بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمه
أحمد الله أن اعطانى هذا القلب الذى ملئ بالإيمان
أخواتى الكريمات
قصتى تبا منذ ومن . فتاه عاديه كأى فتاه عاشت مرحله من مراحل حياتها تحب سماع الأغانى ومشاهدة التلفاز
وتمر بها الأيام وهى فى مرحلة الثانويه اذ رايت شابا
وسبحان الله دعت ربها أن يكون هذا الشاب من نيبها وهى لا تعرفه ولم تكلمه وقد قالت لآختها التى تكبرها
عن هذا الشاب وتأتى الآيام وتمر وبعد 4 سنوات
تأتى أختها لتقول لها المفاجأه أن فلان يريد خطبتك كم فرحت لهذا الخبر وانظروا الى استجابة ربى لدعواى
وهاقد مرت الآيام وتزوجت بمن أختاره الله لى
وأنا فى لهوى من سماع أغانى ومشاهدة للتلفاز انجبت بنتى الآولى والثانيه وابنى الثالث وعند ابنى الرابع كم فكرت فى حياتى التى تمر دون ان أبعد عن تلك المعاصى التى أشعر أنها سبب بعدى عن الله عند ولادتى ابنى أحمد وبعد فتره من الولاده جلست أنا وزوجى نستمع الى حلقة عن وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وكم بكيت وبكيت وبكيت وزوجى يهدى في وهذا اول طريقى لربى
لبست النقاب وإن شاء الله لن اخلعه حتى أموت
وبدأت بسماع القرأن كانت قناة الناس قد بدات تبعتها ومن بعدها الرحمه وبعدها الحكمه بدأت أتابع هذه
القنوات والحمد الله لم أفتح أو أشاهد ما يغضب الله حتى أولادى الآن عندما عندما يسمعون أغنيه بالشارع أو بسياره ماره بجانب المنزل يستغفرون الله اللهم أدم على
هذه النعمه . ولكن اخواتى جاءت فترة وقد أنجبت ابنى الخامس وبدات فى حفظ سورة البقره وما أن اكملت الحزب الآول اصابتنى حالة لا ادرى فتره ولادتى بجانبى كان بيتى نظيفا جداً وكنت اهتم بأولادى وعند هذه المرحله اهملت نفسى وأولادى وزوجى وبدأت بالتعصب
حتى انى ذهبت الى اختى وبدات ابكى عندها وشكوت لها ما حدث قالت أختى انها عين واصابتك وامى قالت لى ذالك وبدات الحمد الله ارجع الى الطريق ففكرت من سنتين ان أزوج زوجى وقد كتبت لكم ذالك وقد تكلمت مع والدى وأمى ولكن قامت الحرب بينى وبين أهلى فى اختلاف الا راء واخذوا فكره ان زوجى من يريد ذالك ولكن أقسمت لهم أنى صاحبة الفكره ولكن !!!!!
لا أعرف هل ما أفكر به خطأ أم ماذا وهل عيب علينا أن نفكر فى مثل هذه الآمور وانا اعرف زوجى انه سيعدل
لا ادرى ماذا افعل الان بعد أن قرأتم الحكايه أريد طلبان
1- ان تدعولى بالثبات وان يهدى اهلى وكل من حولى
2- اريد من أخت من الاخوات او صحبه لكى أعود لحفظ القرأن.
جزاكن الله خيرا لبركم لقراءة قصتى
أختكم أم محمد
الحمد الله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمه
أحمد الله أن اعطانى هذا القلب الذى ملئ بالإيمان
أخواتى الكريمات
قصتى تبا منذ ومن . فتاه عاديه كأى فتاه عاشت مرحله من مراحل حياتها تحب سماع الأغانى ومشاهدة التلفاز
وتمر بها الأيام وهى فى مرحلة الثانويه اذ رايت شابا
وسبحان الله دعت ربها أن يكون هذا الشاب من نيبها وهى لا تعرفه ولم تكلمه وقد قالت لآختها التى تكبرها
عن هذا الشاب وتأتى الآيام وتمر وبعد 4 سنوات
تأتى أختها لتقول لها المفاجأه أن فلان يريد خطبتك كم فرحت لهذا الخبر وانظروا الى استجابة ربى لدعواى
وهاقد مرت الآيام وتزوجت بمن أختاره الله لى
وأنا فى لهوى من سماع أغانى ومشاهدة للتلفاز انجبت بنتى الآولى والثانيه وابنى الثالث وعند ابنى الرابع كم فكرت فى حياتى التى تمر دون ان أبعد عن تلك المعاصى التى أشعر أنها سبب بعدى عن الله عند ولادتى ابنى أحمد وبعد فتره من الولاده جلست أنا وزوجى نستمع الى حلقة عن وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وكم بكيت وبكيت وبكيت وزوجى يهدى في وهذا اول طريقى لربى
لبست النقاب وإن شاء الله لن اخلعه حتى أموت
وبدأت بسماع القرأن كانت قناة الناس قد بدات تبعتها ومن بعدها الرحمه وبعدها الحكمه بدأت أتابع هذه
القنوات والحمد الله لم أفتح أو أشاهد ما يغضب الله حتى أولادى الآن عندما عندما يسمعون أغنيه بالشارع أو بسياره ماره بجانب المنزل يستغفرون الله اللهم أدم على
هذه النعمه . ولكن اخواتى جاءت فترة وقد أنجبت ابنى الخامس وبدات فى حفظ سورة البقره وما أن اكملت الحزب الآول اصابتنى حالة لا ادرى فتره ولادتى بجانبى كان بيتى نظيفا جداً وكنت اهتم بأولادى وعند هذه المرحله اهملت نفسى وأولادى وزوجى وبدأت بالتعصب
حتى انى ذهبت الى اختى وبدات ابكى عندها وشكوت لها ما حدث قالت أختى انها عين واصابتك وامى قالت لى ذالك وبدات الحمد الله ارجع الى الطريق ففكرت من سنتين ان أزوج زوجى وقد كتبت لكم ذالك وقد تكلمت مع والدى وأمى ولكن قامت الحرب بينى وبين أهلى فى اختلاف الا راء واخذوا فكره ان زوجى من يريد ذالك ولكن أقسمت لهم أنى صاحبة الفكره ولكن !!!!!
لا أعرف هل ما أفكر به خطأ أم ماذا وهل عيب علينا أن نفكر فى مثل هذه الآمور وانا اعرف زوجى انه سيعدل
لا ادرى ماذا افعل الان بعد أن قرأتم الحكايه أريد طلبان
1- ان تدعولى بالثبات وان يهدى اهلى وكل من حولى
2- اريد من أخت من الاخوات او صحبه لكى أعود لحفظ القرأن.
جزاكن الله خيرا لبركم لقراءة قصتى
أختكم أم محمد
تعليق