلى مقامات المقربين وهو من ثمار المحبة، فالمؤمن راض عن ربه، لأنه آمن بكماله وجماله وأيقن بعدله ورحمته، ويعتقد أن ما به من نعمة أو حسنة فمن الله وما أصابه من سيئة فمن نفسه.
والمؤمن راضٍ بقضاء الله وقدره، سواء كان خيراً أو شراً، فلعل الشر الظاهر يحمل بين طياته خيراً كثيراً،
قال تعالى: "فعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا". [النساء: 19].
والمؤمن راضٍ بما قسمه الله له من رزق، لأنه مؤمن بعدل الله وحكمته وتوزيع الأرزاق والمواهب والحظوظ، وكان رسول الله أشد الناس إحساساً بنعمة الله وفضله في كل شئونه، لذا تراه إذا تناول طعاماً، وإن كان من الخبز الخشن، يتناوله بكل الرضا والشكر ويقول في ختام الطعام: "الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة "رواه أبو داود.
فعلى الإنسان أن يرضى بما وهبه الله ولا يتطلع إلى ما وهب لغيره ولم يوهب له، قال تعالى:"وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ
" [النساء: 32].
ويقول أحد الشعراء:
هون على نفسك من سعيها فليس ما قدر مردود
وارض بحكم الله في خلقه كل قضاء الله محمود
http://www.youtube.com/watch?v=gxJlY048T1o
حياكم الله تعالى يا أخياتي الغاليات
طبتم وطاب ممشاكم ،، وطاب عملكن وتقبل الله منا ومنكن خالص الأعمال.
الرضا
نعم الرضا وأعظم تلك النعمة لو منّ الله تعالى بها علي عبده ،،فقد فااااز فااااااااااز
الرضا بقضاء الله خير ونعم .
الرضا بقضاء الله تعالى هو من أعلى مقامات المقربين وهو من ثمار المحبة، فالمؤمن راض عن ربه، لأنه آمن بكماله وجماله وأيقن بعدله ورحمته، ويعتقد أن ما به من نعمة أو حسنة فمن الله وما أصابه من سيئة فمن نفسه.
والمؤمن راضٍ بقضاء الله وقدره، سواء كان خيراً أو شراً، فلعل الشر الظاهر يحمل بين طياته خيراً كثيراً،
قال تعالى: "فعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا". [النساء: 19].
والمؤمن راضٍ بما قسمه الله له من رزق، لأنه مؤمن بعدل الله وحكمته وتوزيع الأرزاق والمواهب والحظوظ، وكان رسول الله أشد الناس إحساساً بنعمة الله وفضله في كل شئونه، لذا تراه إذا تناول طعاماً، وإن كان من الخبز الخشن، يتناوله بكل الرضا والشكر ويقول في ختام الطعام: "الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة "رواه أبو داود.
فعلى الإنسان أن يرضى بما وهبه الله ولا يتطلع إلى ما وهب لغيره ولم يوهب له، قال تعالى:"وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ
" [النساء: 32].
ويقول أحد الشعراء:
هون على نفسك من سعيها فليس ما قدر مردود
وارض بحكم الله في خلقه كل قضاء الله محمود
http://www.youtube.com/watch?v=gxJlY048T1o
لا تنسوني من دعواتكن الطيبة
أحبكن في الله تعالى خالصاً لوجهه الكريم
((صديق خان ...حبيب خدر ..... طبيب باع ))
((...عاتبنى الناس ولكن ...قبل عاتبهم عاتبت نفسي))
أحبكن في الله تعالى خالصاً لوجهه الكريم
((صديق خان ...حبيب خدر ..... طبيب باع ))
((...عاتبنى الناس ولكن ...قبل عاتبهم عاتبت نفسي))
تعليق