بسم الله الرحمن الرحيم
يقول ابن تيميه رحمه الله\ك
النفس اللوامه هي التي تذنب وتتوب...فعلها خير وشر..لكن اذا فعلت الشر تابت وأنابتفتسمى لوامة لانها تلوم صاحبها على الذنوب ولانها تتلوم اي تتردد بين الخير والشر
وعند الحسن البصري :: المؤمن لاتراه يلوم الا نفسه...وان الفجر يمضي قدما لا يعاتب نفسه
والعبد واعظ نفسه يأمرها وينهاها...وهذا ما يسمى الاحساس بالذنب...هذه النفس اللوامة في تصور الاسلام
والنفس اللوامة في التصورات الاخرى وهم لا تبصره عيناك ..تلمحه من خلال اثاره النفسية
وهو وحشة في النفس...وحرب مع الضمير وتمرد وصراع ..ووساوس وقلق وحيره...ضعف وكثرة لوم هموم وغموم
اما المسلم فيعلم ان باب التوبة مفتوح...وهي كشرب الدواء للعليل ورب علة سبب صحة
لولا تقدير الذنب لهلك ابن ادم من العجب...فيسدد ويقارب ويت ولا يعاند ...فالذنب منه متوقع <كل ابمابن ادم خطاء> ولكن لا يصر على الذنب<خير الخطائين التوابون>
فلنبادر الى التوبة ولنتجاوز عقدة الاحساس بالذنب
قال صلى الله عليه وسلم ( ان المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعدتحت جبل يخاف ان يقع عليه وان الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على انفه فقال به هكذا اي بيده فذبه عنه)
(
يقول ابن تيميه رحمه الله\ك
النفس اللوامه هي التي تذنب وتتوب...فعلها خير وشر..لكن اذا فعلت الشر تابت وأنابتفتسمى لوامة لانها تلوم صاحبها على الذنوب ولانها تتلوم اي تتردد بين الخير والشر
وعند الحسن البصري :: المؤمن لاتراه يلوم الا نفسه...وان الفجر يمضي قدما لا يعاتب نفسه
والعبد واعظ نفسه يأمرها وينهاها...وهذا ما يسمى الاحساس بالذنب...هذه النفس اللوامة في تصور الاسلام
والنفس اللوامة في التصورات الاخرى وهم لا تبصره عيناك ..تلمحه من خلال اثاره النفسية
وهو وحشة في النفس...وحرب مع الضمير وتمرد وصراع ..ووساوس وقلق وحيره...ضعف وكثرة لوم هموم وغموم
اما المسلم فيعلم ان باب التوبة مفتوح...وهي كشرب الدواء للعليل ورب علة سبب صحة
لولا تقدير الذنب لهلك ابن ادم من العجب...فيسدد ويقارب ويت ولا يعاند ...فالذنب منه متوقع <كل ابمابن ادم خطاء> ولكن لا يصر على الذنب<خير الخطائين التوابون>
فلنبادر الى التوبة ولنتجاوز عقدة الاحساس بالذنب
قال صلى الله عليه وسلم ( ان المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعدتحت جبل يخاف ان يقع عليه وان الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على انفه فقال به هكذا اي بيده فذبه عنه)
تعليق