السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعاً
تقبل الله منا ومنكم وغفر لنا ولكم ،،
فنحن سنستقبل بامر الله عام هجرى
جديد وبامر الله سعيد على مصر خاصة
وعلي العالم الإسلامي عامة .
اللهم أحفظ مصر وأهلها وسائر بلاد المسلمين
ءااااااااااااااااااااااااامين
ساعات قلائل ونستقبل عام هجرى جديد ،،
بإذن الله فنحن لا نعلم هل سنكون على وجه
الكرة الأرضية أم يسترنا التراب ويضمنا القبر..
فاللهم غفرانك ورحماك يارب العالمين
ربنا يجعله عام رخاء سخاء وبركة وخير ،،
وسيكون مع بداية هذه العام بإذن الله تعالى
نستقبل ذاك الشهر المحرم وهو أحد الشهور
ويوم يوم أسن النبى الكريم صلى الله عليه وسلم
صيامه ويقيل فيه :
يوافق العاشر من المحرم من كل عام - وهو الذي يطلق عليه يوم عاشوراء - أحداثـًا تاريخية عظيمة ؛ فهو اليوم الذي رست فيه سفينة نوح على الجودي فصامه نوح عليه السلام ، روى ذلك أحمد عن ابن عباس ، كما أنه اليوم الذي أهلك الله فيه فرعون ، ونجّا موسى عليه السلام ، وكان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصوم هذا اليوم قبل هجرته في مكة ، ولما هاجر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى المدينة ، ووجد اليهود يصومونه ، قال : [ أنا أحق بموسى منكم ][متفق عليه] . ولقد كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حريصـًا كل الحرص أن يخالف اليهود خصوصـًا بعد أن استقرت الدعوة في عهدها المدني ، واستشكل الأمر على بعض الصحابة فقالوا يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى ، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : [ إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع ] ، قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ [رواه مسلم ]. قال ابن القيم : فمراتب صومه ثلاث : أكملها أن يُصام قبله يوم وبعده يوم ، ويلي ذلك أن يصام التاسع وعليه أكثر الأحاديث ، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم . والذي ورد في فضل صيام عاشوراء أنه "يكفّر سنة ماضية" رواه مسلم ، أما ما ورد من التوسعة على العيال فيه والاكتحال فيه فهذه كلها أحاديث ضعيفة و بعضها مكذوب .
الحكمة من صياااااااااامه
بقلب محبة للقاء الله
ف\ز
حياكم الله جميعاً
تقبل الله منا ومنكم وغفر لنا ولكم ،،
فنحن سنستقبل بامر الله عام هجرى
جديد وبامر الله سعيد على مصر خاصة
وعلي العالم الإسلامي عامة .
اللهم أحفظ مصر وأهلها وسائر بلاد المسلمين
ءااااااااااااااااااااااااامين
ساعات قلائل ونستقبل عام هجرى جديد ،،
بإذن الله فنحن لا نعلم هل سنكون على وجه
الكرة الأرضية أم يسترنا التراب ويضمنا القبر..
فاللهم غفرانك ورحماك يارب العالمين
ربنا يجعله عام رخاء سخاء وبركة وخير ،،
وسيكون مع بداية هذه العام بإذن الله تعالى
نستقبل ذاك الشهر المحرم وهو أحد الشهور
ويوم يوم أسن النبى الكريم صلى الله عليه وسلم
صيامه ويقيل فيه :
يوافق العاشر من المحرم من كل عام - وهو الذي يطلق عليه يوم عاشوراء - أحداثـًا تاريخية عظيمة ؛ فهو اليوم الذي رست فيه سفينة نوح على الجودي فصامه نوح عليه السلام ، روى ذلك أحمد عن ابن عباس ، كما أنه اليوم الذي أهلك الله فيه فرعون ، ونجّا موسى عليه السلام ، وكان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصوم هذا اليوم قبل هجرته في مكة ، ولما هاجر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى المدينة ، ووجد اليهود يصومونه ، قال : [ أنا أحق بموسى منكم ][متفق عليه] . ولقد كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حريصـًا كل الحرص أن يخالف اليهود خصوصـًا بعد أن استقرت الدعوة في عهدها المدني ، واستشكل الأمر على بعض الصحابة فقالوا يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى ، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : [ إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع ] ، قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ [رواه مسلم ]. قال ابن القيم : فمراتب صومه ثلاث : أكملها أن يُصام قبله يوم وبعده يوم ، ويلي ذلك أن يصام التاسع وعليه أكثر الأحاديث ، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم . والذي ورد في فضل صيام عاشوراء أنه "يكفّر سنة ماضية" رواه مسلم ، أما ما ورد من التوسعة على العيال فيه والاكتحال فيه فهذه كلها أحاديث ضعيفة و بعضها مكذوب .
الحكمة من صياااااااااامه
بقلب محبة للقاء الله
ف\ز
تعليق